وسائل إعلام تنعى بجعة توفيت مكسورة القلب حزنا على صغارها وزوجها
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

مجموعة من المراهقين قاموا برمي الحجارة على بيضها ما تسبب بتكسره

وسائل إعلام تنعى بجعة توفيت "مكسورة القلب" حزنا على صغارها وزوجها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وسائل إعلام تنعى بجعة توفيت "مكسورة القلب" حزنا على صغارها وزوجها

بجعة
لندن - العرب اليوم

نعت وسائل الإعلام العالمية بجعة فارقت الحياة "مكسورة القلب" حزنا على صغارها الذين قتلوا داخل بيوضها بسبب بعض المراهقين وكانت وسائل الإعلام قد نقلت مشاهد وصور لحزن البجعة الشديد بعد قيام مجموعة من المراهقين برمي الحجارة على بيضها ما تسبب بتكسرها وفقدانها صغارها.

بيض

وتظهر الصور حزن زوج البجع العميق، وخصوصا الأم، حيث تقف البجعة بطريقة حزينة تدلى رأسها إلى الأسفل بحركة تشير إلى حزن عميق وكبير تعاني منه بعد مشاهدتها لبيوضها مكسرة في عشها وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، قام مجموعة من المراهقين بإلقاء حجارة الطوب، الشهر الماضي، على عش البجعة الواقع في إحدى حدائق بولتون في مانشستر.

وذكرت صحيفة "مانشستر إيفننج نيوز" المحلية، أنه تم العثور على الأم ميتة في وقت سابق من هذا الأسبوع بعد فترة وجيزة من اختفاء البجعة الأب وفقدان الصغار نقلات الصحيفة عن نشطاء في الحياة البرية، عملوا على مراقبة البجعة، قولهم "استهدف المراهقون العش الذي بناه زوج البجع تاركين 3 بيضات محطمة من أصل 6، والتي بدأت تتكسر بدورها على التوالي لتبقى بيضة واحدة على قيد الحياة".

وأضافوا "غادر أب البجع عشه خوفا بسبب التوتر الشديد، منذ أسبوعين، على خلفية استهداف العش من قبل المراهقين بشكل متكرر، وخلال الأسبوع الماضي وجدت الأم ميته في عشها" وبحسب مجلة "Swan Lifeline"، يعرف عن طيور البحج موتها بسبب فراق أبنائها أو زوجها، حيث تتزاوج طيور البجع لمرة واحدة مدى الحياة ونعت أغلب وسائل الإعلام البريطانية والعالمية البجعة "مكسورة القلب" بعد انتشار صورها الحزينة بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا : 

شاب فلسطيني يبيع طيورًا محلّية في مزاد إلكتروني لأول مرة

طائر الشبنم الوحيد في باكستان اعتاد العزلة ولا تروق له الحرية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وسائل إعلام تنعى بجعة توفيت مكسورة القلب حزنا على صغارها وزوجها وسائل إعلام تنعى بجعة توفيت مكسورة القلب حزنا على صغارها وزوجها



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا
 العرب اليوم - وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 00:21 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة
 العرب اليوم - مشروب طبيعي يقوي المناعة ويحمي من أمراض قاتلة

GMT 14:11 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"
 العرب اليوم - محمد سعد يشيد بتعاونه مع باسم سمرة ونجوم فيلم "الدشاش"

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab