دراسة تؤكد أن القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر
آخر تحديث GMT15:22:26
 العرب اليوم -

دراسة تؤكد أن القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دراسة تؤكد أن القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر

القطط
باريس - العرب اليوم

سبق أن أثبت علماء أن القطط "تشعر بعاطفة حقيقية تجاه البشر، وتعرف كيفية توصيل احتياجاتها إليهم، بل يمكنها أيضا أن تأخذ سمات شخصية الإنسان"، فقد كشفت دراسة جديدة خاصية أخرى فريدة تتمتع بها، وهي قدرتها على معرفة، فقط من خلال الاستماع، ما إذا كان البشر الذين يهتمون بأمرهم يتحدثون معهم أو إلى بشر آخرين.

وفي بحث نُشر في دورية Animal Cognition، درس باحثون من جامعة "باريس نانتير" كيف استجابت 16 قطة مستأنسة لسماع صوت ملاكهم من البشر، المُسجل مسبقا، عندما كان المالك المعني يتحدث إليهم مباشرة ثم قارن الباحثون ذلك بردود فعل القطط على التسجيلات المسبقة لأصحابها وهم يتحدثون إلى إنسان آخر، ووجدوا أن القطط تميل إلى التصرف بشكل مختلف في الموقفين.

ومن المثير للاهتمام، أنه في حين أن 10 من أصل 16 قطط أبدت اهتماما منخفضا عندما نادى شخص غريب باسمها، فقد تفاعلوا باهتمام عندما كان الصوت الذي يتحدث إليهم هو صوت "إنسانهم" وأظهرت 8 من تلك القطط فقدان الاهتمام عندما سمعوا حديث صاحبهم البشري وهو يتحدث مع إنسان آخر، لكنهم اهتموا مرة أخرى عندما تحدث مالكهم إليهم.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة تؤكد أن القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر دراسة تؤكد أن القطط تعرف إذا كان مالكها يتحدث إليها أم لإنسان آخر



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية

GMT 11:21 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

جريمة مدبّرة ضد شقيق عمرو دياب

GMT 16:22 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

"برشلونة يمدد عقد جيرارد مارتن حتى 2028"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab