مطالبات باستثمار الجزر السعودية زراعيًا على الأمطار والرطوبة
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

ضمن تصريحات رئيس مجلس إدارة جمعية طيبة الزراعية

مطالبات باستثمار الجزر السعودية زراعيًا على الأمطار والرطوبة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مطالبات باستثمار الجزر السعودية زراعيًا على الأمطار والرطوبة

الجمعية الزراعية في المدينة المنورة
الرياض - العرب اليوم

طالب رئيس مجلس إدارة الجمعية الزراعية في المدينة المنورة المهندس حمود عليثة الحربي، بزيادة الفرص الزراعية من خلال الاستثمار في الجزر السعودية التي يصل عددها إلى 1300 جزيرة، منها 1150جزيرة في البحر الأحمر، و150 في الخليج العربي، لزراعة الأعلاف على الأمطار والرطوبة وقطرات الندى.
وقال الحربي في حديثه إلى "الوطن" إن الجزر السعودية تتفاوت من حيث المساحة، وتعد‎ جزيرة فرسان أكبر الجزر مساحة في البحر الأحمر، إذ تبلغ نحو 380 كلم2، وجزيرة سقيد 150 كلم2، وجزيرة ثيران 61 كلم2. ومن جزر الخليج العربي جزيرة أبو علي، وتبلغ مساحتها نحو 59 كلم2، تليها جزيرة الباطنة 33 كلم2، ثم جزيرة تاروت 20 كلم2.
 
وأضاف الحربي أن دور وزارة المياه مهم في دعم الأبحاث التي تحقق أهدافها في الحد من استنزاف المياه الجوفية واستهلاك المياه في الزراعة وإيجاد البدائل والزراعة بالترشيد والاعتماد على غيرها في المنتجات الزراعية.

وقال الحربي إن دعم وتحفيز إنشاء الجمعيات التعاونية للثروة الحيوانية، وتسهيل إجراءات حصولها على تراخيص لصناعة الأعلاف وتوفير مصادر تعاونية لتمويلها سيحد من احتكار صناعة الأعلاف ويسهم في توافرها، للوصل إلى الاكتفاء الذاتي واعتدال أسعارها.

ودعا الحربي إلى استقطاب الشركات العالمية، وتفعيل رؤية وتوجيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، بفتح الأسواق للدخول في مجال صناعة الأعلاف، بتقنيات حديثة تلبي الاحتياج المتزايد على الأعلاف والزيادة المطردة لأعداد الماشية في المملكة، مشيرا إلى أنه على الرغم من تركز الأمطار الغزيرة لأيام محدودة من العام فقد سالت الأودية وارتوت الأرض وبدأ الربيع زاهيا في أنحاء مختلفة من أرض الوطن وبشائر تحسن الغطاء النباتي بدأت تظهر نتيجة انحسار الرعي الجائر واعتماد كثير من مربي الماشية على الأعلاف الخضراء والمصنعة، ما عدا صغار المربين الذين لوحظ انخفاض طلبهم على الأعلاف المصنعة لارتفاع أسعارها وتوافر البديل خلال فترة الربيع وهذا قد يؤثر على أسعار الأعلاف الخضراء إلا أنه لن يؤثر على أسعار الأعلاف المصنعة في مصانع صوامع الغلال التي تفرض سعرا لا يتأثر بعوامل العرض والطلب ومحدودية شركات صناعة الأعلاف واعتمادها على مدخلات إنتاج مستوردة.
 
وأوضح الحربي عدم تحقيق الجهات المعنية أي إنجازات تطبيقية في مجال إنتاج أعلاف قليلة استهلاك المياه، سواء من نباتات البيئة الصحراوية للمملكة أو من النباتات المحبة للمياه المالحة، فيما ‎أسهمت الأمطار التي هطلت الموسم الحالي في منطقة المدينة المنورة في تحسين نوعية المنتج الزراعي بالمنطقة وسط حالة من الفرح بين سكان المناطق الزراعية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مطالبات باستثمار الجزر السعودية زراعيًا على الأمطار والرطوبة مطالبات باستثمار الجزر السعودية زراعيًا على الأمطار والرطوبة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab