نسر جريء يتفوق على أسد البحر ولا يسمح له باقتناص وجبة غدائه
آخر تحديث GMT03:05:09
 العرب اليوم -

أظهر أنه كان سريعًا بالدرجة الكافية للقدرة على الهرب سالمًا

نسر جريء يتفوق على أسد البحر ولا يسمح له باقتناص وجبة غدائه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نسر جريء يتفوق على أسد البحر ولا يسمح له باقتناص وجبة غدائه

لحظة انقضاض أسد البحر على النسر

لوس أنجلوس ـ سناء المرّ تظهر هذه الصور المثيرة لهذا النسر ذي الرأس البيضاء الذي لم يسمح أبدًا لأسد البحر بالحصول على وجبة غذائه، حيث انقض على سمكة في جونو، ألاسكا، بينما ذهب الطائر إلى أبعد مما ساوم غير أنه أظهر أنه كان سريعًا بالدرجة الكافية للقدرة على الهرب سالمًا. وقام المصور الفوتوغرافي برادلي أوليفر الذي يعيش في سان فرانسسكو ، كاليفورنيا، بالتقاط مجموعة صور لهذا الحدث الدرامي.
وكان أوليفر، 41 عامًا، وهو موظف في بنك، يستمتع بعطلة عائلية حينما التُقطت هذه الصور المثيرة.
وقال "لقد أمضيت عطلتي بالكامل في مشاهدة هذا الحدث، حيث كان منظرًا مثيرًا".
نسر جريء يتفوق على أسد البحر ولا يسمح له باقتناص وجبة غدائه
وتابع "لقد كنت مع زوجتي كريستينا وطفلتي مكينزي في نزهة إلى الطبيعة، وشاهدنا بالفعل الحيتان، والحوت الأحدب وحيتان الأوركة القاتلة.
وأضاف "شاهدنا أسود البحر وهي تلعب مع الأسماك قبل أن تلتهما، ولقد لمحت زوجتي أسد البحر وهو قادم".
نسر جريء يتفوق على أسد البحر ولا يسمح له باقتناص وجبة غدائه
واختتم روايته للحدث، قائلاً "فجأة، انقض النسر في خلال عشر ثوانٍ، ووقعت تلك الاحداث. لم أقم بالتصوير منذ أربع سنوات، لقد كان طريقًا طويلاً، ولكن هو يستحق التوقف الآن، حيث إنه لا يحدث أفضل من ذلك".
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نسر جريء يتفوق على أسد البحر ولا يسمح له باقتناص وجبة غدائه نسر جريء يتفوق على أسد البحر ولا يسمح له باقتناص وجبة غدائه



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab