مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان متأصلة فيه
آخر تحديث GMT10:27:37
 العرب اليوم -

يكره طلب الحاجة من الآخرين على الرغم من استعداده الكبير للمساعدة

مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان متأصلة فيه

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان متأصلة فيه

برج العذراء
بيروت ـ جاكلين عقيقي

يعتبر مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصورات، وكل من يراه للوهلة الأولى يعتقد أنه مشغول الفكر بقضية عويصة تنتظر منه الحل والواقع، هموم هذا الإنسان متأصلة فيه وليدة طبعه ومزاجه حتى الابتسامة تظهر مشحونة بالقلق والتفكير، ولا يعتبر مواليد برج العذراء جميعًا عقلانيين فبعضهم يبدو مغلفًا بالأحلام لكن مما لاشك فيه أنهم جميعًا يكرهون في سواهم الإهمال والكسل والغباوة، أكثر الناس تمسكا بالعادات وأمهرهم في فن الجدل والنقاش وهم أيضا على استعداد تام للمساعدة، من السهل جدا اكتشاف مولود العذراء في جمع ما فهو غير قادر على الجلوس هادئا مدة طويلة يفضل زرع المكان جيئة وإيابا ويوحي بأن أشياء مهمة تنتظره في مكان آخر، حريص على المال والعاطفة يكره طلب الحاجة على الرغم من استعداده الكبير للمساعدة يسعى إلى تأمين شيخوخته في كل الوسائل يكره البطالة والتسول، ومن مشاهير برج العذراء

آدم ساندلر، وزندايا

ويمثّل شهر أيلول “سبتمبر” شهرًا حاسمًا ومهمًا قد يقلب بعض المقاييس ويغيّر اتجاهات الكثيرين، تسجّل بدايته ظروفا وأحداث  جديدة للكثيرين وضرورة التكيّف والتأقلم مع أوضاع جديدة أو حياة مختلفة، فلا يزال المثلث الفلكي بين زحل وأورانوس في الحمل والقوس أي في برجين ناريين  ما يعني حلول إيجابية وتقدم عملي وتطور لجهة السلام وفرض النظام الجديد الذي يتماشى مع العصر ويحمل معه إنجازا شبابيا وشهرة للشباب ودورا بارزا في المجتمع وهنالك ميل للاستقرار لدى البشر وسيترجم هذا من خلال الارتباط والعودة إلى أحضان المنزل كما يزدهر حقل المبيعات العقارية وترتفع الأبنية ويكثر الطلب، أما الوضع السياسي الأمني قد نشهد  بعض الطارئ من الأحداث والمفاجآت، قد تطرأ ظروف تغيّر اتجاه بعض الأفرقاء أو المؤسسات وتخلق نظامًا جديدًا في العمل، قد يثور البعض على عدم التجاوب مع مطالبهم ويرفضون الانتظار، ما يولّد بلبلة في بعض المجالات، كذلك أن المواجهة بين المشتري في الميزان وأورانوس في الحمل هي الأدق بحيث تبلغ ذروتها يوم 28 أيلول أن هذه المواجهة تشير إلى فترة ثورية تتحدث أما عن فضائح سياسية أو انقلابات حكومية أو هزات أرضية غير متوقعة كذلك نشهد خلالها تظاهرات وانقلابات أو حوادث طيران واطلاق صواريخ من نوع جديد كما أنها توحي بمشاكل معلوماتية أما المنحى الإيجابي لهذه المواجهة بين المشتري وأورانوس تدل على اكتشافات علمية وطبية مفاجئة وتقنيات جديدة مهمة..

ولا تزال الشمس تتنقل في برج العذراء الترابي ما يجعل الجو الفلكي العام لمواليد الأبراج الترابية “الثور، العذراء، والجدي”  مناسب جدا لإطلاق مشاريع جديدة، والزهرة يتنقل في أولى درجات برج الأسد ما يجعل مواليد الأبراج النارية “الحمل، الأسد، والقوس  تنعم بأجواء رومنسية شخصية عائلية وعاطفية رائعة جدًا.

ويتنقل المريخ في العذراء ما يسبب بعض الإحراج والإزعاج والعصبية الزائدة لمواليد العذراء الجوزاء الثور القوس والحوت، أما الحدث الأبرز عن هذا الأسبوع هو القمر المكتمل في برج الحوت  في الفترة الممتدة بين الثلاثاء والخميس مساء ما يجعل الأبراج المائية “السرطان، العقرب، والحوت”  تسعد بأوقات ناجحة ورابحة جدا، ينتقل بعدها القمر إلى برج الحمل الناري ما يجعل الأمور تتحسّن بشكل كبير لتنطلق مواليد الحمل الأسد والقوس في مرحلة التحضير إلى عمل جديد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان متأصلة فيه مولود برج العذراء قليل الأحلام والتصوّرات وهموم هذا الإنسان متأصلة فيه



ميريام فارس تتألق بإطلالات ربيعية مبهجة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:05 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

مصر تبحث تطورات المفاوضات الأميركية الإيرانية
 العرب اليوم - مصر تبحث تطورات المفاوضات الأميركية الإيرانية

GMT 03:01 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

استشهاد 70 شخصًا فى قطاع غزة خلال 24 ساعة

GMT 00:58 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

أوغندا تعلن السيطرة على تفشي وباء إيبولا

GMT 01:04 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

قصف مبنى في ضاحية بيروت عقب تحذير إسرائيلي

GMT 02:57 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

الطيران الأميركي يستهدف السجن الاحتياطي

GMT 20:28 2025 الأحد ,27 إبريل / نيسان

أخطاء شائعة في تنظيف المرايا تُفسد بريقها

GMT 08:52 2025 السبت ,26 إبريل / نيسان

قادة العالم يشاركون في جنازة البابا فرنسيس

GMT 04:05 2025 الإثنين ,28 إبريل / نيسان

مصر تبحث تطورات المفاوضات الأميركية الإيرانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab