الفلك يبتسم لمواليد الدلو ويعدهم بالحب والنجاح
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

تنضمّ الشمس إلى عطارد والزهرة الأسبوع المقبل

الفلك يبتسم لمواليد "الدلو" ويعدهم بالحب والنجاح

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفلك يبتسم لمواليد "الدلو" ويعدهم بالحب والنجاح

برج "الدلو"
القاهرة ـ سعيد فرماوي

يسجل الأسبوع المقبل، من الجمعة 16 إلى الخميس 22 كانون الثاني/يناير الجاري، انتقال الشمس إلى برج "الدلو" الهوائي، لتنضم إلى عطارد والزهرة، كما يسجل الثلاثاء قمرًا جديدًا في برج "الدلو"، فيبتسم الفلك لمواليده، ويعدهم بالنجاح في شتى الخطوات.

وأكّد خبراء الفلك والأبراج، أنه إذا كنت ساعيًا إلى عمل جديد فقد تجد الباب مفتوحًا أمام احتمالات كثيرة، أما إذا كنت طالبًا لزيادة في الراتب فقد تنالها، مع التقدير، وتحقق مشروعًا، أو تبدأ بالتخطيط له، مع تسهيلات كثيرة.

وأضافوا، أنه من الممكن أن تحصل على ترقية، كما يناسب هذا العام الأسفار، والاستثمارات المالية، مثل عمليات الشراء الكبيرة، وقد تحقق حلمًا راودك منذ فترة طويلة.

وفي الشأن العاطفي، أوضح خبراء الفلك والأبراج، أنَّ "كوكب الزهرة يقدم لمواليد برج الدلو لقاء استثنائيًا، يملأ الفراغ العاطفي، ويجعلهم يحلمون بالارتباط، يبدأ لديهم أيضًا الشعور بحب الحياة، ويبحثون عن اللقاءات العذبة، ويمارسون لعبة الإغواء بمهارة، كما يعيشون أجواء مميزة، وقصة حب حقيقية، وأحداثًا تترك بصماتها للمستقبل".

يذكر أنَّ من مشاهير مواليد برج "الدلو" الفنانة شاكيرا، وآشتون كوتشر.

ومن مواصفات مولود "الدلو" أنّه يتحكم في أقواله وأفعاله عاملان أساسيان، هما الفضول والتحدي، وهو طريف ومتمسك بحريته واستقلاله، لكنه يبدو تارة صلفًا مغرورًا، وطورًا خجولاً مسالمًا، ومهما يكن من أمره يبق هدفه اللأساسي الصداقة.

إذا ثار هذا الإنسان ضد التقاليد الموروثة فذلك لاعتقاده أنّ العالم بحاجة ماسة إلى التغيير الجذري المستمر، ومن عادته العيش في المستقبل، عوضًا عن الحاضر، مستبقًا الزمن عشرات الأعوام.

يصعب على الكثيرين فهمه، لأنه ينتمي إلى صفوف العباقرة، ميزته العجيبة تكمن في قدرته على تهدئة الأعصاب المتوترة، يتمتع بفكر نير وعقل راحج، يحولان دون التسرع في الحكم.

ويأبى الارتباط بمواعيد محددة، ولكنه إذا وعد أوفى دون تردد، ومن أهم مثله العليا المساواة والأخوة والحرية والحب والحقيقة والتجربة والتأمل، لكن من النادر أن يحارب من أجل أهدافه، لهذا يتهمه البعض بالجبن، على الرغم من أنه ليس كذلك، والبرهان على ذلك تمسكه برأيه، وعدم التراجع عنه كما يفعل الآخرون.

ومولود "الدلو" كثير المفاجآت، ذاكرته ضعيفة نسبيًا، لا يمنح ثقته للآخرين إلا بعد تدقيق وتمحيص، لكنه متى رضى عن شخص منحه حبه وثقته الكاملتين.

يتمتع بحس مرهف قلّما يتوفر لغيره، بل إن له حاسة سادسة، تجعله يرى ويسمع الأشياء قبل حدوثها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفلك يبتسم لمواليد الدلو ويعدهم بالحب والنجاح الفلك يبتسم لمواليد الدلو ويعدهم بالحب والنجاح



GMT 03:00 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 03 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 05:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الخميس 02 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 02:47 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 01 يناير / كانون الثاني 2025

GMT 03:18 2024 الثلاثاء ,31 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 31 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 04:30 2024 الإثنين ,30 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الأثنين 30 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 01:48 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 28 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 03:05 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 26 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 06:29 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الأثنين 23 كانون الأول / ديسمبر 2024

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab