مباحثات لمناقشة تحضيرات قمة cop 27 لِتَغَيُّر الْمُناخ فِي شَرْم الشَّيْخ
آخر تحديث GMT19:56:59
 العرب اليوم -

مباحثات لمناقشة تحضيرات "قمة COP 27" لِتَغَيُّر الْمُناخ فِي شَرْم الشَّيْخ .

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مباحثات لمناقشة تحضيرات "قمة COP 27" لِتَغَيُّر الْمُناخ فِي شَرْم الشَّيْخ  .

- وزارة الخارجية المصرية
القاهرة - العرب اليوم

عُقدت في القاهرة، أمس، مباحثات لمناقشة تحضيرات «قمة COP 27» لأطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ، التي ستستضيفها مدينة شرم الشيخ المصرية العام الجاري.
ووفق بيان لوزارة الخارجية المصرية أمس، فقد «عقد وزير الخارجية المصري سامح شكري ‎جلسة مباحثات موسعة مع الرئيس المُعين للدورة المقبلة لمؤتمر أطراف اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية حول تغير المناخ (COP 27)، ورئيس الدورة الحالية لـ(COP 26)، الوزير ألوك شارما». وأكدت الخارجية المصرية أن وزيرة البيئة المصرية ياسمين فؤاد، المنسق الوزاري ومبعوث المؤتمر، شاركت في المباحثات.
وتأتي زيارة رئيس مؤتمر الأطراف إلى مصر في إطار مناقشة وضع جدول أعمال مؤتمر المناخ، الذي تستضيفه مصر، وبحث الجهود الدولية في مجال «مكافحة التغير المناخي».
ودعت آخر نسخة من قمة المناخ، التي حملت اسم «COP 26»، التي استضافتها مدينة غلاسكو بالمملكة المتحدة نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، إلى «الإسراع في التخلص التدريجي من الفحم، وتخفيض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري». وتمثل مصادر الطاقة المتجددة في مصر راهناً «نحو 20 في المائة» من مزيج الطاقة، وقد أعلن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، خلال مشاركته في قمة غلاسكو، سعي بلاده إلى «زيادة النسبة إلى 42 في المائة بحلول عام 2035».
وفي وقت سابق، أكدت وزيرة البيئة المصرية «أهمية التنسيق الكامل بين جميع الجهات المعنية في مصر لإخراج المؤتمر بالصورة المشرفة، التي تعكس مكانة وقيمة مصر، وتظهر للعالم ما يتم بذله من جهد لحماية البيئة وتحقيق التنمية المستدامة للأجيال القادمة». وشددت حينها على أن «قمة COP 27 فرصة حقيقة لمصر على المستويين البيئي والسياحي». كما لفتت الوزيرة المصرية، في سياق آخر، إلى «الفرصة الكبيرة للعمل مع الشركاء خلال استضافة مصر لمؤتمر المناخ المقبل (COP 27) قصد تحقيق أهداف العالم في مواجهة آثار تغير المناخ، ووضع التكيف مع آثار تغير المناخ على رأس الأولويات، وذلك لأهميته الكبيرة بالنسبة للدول النامية، والمهددة من آثار التغيرات المناخية، واستكمال العمل على هدف (مؤتمر غلاسكو) للحد من ارتفاع درجة الحرارة العالمية إلى أقل من 1.5 درجة مئوية».

قد يهمك ايضا 

بعثة علمية إلى أقاصي العالم لدراسة تأثير التغير المناخي على المياه

العالم يسعى لعدم زيادة درجة حرارة الأرض لـ 1.5 حتى عام 2100

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مباحثات لمناقشة تحضيرات قمة cop 27 لِتَغَيُّر الْمُناخ فِي شَرْم الشَّيْخ  مباحثات لمناقشة تحضيرات قمة cop 27 لِتَغَيُّر الْمُناخ فِي شَرْم الشَّيْخ



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab