خنفساء تحفظ طعام صغارها بمادة تبطئ تحلله
آخر تحديث GMT13:55:05
 العرب اليوم -
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

خنفساء تحفظ طعام صغارها بمادة تبطئ تحلله

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خنفساء تحفظ طعام صغارها بمادة تبطئ تحلله

خنفساء تحفظ طعام صغارها بمادة تبطئ تحلله
واشنطن - العرب اليوم

كشفت دراسة نُشرت في العدد الأخير من دورية «أميركان نتشرليست»، عن سلوك غريب في تأمين الطعام للصغار، يلجأ له نوع من الخنافس يسمى «خنافس الدفن»؛ حيث تبحث عن فأر أو طائر ميت، وتحفر حفرة وتدفنه بها، وتنتف فروه أو ريشه، وتلف لحمه على شكل كرة وتغطيه بمادة لزجة، كل ذلك لإطعام نسلها المستقبلي.ويعتقد العلماء الآن أن المادة اللزجة قد تفعل أكثر من مجرد تحلل بطيء للطعام، إذ تعمل أيضاً على إخفاء رائحة تحلل الطعام، وتُساعد على ظهور رائحة أخرى.وقال ستيفن ترومبو الذي يدرس سلوك الحيوانات في جامعة «كونيتيكت» الأميركية، قائد البحث، في تقرير نشرته أول من أمس وكالة «أسوشييتد برس»، إن «الرائحة التي تصدرها المادة اللزجة تساعدهم على إخفاء موارد الخنافس المستقبلية عن الآخرين، وتنفر المنافسين الذين قد يبحثون عنها».

والخنافس - التي تسمى «خنافس الدفن» - ليست المخلوقات الوحيدة التي تحاول خداع منافسيها أو الفريسة بأساليب خفية، فالفراشات الزرقاء الكبيرة، على سبيل المثال، تُصدر أصواتاً معينة للتلاعب بالنمل. وتُنتج زهرة تعرف باسم «زهرة الجثة»، روائح متعفنة لجذب الملقحات التي تتغذى على المواد المتحللة، وإبعاد الآخرين.من جهته، أكد ألكسندر فيغيريدو، عالم الأحياء في جامعة «زيوريخ» السويسرية الذي لم يشارك في الدراسة الجديدة، أن «معرفة هذه التفاعلات مهمة لمعرفة كيف تستطيع الخنافس مواجهة المنافسة الشرسة في مجال البحث عن الجثث، واستخدامها لتأمين الغذاء».وينافس الخنافس في هذا المجال النسور والأبوسوم والديدان، وتوجد منافسة قاسية حتى بين الخنافس التي تدفن، والتي تستخدم هوائيات خاصة للكشف عن البقايا من بعيد.

وخنافس الدفن كبيرة نسبياً، ويبلغ طولها حوالي بوصة واحدة، وهي سوداء مع علامات برتقالية، وإفرازات القناة الهضمية اللزجة التي تنشرها على الجثث مضادة للجراثيم، وتبطئ التحلل. وتساءل الفريق البحثي عما إذا كانت هذه الإفرازات تمنع أيضاً المنافسين من التقاط الرائحة.ولمعرفة ذلك، جمعوا الغازات المنبعثة من الفئران الميتة الخالية من الشعر المحفوظة بواسطة نوع من خنفساء الدفن الموجودة في الغابات في جميع أنحاء أميركا الشمالية، ومن ثم قارن الباحثون الغازات بتلك التي تنبعث من جثث لم تمسها الخنافس. وأعطت الجثث المعدة بواسطة الخنافس كمية أقل بكثير من مركب رائحة البصل الذي عادة ما يجذب المنافسين، واكتشفوا أيضاً زيادة في غاز آخر معروف بردع الحشرات الأخرى التي تتغذى على الحيوانات النافقة.

قد يهمك ايضا:

مسلسل "لعبة العروش" الأميركي يقتحم عالم الخنافس بـ3 أسماء جديدة

ليوناردو دي كابريو من فصيلة "خنفساء مائية"

arabstoday
المصدر :

Wakalat | وكالات

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خنفساء تحفظ طعام صغارها بمادة تبطئ تحلله خنفساء تحفظ طعام صغارها بمادة تبطئ تحلله



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab