مواصفات برج العقرب وحالته في الحب وكيفية التعامل مع غموضه
آخر تحديث GMT04:28:12
 العرب اليوم -

العلاقة معه عميقة ومتشعبة ويحتل الجنس جزءًا مهمًا من حياته

مواصفات برج العقرب وحالته في الحب وكيفية التعامل مع غموضه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مواصفات برج العقرب وحالته في الحب وكيفية التعامل مع غموضه

برج العقرب
بيروت ـ جاكلين عقيقي

هو ليس بالعاشق السهل الذي يُظهر عواطفه ويكيل سيلاً من الرومانسية للمرأة التي يحب. يصعب فهم طبيعة مشاعره الحقيقية. كوكبه الحاكم بلوتون يرمز إلى الغليان والثورة. إنه الكوكب الذي يرمز إلى ثلاثة من أهم أسرار الحياة: الحب ، الموت والانبعاث. العلاقة بمولود العقرب ليست إبحاراً في يمّ هادئ، لكنها عميقة ومتشعبة، يقوم فيها العقرب بالالتفاف حول "ضحيته" لجعلها تحت سيطرته. للحب عنده معنى مهم جداً، ويتحول إلى قوة وطاقة يستعملهما في إغواء الآخر.جذاّب إلى أقصى درجة. جاذبيته تكمن في غموضه وهالة الأسرار التي يحيط نفسه بها. يتقن المناورات التي تقرّبه من الآخر، ويُبدي الكثير من الاندفاع والحماسة للوصول إليه. هو الأقوى جنسياً، بحيث تحتل العلاقة الجنسية حيّزاً مهمّاً في حياته، وقد يكون على حساب الحب. يلعب الحبّ الجسدي دوراً كبيراً في علاقاته، وينقاد بسرعة بغريزته. هكذا تولد العواطف لديه.

بالنسبة للمرأة العقرب والحب تتوهج بحالة من الجاذبية والغموض. تسحر من حولها، وقد تخيفهم أحياناً. تملك سحراً خاصاً ناجماً عن جانبها المستتر الذي لا تظهره للناس. تبدو في نظر الكثيرين امرأة قوية، جذابة وقادرة على فهم ما يريده الرجل وما يرغب فيه، وما يخفيه، لكنها أيضاً امرأة حساسة وسريعة العطب في ما يتعلق بشؤون القلب. فهي تصاب في العمق إذا قوبل حبها بالرفض، أو إذا تعرضت للخيانة. قد تغفر للرجل ضعفه وعيوبه، لكنها ترفض رفضاً قاطعاً أن يتلاعب بها. تستعمل جاذبيتها لتتحكم في مسار الأمور بينها وبين الرجل، لكنها تفقد السيطرة على نفسها تماماً إذا استسلمت للحب. ومن مشاهير برج العقرب: صوفي مارسو—باتريك سيباستيان

أبرز الأحداث الفلكية عن هذا الأسبوع

يطغى على هذا الأسبوع حدثين فلكيين بارزين الأول انتقال الشمس لتنضم إلى عطارد وزحل في القوس، ما يعني أن مواليد القوس ستكون على موعد مع منعطف جديد في حياتك المهنية، وتدرك أن مرحلة انتهت لكي تتوجه إلى مرحلة جديدة. إن كوكب زحل ، الذي سكن برجك عامين تقريبًا، يستقر فيه هذا العام حتى كانون الأول. زحل هو كوكب المال بالنسبة إليك، وهو في برجك دليل على الازدهار والفرص المادية المتنوعة. وتحصل على دعم وتأييد، وتنجح في إقناع المعنيين بفكرة أو مخطّط. صوتك لامع ويصل إلى آذان الكثيرين فيلقى تجاوبًا و انتباهًا.

مهنياً: كوكب أورانوس مستقر في البيت الخامس، أي في برج الحمل، وهو موقع آخر مناسب يتحدث عن الأولاد وعن علاقتك بهم ونظرتك إلى مستقبلهم وعن خياراتهم وتوجهاتهم.تنتهي مرحلة هذه السنة لكي تتوجّه إلى جديد، زحل يترك برجك في كانون الأول/يناير بعد أن فوّت عليك فرصاً وجلب التعقيدات. وجود كوكب بلوتون في برج الجدي يعزز مكانتك المالية، ويجعلك تخطط على المدى البعيد، وتوظف ما ورثته أو ما ربحته في مشاريع كثيرة.

عاطفيًا: تتمتع بسحر منقطع النظير وتجد نفسك محاطًا بالمعجبين والأحباء الذين يطلبون ودك ويعبّرون لك عن اهتمامهم أو عن حبهم، إلا أنك تبدو متمهلًا أكثر من السابق، وحريصًا على حسن الخيار، فتعرف عامًا مليئًا بالتغيرات. لا شك في أن هذا العام يحمل قصة حب مميزة لمعظم مواليد القوس، حتى وإن مروا بفترة من الإرباك والحيرة.

الحدث الثاني انتقال المريخ من الميزان يوم 22 تشرين الثاني/نوفمبر إلى برج العقرب لترتاح من المشاكل والحوادث، وكل من مواليد الميزان الحمل السرطان والجدي يبقى على مواليد الثور الأسد العقرب والدلو عدم التهور والتسرع فالاستفزازات والتحديات ستكون حاضرة في أي وقت. كما يسجل يومي الاحد والاثنين انتقال الشمس إلى برج القوس الناري فتتلقى العروض وتجد الحلول لكل المشاكل. قد تتّخذ قراراً سريعاً بعمليّة بيع أو شراء، كما يتحدث الفلك عن مكافأة تتلقّاها لقاء جهودٍ قمت بها في السابق.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مواصفات برج العقرب وحالته في الحب وكيفية التعامل مع غموضه مواصفات برج العقرب وحالته في الحب وكيفية التعامل مع غموضه



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab