سرّ اختفاء الديناصورات عن وجه الكرة الأرضية
آخر تحديث GMT19:07:16
 العرب اليوم -

يُعتقد بأنّ التربة كانت مُغطّاة ببحيرات ضحلة

سرّ اختفاء الديناصورات عن وجه الكرة الأرضية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سرّ اختفاء الديناصورات عن وجه الكرة الأرضية

الديناصورات
واشنطن - العرب اليوم

كشف أحد خبراء الطبيعة أن خسارة الأرض لأجزاء رئيسية من بيئتها القديمة أسهمت في وقف هيمنة الديناصورات على الأرض.

وتشير نظرية الخبير الجديدة المذهلة إلى أن الكويكب، الذي ضرب الأرض قبل 65 مليون عام، لم يكن مسؤولا عن انقراض الديناصورات.

وفي حديثه مع "ذي صن" البريطانية، قال البروفيسور براين جي فورد، كبير علماء الأحياء، إن "الكويكب غير قادر على قتل الديناصورات، وإلا لأفنى جميع الزواحف، بما فيها التماسيح والثعابين والسلاحف".

اقرأ أيضا:

دراستان تكشفان السبب الحقيقي لانقراض الديناصورات والبداية من الهند

وكشف الأستاذ فورد أن تحرك الصفائح التكتونية الأرضية (أساس الصخور الضخمة التي تشكل القشرة الأرضية)، هو المسؤول عن انقراض الحيوانات الضخمة.

ويعتقد خبير علم الأحياء بأن الأرض كانت مغطاة في السابق ببحيرات ضحلة، شكلت مفتاح بقاء الديناصورات.

وأضاف فورد موضحا: "عندما تحركت القارات، تقلصت البحيرات الضحلة واختفى النظام البيئي للديناصورات، الذي كان يساهم في تكاثرها، ما أدى إلى انقراضها".

ويقول عالم الأحياء إن استمرار وجود البحيرات الضحلة الشاسعة إلى يومنا هذا، كان سيضمن بقاء الديناصورات.

وأصدر الأستاذ فورد كتابا عن نظريته الجديدة بعنوان "كبير جدا على المشي: علم الديناصورات الجديد"، هذا الشهر.

قد يهمك أيضا:

شركة صينية تصنع محارم من خلال إعادة تدوير روث الباندا

كشف النقاب عن دببة الباندا الصينية للجمهور في كوريا الجنوبية

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سرّ اختفاء الديناصورات عن وجه الكرة الأرضية سرّ اختفاء الديناصورات عن وجه الكرة الأرضية



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:07 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج
 العرب اليوم - اعوجاج العمود الفقري ما أسبابه وكيف يعالج

GMT 02:28 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

بغير أن تُسيل دمًا

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 02:43 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

الإنسانية ليست استنسابية

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:45 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

عبد الناصر يدفن عبد الناصر

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 07:50 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

GMT 02:48 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

إنهاء الهيمنة الحوثية

GMT 03:16 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

سعر البيتكوين يتجاوز مستوى 95 ألف دولار

GMT 02:13 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

محمد صلاح يتألق مع ليفربول

GMT 02:42 2025 الثلاثاء ,29 إبريل / نيسان

معركة استقرار الأردن
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab