مزرعة تتيح فرصة عناق الأغنام لمن يشعرون بالوحدة بسبب قيود كورونا
آخر تحديث GMT04:28:12
 العرب اليوم -

مزرعة تتيح فرصة "عناق الأغنام" لمن يشعرون بالوحدة بسبب قيود "كورونا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مزرعة تتيح فرصة "عناق الأغنام" لمن يشعرون بالوحدة بسبب قيود "كورونا"

مزرعة تتيح فرصة "عناق الأغنام"
برلين - العرب اليوم

تعرض مزرعة ألمانية على من يشعرون بأنهم محرومون من التواصل الإنساني بسبب قيود فيروس «كورونا» بديلاً غير معتاد: فرصة عناق الأغنام.وقالت ليكسا فوس التي تدير برنامجاً تعليمياً في مزرعة بالقرب من هاتنغن في غرب ألمانيا، لتشجيع الناس على الاقتراب من الحيوانات: «لدينا أغنام رائعة هنا تشعر بسعادة غامرة إذا جاء إلينا زائرون».ومضت تقول: «أسمح للناس بزيارة الأغنام بلا رقيب وقضاء وقت ممتع معها في الطبيعة وبعيداً عن أي كمامات أو تباعد اجتماعي»، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.ويتعين على الزائرين الاتفاق على موعد لكن بإمكانهم الاقتراب من الأغنام كثيفة الفرو كما يشاءون. والزيارات مجانية رغم أن المزرعة تطلب تبرعات من الزوار.واستمتعت تيريس فيفر بلقائها مع الحيوانات. وقالت: «الآن يتجنب كل منّا الاقتراب من الآخر... دائماً هناك مسافة بيننا».وأضافت: «للأمانة، دائماً كنت أسير بجوار مزارع الأغنام وكانت تجري بعيداً... هنا الأمر مختلف تماماً... إنه رائع».

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أم محمد سبعة عقود في تربية الأغنام في الضفة الغربية

المكسيك تسجل 639 وفاة و6104 إصابات جديدة بكورونا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مزرعة تتيح فرصة عناق الأغنام لمن يشعرون بالوحدة بسبب قيود كورونا مزرعة تتيح فرصة عناق الأغنام لمن يشعرون بالوحدة بسبب قيود كورونا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab