مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان متأصلة فيه
آخر تحديث GMT07:22:20
 العرب اليوم -

يكره طلب الحاجة من الآخرين على الرغم من استعداده الكبير للمساعدة

مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان متأصلة فيه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان متأصلة فيه

برج العذراء
بيروت ـ جاكلين عقيقي

يعتبر مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصورات، وكل من يراه للوهلة الأولى يعتقد أنه مشغول الفكر بقضية عويصة تنتظر منه الحل والواقع، هموم هذا الإنسان متأصلة فيه وليدة طبعه ومزاجه حتى الابتسامة تظهر مشحونة بالقلق والتفكير، ولا يعتبر مواليد برج العذراء جميعًا عقلانيين فبعضهم يبدو مغلفًا بالأحلام لكن مما لاشك فيه أنهم جميعًا يكرهون في سواهم الإهمال والكسل والغباوة، أكثر الناس تمسكا بالعادات وأمهرهم في فن الجدل والنقاش وهم أيضا على استعداد تام للمساعدة، من السهل جدا اكتشاف مولود العذراء في جمع ما فهو غير قادر على الجلوس هادئا مدة طويلة يفضل زرع المكان جيئة وإيابا ويوحي بأن أشياء مهمة تنتظره في مكان آخر، حريص على المال والعاطفة يكره طلب الحاجة على الرغم من استعداده الكبير للمساعدة يسعى إلى تأمين شيخوخته في كل الوسائل يكره البطالة والتسول، ومن مشاهير برج العذراء

آدم ساندلر، وزندايا

ويمثّل شهر أيلول “سبتمبر” شهرًا حاسمًا ومهمًا قد يقلب بعض المقاييس ويغيّر اتجاهات الكثيرين، تسجّل بدايته ظروفا وأحداث  جديدة للكثيرين وضرورة التكيّف والتأقلم مع أوضاع جديدة أو حياة مختلفة، فلا يزال المثلث الفلكي بين زحل وأورانوس في الحمل والقوس أي في برجين ناريين  ما يعني حلول إيجابية وتقدم عملي وتطور لجهة السلام وفرض النظام الجديد الذي يتماشى مع العصر ويحمل معه إنجازا شبابيا وشهرة للشباب ودورا بارزا في المجتمع وهنالك ميل للاستقرار لدى البشر وسيترجم هذا من خلال الارتباط والعودة إلى أحضان المنزل كما يزدهر حقل المبيعات العقارية وترتفع الأبنية ويكثر الطلب، أما الوضع السياسي الأمني قد نشهد  بعض الطارئ من الأحداث والمفاجآت، قد تطرأ ظروف تغيّر اتجاه بعض الأفرقاء أو المؤسسات وتخلق نظامًا جديدًا في العمل، قد يثور البعض على عدم التجاوب مع مطالبهم ويرفضون الانتظار، ما يولّد بلبلة في بعض المجالات، كذلك أن المواجهة بين المشتري في الميزان وأورانوس في الحمل هي الأدق بحيث تبلغ ذروتها يوم 28 أيلول أن هذه المواجهة تشير إلى فترة ثورية تتحدث أما عن فضائح سياسية أو انقلابات حكومية أو هزات أرضية غير متوقعة كذلك نشهد خلالها تظاهرات وانقلابات أو حوادث طيران واطلاق صواريخ من نوع جديد كما أنها توحي بمشاكل معلوماتية أما المنحى الإيجابي لهذه المواجهة بين المشتري وأورانوس تدل على اكتشافات علمية وطبية مفاجئة وتقنيات جديدة مهمة..

ولا تزال الشمس تتنقل في برج العذراء الترابي ما يجعل الجو الفلكي العام لمواليد الأبراج الترابية “الثور، العذراء، والجدي”  مناسب جدا لإطلاق مشاريع جديدة، والزهرة يتنقل في أولى درجات برج الأسد ما يجعل مواليد الأبراج النارية “الحمل، الأسد، والقوس  تنعم بأجواء رومنسية شخصية عائلية وعاطفية رائعة جدًا.

ويتنقل المريخ في العذراء ما يسبب بعض الإحراج والإزعاج والعصبية الزائدة لمواليد العذراء الجوزاء الثور القوس والحوت، أما الحدث الأبرز عن هذا الأسبوع هو القمر المكتمل في برج الحوت  في الفترة الممتدة بين الثلاثاء والخميس مساء ما يجعل الأبراج المائية “السرطان، العقرب، والحوت”  تسعد بأوقات ناجحة ورابحة جدا، ينتقل بعدها القمر إلى برج الحمل الناري ما يجعل الأمور تتحسّن بشكل كبير لتنطلق مواليد الحمل الأسد والقوس في مرحلة التحضير إلى عمل جديد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان متأصلة فيه مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان متأصلة فيه



GMT 05:41 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج الاثنين 25 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 04:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 23 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 05:02 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 22 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 05:50 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 21 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 04:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 20 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab