شقيقان باكستانيان يتكفلان بتربية أسد تركته أمه بعد ولادته
آخر تحديث GMT07:57:07
 العرب اليوم -

أطلقوا عليه اسم "سيمبا" ويرافقهما خلال قيادتهما للسيارة

شقيقان باكستانيان يتكفلان بتربية "أسد" تركته أمه بعد ولادته

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شقيقان باكستانيان يتكفلان بتربية "أسد" تركته أمه بعد ولادته

شقيقان باكستانيان يتكفلان بتربية "أسد"
إسلام آباد - العرب اليوم


تكفّل شقيقان بتربية أسد صغير تركته أمه بعد أسبوعين على ولادته، ومنذ ذلك الحين وهما يهتمان به ويرعيانه في مزرعتهما، بل ويتجول معهما داخل السيارة في شوارع مدينة كراتشي الباكستانية. ويتعامل الشقيقان حمزة وحسن حسين مع الأسد كأنه شقيقهما الثالث، الذي أطلقا عليه اسم "سيمبا"، مؤكدين إنهما يمزحان معه ويمكنهما وضع رأسيهما داخل فمه أو أيديهما دون أن يفعل الأسد شيئا.

أقرأ أيضاً :

رصد ظهور الدولفين الأحدب النادر في مياه سترة في البحرين

ووفقا لما ذكرته صحيفة ذي صن البريطانية، قال الشقيقان إن أمه تركته دون حليب، فقاما برعايته وتوفير الحليب له إلى أن أصبح عمره الآن سنتين. ومنذ ذلك الحين والأسد يتجول معهما، حتى إنهما يمزحان في هذا الشأن ويقولان إنهما عندما يذهبان إلى التسوق، يتركانه في السيارة في شوارع كراتشي من دون إغلاق أبوابها بالمفتاح، فهو بمثابة إنذار كاف لكل من تسول نفسه الاقتراب من السيارة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

- العلماء يكتشفون ديناصوراً بحجم غريب وريش ملون

- دراسة تكشف سر قصر يدي الديناصور الأشهر " تي ريكس"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شقيقان باكستانيان يتكفلان بتربية أسد تركته أمه بعد ولادته شقيقان باكستانيان يتكفلان بتربية أسد تركته أمه بعد ولادته



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 16:11 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يعلق على خسارته جائزة "أحسن ممثل"

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة

GMT 14:02 2025 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

غدًا عرض أولي حلقات مسلسل صفحة بيضا لـ حنان مطاوع

GMT 02:29 2025 الأحد ,19 كانون الثاني / يناير

المنطقة وترمب
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab