إبرة خياطة كادت أن تودي بحياة أنثى أسد داخل غابة في الهند
آخر تحديث GMT01:29:43
 العرب اليوم -

كانت تعاني من فقدان الشهية والقيء المستمر وعدم الحركة

إبرة خياطة كادت أن تودي بحياة أنثى أسد داخل غابة في الهند

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إبرة خياطة كادت أن تودي بحياة أنثى أسد داخل غابة في الهند

أنثى أسد " اللبؤة"
نيودلهي - العرب اليوم

تمكن أطباء في الهند، في إنقاذ أنثى أسد، فى الهند الأسبوع الماضى، بعد أن عثر عليها تعانى من فقدان الشهية والقىء المستمر.وكشفت سبوتينك أن الأطباء استخرجوا إبرة خياطة من بطنها، وكادت أن تلقى حتفها بسببها.

ضابط الغابات في ولاية جوجارات الهندية، كشف أنه تم العثور عليها وهى فى حالة سيئة، وتعانى من القىء وفقدان الشهية، كما كانت تعانى ولا تستطيع الحركة أو تناول الطعام، وهو ما دعا حراس الغابة لنقلها إلى المستشفى البيطري في حديقة حيوان سكارباج من أجل فحصها، بحسب وسائل إعلام هندية.

ومن خلال إجراء فحص دقيق لتجويف الفم، اكتشف الأطباء البيطريين، أن اللبؤة قد تكون ابتلعت جسما غريبا، وهو ما دعاهم لعمل أشعة سينية على البطن،  ليكتشفوا من خلالها وجود جسم معتم غير شفاف داخل المعدة".

وعلى الرغم من إجراء منظار لمحاولة اكتشاف ماهية الجسم الغامض، إلا أنهم لم يتمكنوا من القيام بذلك، إذ حاولوا إزالته لكنهم فشلوا فى ذلك، وهو ما استدعى القيام بتدخل جراحى، لأن الجسم "اخترق جدار المعدة، فما كان منهم إلا إجراء جراحة من أجل إنقاذ الحيوان.

وقال دى تي فاسافادا، كبير مراقبي الغابات بدائرة جوناجاد: "لقد قام فريقنا بمساعدة أطباء كلية جوناجاد البيطرية بالعملية وأزالوا الشيء الذي تبيّن أنه إبرة خياطة طويلة".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رجل ينقذ شبل أسد من التعذيب ويصطحبه لتربيته في شقته

خنزير بري ينقذ أسد الجبال من بين أنياب بني جنسه

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إبرة خياطة كادت أن تودي بحياة أنثى أسد داخل غابة في الهند إبرة خياطة كادت أن تودي بحياة أنثى أسد داخل غابة في الهند



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:33 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

قمة الشىء وأصله

GMT 08:06 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

الخطة المصرية أصبحت عربية.. ماذا بعد؟

GMT 02:49 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

السجائر تجعل مضادات الحيوية عديمة الفائدة

GMT 10:04 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الضفة «الجائزة الكبرى» لنتنياهو

GMT 06:28 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

حلويات رمضان (2)

GMT 18:18 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

اعتزال العداء البريطاني ريتشارد كيلتي

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 01:30 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

ترامب يأمر قيادات حماس بمغادرة غزة "الآن"

GMT 01:29 2025 الخميس ,06 آذار/ مارس

12 قتـ.يلا إثر اشتباكات في الصنمين بدرعا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab