صيادو الغزلان يطاردون فرائسهم بالأسهم والنبال
آخر تحديث GMT01:19:18
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

في إحدى مدن الولايات المتحدة الأميركية

صيادو "الغزلان" يطاردون فرائسهم بالأسهم والنبال

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صيادو "الغزلان" يطاردون فرائسهم بالأسهم والنبال

السماح بصيد "الغزلان" في مدينة إيستبورت
واشنطن - رولا عيسى

سمح المسؤولون في مدينة إيستبورت بصيد الغزالان في المدينة التي تعتبر أحد مدن ولاية واشنطن وواحدة من أكثر المناطق التي تنتشر بها حوادث اصطدام السيارات بالغزلان، وذلك لمدة أسبوعين وبعد الأسبوعين يحظر الصيد، وقد استغرق الحصول على القرار لصيد تلك الحيوانات عامًا كاملاً من عمل جماعات الضغط لتقنين عملية الصيد، ويأمل السكان في القضاء على إناث الغزلان في أسبوعين، حيث أنها تهدد المدينة بأعدادها التي تفوق أعداد سكانها المقدر بنحو 1300 فرد يشغلوا مساحة 3.6 ميل مربع، ونظرًا لأن الحيوانات تعيش بالقرب من المناطق السكنية فهناك حظر صارم لاستخدام الأسلحة النارية في المدينة. 

صيادو الغزلان يطاردون فرائسهم بالأسهم والنبال

ولسان حال صيادة المدينة في الأسبوعين "أرمي سهمك نحو الغزال ليخترق السهم الكتف وليمزق أحشائها ثم ينفد من الجانب الآخر، فهي مخلوق قد كتب عليه الموت سلفًا فلا يحول بينه وبين الموت وثبته الكبيرة التي خلق بها ولا قلبه الذي ينبض بالدماء ولا رئته التي تنفخ بالهواء لا يفصل بينه وبين الموت سوى رمية سهم"، ويخرج غيفري فوغ، صياد محترف يبلغ من العمر 60 عامًا، في صباح كل اثنين للصيد ويختار اللحظة السانحة مستلاً قوسه وقد اتخذ وضعية الاستعداد ليقوم باقتناص الغزلان. 

صيادو الغزلان يطاردون فرائسهم بالأسهم والنبال

وليس الأمر متاح للجميع في المدينة، حيث كان دامون دوري، ضابط شرطة، يبلغ من العمل 23 عامًا، من بين الصيادين أيضًا المرخص لهم بالصيد وهو مرخص له بالصيد بسلاح القوس، وقد استخراج رخصة الصيد ، الأمر  الذى يتطلب عناءً شديدًا وسلسلة من الإجراءات الصارمة، كما يتعين على كل صياد اتباع تعليمات شديدة الصرامة من عدم الصيد من السيارة أو بالقرب من منطقة المدارس أو ضمن مسافة 100 ياردة من أحد المنازل دون تصريح مسبق من صاحب المنزل. 

صيادو الغزلان يطاردون فرائسهم بالأسهم والنبال

أما كولين البالغة من العمر 52 عامًا قد تطوعت لفحص الغزلان التي تم اصطيادها بعد أن تقوم بجمع أسنانها لترسلها بعد ذلك للجهة المختصة بدراسة الحيوانات التابعة للمدينة، فغالبية سكان المدينة تكره وجود الغزلان بين في المدينة وتريد أن تتخلص منها للأبد، بالإضافة إلى أن كولين كغيرها من السكان تصرف الكثير من الأموال لاستزراع حديقتها لتقوم بعد ذلك الغزلان بأكلها، والجدير بالذكر أن فصل الخريف هو موسم صيد الغزلان في المدينة، لكن يحظر صيد الغزلان فيه، لكن أهل المدينة متخوفون من سرعة تكاثر هذه الحيوانات ومن ثم يصعب التغلب عليها.

صيادو الغزلان يطاردون فرائسهم بالأسهم والنبال

صيادو الغزلان يطاردون فرائسهم بالأسهم والنبال

صيادو الغزلان يطاردون فرائسهم بالأسهم والنبال

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صيادو الغزلان يطاردون فرائسهم بالأسهم والنبال صيادو الغزلان يطاردون فرائسهم بالأسهم والنبال



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab