إبرة خياطة كادت أن تودي بحياة أنثى أسد داخل غابة في الهند
آخر تحديث GMT10:08:57
 العرب اليوم -

كانت تعاني من فقدان الشهية والقيء المستمر وعدم الحركة

إبرة خياطة كادت أن تودي بحياة أنثى أسد داخل غابة في الهند

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إبرة خياطة كادت أن تودي بحياة أنثى أسد داخل غابة في الهند

أنثى أسد " اللبؤة"
نيودلهي - العرب اليوم

تمكن أطباء في الهند، في إنقاذ أنثى أسد، فى الهند الأسبوع الماضى، بعد أن عثر عليها تعانى من فقدان الشهية والقىء المستمر.وكشفت سبوتينك أن الأطباء استخرجوا إبرة خياطة من بطنها، وكادت أن تلقى حتفها بسببها.

ضابط الغابات في ولاية جوجارات الهندية، كشف أنه تم العثور عليها وهى فى حالة سيئة، وتعانى من القىء وفقدان الشهية، كما كانت تعانى ولا تستطيع الحركة أو تناول الطعام، وهو ما دعا حراس الغابة لنقلها إلى المستشفى البيطري في حديقة حيوان سكارباج من أجل فحصها، بحسب وسائل إعلام هندية.

ومن خلال إجراء فحص دقيق لتجويف الفم، اكتشف الأطباء البيطريين، أن اللبؤة قد تكون ابتلعت جسما غريبا، وهو ما دعاهم لعمل أشعة سينية على البطن،  ليكتشفوا من خلالها وجود جسم معتم غير شفاف داخل المعدة".

وعلى الرغم من إجراء منظار لمحاولة اكتشاف ماهية الجسم الغامض، إلا أنهم لم يتمكنوا من القيام بذلك، إذ حاولوا إزالته لكنهم فشلوا فى ذلك، وهو ما استدعى القيام بتدخل جراحى، لأن الجسم "اخترق جدار المعدة، فما كان منهم إلا إجراء جراحة من أجل إنقاذ الحيوان.

وقال دى تي فاسافادا، كبير مراقبي الغابات بدائرة جوناجاد: "لقد قام فريقنا بمساعدة أطباء كلية جوناجاد البيطرية بالعملية وأزالوا الشيء الذي تبيّن أنه إبرة خياطة طويلة".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رجل ينقذ شبل أسد من التعذيب ويصطحبه لتربيته في شقته

خنزير بري ينقذ أسد الجبال من بين أنياب بني جنسه

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إبرة خياطة كادت أن تودي بحياة أنثى أسد داخل غابة في الهند إبرة خياطة كادت أن تودي بحياة أنثى أسد داخل غابة في الهند



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:47 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

صلاح دياب كاتبا

GMT 02:59 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

الخاسر الأكبر من النزاع في السودان

GMT 12:16 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

ثلاثة مسارات تغيير في الشرق الأوسط

GMT 00:02 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

بعد 50 عامًا

GMT 06:25 2025 الأحد ,20 إبريل / نيسان

زيارة سعوديّة مفصليّة لطهران

GMT 19:28 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

فضل شاكر يطلق أغنيته الجديدة “أحلى رسمة”

GMT 07:25 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

مي كساب تستأنف تصوير "نون النسوة"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab