ماغي فرح 2021 أقل سوءًا وهذه الأبراج  اكثرحظًا
آخر تحديث GMT02:12:35
 العرب اليوم -

ماغي فرح 2021 أقل سوءًا وهذه الأبراج اكثرحظًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ماغي فرح 2021 أقل سوءًا وهذه الأبراج  اكثرحظًا

عالمة الأبراج ماغي فرح
القاهرة ـ العرب اليوم

ما هي أهم توقعات الفلك لعام 2021 بعد عام كارثي توقعته خبيرة الأبراج وعالمة الفلك ماغي فرح العام الماضي؟ حيث أشارت إلى "أننا مقبلون على عام كارثي، وكان عنوان كتابي: سنة مصيرية ستطبع العصر" ما الذي توقعته فرح للعام الجديد على صعيد الدول بشكل عام، وما هي الأبراج الأكثر والأقل حظاً؟

2020 الأكثر سوءاً من بين السنوات

عندما توقعت ماغي فرح العام الماضي بأن الأوضاع ستكون سيئة بشكل عام، وعلى جميع الأصعدة، عادت مجدداً وأكدت أن 2020 كان كارثياً، وهو لا يحلّ إلا كل 1000 أو 2000 عام، خاصة لأننا دخلنا في مرحلة انتشار وباء، ولا نزال حتى يومنا هذا نلمس نتيجته، وهي أشارت إلى أن النصف الثاني من العام سيكون أسوأ من نصفه الأول. ومن المهم أننا وصلنا نهاية هذا العام إلى لقاح ضد فيروس كورونا، أو هكذا هي التمنيات والوعود، وطبعاً كانت فرح قد سبق وذكرت أنه خلال أواخر هذا العام سيكون هناك بعض التغييرات، وتحديداً بـ 19 ديسمبر؛ بسبب انتقال كوكب ساتورن وكوكب جوبيتير إلى برج الدلو، بعدما كانا مع بعضهما مع كوكب بلوتون في برج الجدي، وأدّت إلى ما أدّت إليه من كوارث، انهيارات، دمار، خوف، ومرض وموت وعما إذا كان العام يشبه العام الماضي؟ أجابت فرح بأن "العام في بدايته سيكون دقيقاً نوعاً ما، ولن يكون عاماً سليماً، ولن يكون عاماً واعداً؛ لأن انتقال كوكبي ساتورن وجوبيتير إلى الدلو، هذا الانتقال ووجودهما مع بعضهما؛ يؤدي إلى صدمة كبيرة، أو إلى أمر يحصل في العالم على جميع الأصعدة؛ من كوارث طبيعية ومناخية إلى بعض الصدامات حتى عندما كنت أحضّر هذا الكتاب؛ لم يكن بعد قد تمّ الإعلان عن أن اللقاح سينتشر خلال شهر فبراير 2021، ولكنني شاهدت أن هناك وجهاً آخر لهذه الكواكب، ووجودها في الأبراج سيؤدي إلى إيجاد لقاح فعّال وراحة العالم من الأخطار والخوف من الموت؛ أي أننا مقبلون على تغيير نحو الأفضل.

2021 عام ضاغط جداً، ولكنه أقل ضغطاً من عام 2020

بماذا يتميّز كتابكِ لهذا العام؟

عنوان كتابي لهذا العام "تحوّلات كبرى ومعالجات شاقة"، وهو يتكوّن من 470 صفحة، قامت بطباعته دار "أنطوان هاشيت"، وهو غني بمعلومات وفيرة بالطبع لكل أشهر العام بكل تفاصيلها ومعلوماتها الدقيقة.

ما الذي صدق من توقعاتكِ لعام 2020؟

صدقت كل التوقعات لعام 2020، خاصة أنني سبق وذكرت أنها سنة مصيرية؛ تحمل في طيّاتها كوارث، زلازل، اغتيالات وخلافات من جهة، وتحالفات من جهة أخرى، وقد قلت إن النصف الثاني من العام سيكون أسوأ من النصف الأول، خاصة خلال شهري يوليو وأغسطس، وقد وقع للأسف انفجار مرفأ بيروت... بالإضافة إلى أننا شاهدنا عدداً من الأحداث المأساوية في فرنسا وأميركا، بالإضافة إلى انتشار الأوبئة والأمراض والزلازل.

برأيكِ، لماذا كان هذا العام سيئاً إلى هذه الدرجة؟ ما هو تبريركِ فلكياً في هذا الموضوع؟

هذا العام كان سيئاً إلى هذه الدرجة؛ بسبب وجود 3 كواكب (بلوتون، ساتورن، وجوبيتير) في برج الجدي، وهذا اللقاء هو من أصعب اللقاءات بينها في برج الجدي، خاصة أنه لم يحصل منذ حوالي ألف عام، وخلال الصيف انضمّ إليها كوكب مارس، وشكّل معها مربعاً؛ وهو برج الحمل مارس يعني كوكب الحرب والمشاكل، وبدلاً من أن يكون مساره لمدة شهر ونصف، بقي لمدة 6 أشهر، ولن يترك مساره هذا إلا في شهر يناير 2021، لذلك نشهد طوال هذه الفترة مخاطر واغتيالات ومشاكل وخلافات في عدد كبير من الدول، كما زاد انتشار فيروس كورونا بشكل كبير خلال هذه الفترة.

حركة الأفلاك خلال 2021

ستكون حركة الكواكب في العام 2021 أفضل مقارنة بالعام 2020

كيف تنظرين إلى حركة الأفلاك مع بداية العام الجديد؟ وما هي تنبؤاتكِ على هذا الصعيد؟

حركة الأفلاك هذا العام ستكون أفضل من حركتها في عام 2020، ولكنها لن تخلو من وجود مربّع سيكون هذه المرّة مع ساتورن وجوبيتير، اللذين سينتقلان إلى برج الدلو، وسيشكلان مربّعاً مع أورانوس الموجود في برج الثور منذ سنتين؛ لخلق جو آخر يكون أقل وطأة من الكواكب الـ3 الأخرى، التي سبق وذكرناها، ولكنها ستُحدث بعض الصدمات والمفاجآت قد تكون سلبية، خاصة مطلع عام 2021، ومن ثم ستكون مفاجآت إيجابية نوعاً ما خلال الصيف، بداية شهر يونيو، مع وجود بعض المشاكل والخضات والحروب الأهلية وتغيير أنظمة في الشرق الأوسط، حتى إن الدول العربية ستكون في قلب العاصفة.

هل سيكون عام 2021 سهلاً نوعاً ما مقارنة بهذا العام؟

سنشهد سقوط أثقال مع مطلع صيف 2021، خاصة أننا نسير نحو طريق المخاض منذ فترة ولمدة عدة سنوات، بعد أن كان أصعبها عام 2020، ومن ثم سيأتي عام 2021 إلى عام 2025، حتى تنتهي جميع المشاكل والحروب وترتاح الشعوب ويخفّ الضغط ونصل إلى مرحلة جديدة.

هل من تغييرات وأحداث هائلة ستحصل؟ أين وما هي؟

بالطبع هناك عدد كبير من التغييرات والأحداث الهائلة التي ستحصل في كل العالم منها أميركا، أوروبا، ألمانيا، وعدد من الدول العربية؛ منها مصر، لبنان، سوريا، العراق... بالإضافة إلى حدوث الزلازل والفيضانات أي دول ستكون أوضاعها صعبة، وأي منها ستكون أوضاعها مرتاحة؟ لن تشهد ولا دولة أوضاعاً مرتاحة وتكون أفضل من غيرها؛ لأن المشاكل ستنتقل من دولة إلى أخرى، وسوف نتفاجأ من حصول المشاكل والحروب في دول لم نكن نتوقعها.

ما هي المؤشرات والأحداث التي تعتمدين عليها في توقعاتكِ؟

أعتمد على حركة الكواكب، وإلى ماذا ترمز، وأين هي موجودة، وماذا تشكّل هذه الكواكب بين بعضها من طوالع إن كان مثلثاً أو مربعاً؟ بالإضافة إلى أن الكواكب السريعة مثل القمر؛ يغيّر مكانه كل يومين، كوكب ميركور كل أسبوعين، مارس كل شهر ونصف، جوبيتير كل عام، ساتورن كل عامين ونصف... أعتمد أين توجد هذه الكواكب، وما الذي يشكّله كل كوكب مع الآخر، وأبني بناء عليه توقعاتي.

هل العالم سيكون صعباً وهو مُقبل على عام 2021؟

ليس بمدى صعوبة عام 2020، وسيبقى الوضع صعباً حتى عام 2025، كما سبق وذكرت.

الأبراج الأكثر والأقل حظاً

ما الأبراج الأكثر حظاً في العام 2021 وما هي الأسوأ؟

الأبراج الأكثر حظاً في العام 2021 هي: الميزان، الحمل، القوس والجوزاء الأبراج التي ستنتقل إلى موقع مريح هي:السرطان، الحوت، العذراء والجدي، وقد يشعر أصحابها بانقلاب نحو الأفضل أما الأبراج التي ستعاني من تحديات وستعيش بعض الصعوبات، فهي: العقرب، الثور، الأسد، أما الدلو فينتقل إلى الضوء، رغم التحديات التي عاشها، وسيمرّ في النفق.

هل تتوقعين الخلاص من وباء كورونا؟ ومتى تقريباً؟

أعتقد الخلاص من وباء كورونا سيكون في شهر يونيو، ولكن نخشى من عودته بين شهري أغسطس وأكتوبر، أو من انتشار وباء جديد أسوأ ما حدث معكِ في 2020 وأفضل ما حدث؟

كل الأمور كانت سيئة بشكل عام؛ الوضع المادي، الوضع العائلي، خاصة أن شقيقيَّ أصيبا في انفجار مرفأ بيروت، وهدمت بيوتهما، واكتشفت عملية اختلاس...الوضع بشكل عام لم يكن مريحاً بالنسبة لي أبداً، ولم يكن عاماً جيداً 2021: تحوّلات كبرى ومعالجات شاقة

كيف تختصرين كتابكِ للعام 2021 بـ 5 عناوين؟

- أختصر كتابي بـ: عام تحوّلات كبرى ومعالجات شاقة.

- كتاب مليء بالمعلومات المهمة.

- بداية عام دقيقة ومليئة بالأحداث.

- ستبصر الحلول النور في منتصف العام والخروج من النفق.

- هذا العام ستكون دورة الهواء بدلاً من دورة التراب التي كانت موجودة في العام الماضي، وهذا أمر يؤدي إلى نظام عالمي جديد وانقلابات؛ لإيجاد هذه المعالجات ولو كانت شاقة هل يمكن القول إن العام الجديد سيكون امتداداً للعام 2020 بكل كوارثه، أم أنه سيشهد انفراجات واسعة العام الجديد سيكون للملمة جراح ومآسي عام 2020؛ بسبب وجود عدد من التداعيات خلّفها العام السابق، مع أمل بحدوث بعض الانفراجات في منتصف العام.

ما هي الخطوات الاستباقية التي يجب أن يقوم بها صاحب كل برج بعد قراءة كتابكِ؟

يجب أن يقوم صاحب كل برج بمتابعة الكتاب يومياً؛ للاطلاع على تفاصيل يومه، والابتعاد عن المخاطر التي قد يتعرّض إليها هل العالم مهدّد بأوبئة جديدة نحن في مخاض نتوجه نحو الخلاص، وكورونا هو وباء خطير جداً ونخشى من عودته.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

توقعات ماغي فرح للأبراج لعام 2021 على الصعيد المهني

توقعات ماغي فرح للأبراج لعام 2021 على الصعيد العاطفي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماغي فرح 2021 أقل سوءًا وهذه الأبراج  اكثرحظًا ماغي فرح 2021 أقل سوءًا وهذه الأبراج  اكثرحظًا



GMT 04:51 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس31 أكتوبر / تشرين الأول 2024

GMT 02:14 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 30 أكتوبر / تشرين الأول 2024

GMT 06:04 2024 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 29 أكتوبر / تشرين الأول 2024

GMT 04:48 2024 الإثنين ,28 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج اليوم الإثنين 28 أكتوبر / تشرين الأول 2024

GMT 02:38 2024 الجمعة ,25 تشرين الأول / أكتوبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 25 أكتوبر / تشرين الأول 2024

هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 01:27 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يطالب بإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني
 العرب اليوم - ترامب يطالب بإنهاء الصراع الإسرائيلي اللبناني

GMT 03:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة
 العرب اليوم - بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة

GMT 20:38 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبدالوهاب تكشف عن شروطها لتعود إلى التمثيل
 العرب اليوم - شيرين عبدالوهاب تكشف عن شروطها لتعود إلى التمثيل

GMT 03:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة

GMT 12:54 2024 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

اكتشاف جينات جديدة ترتبط بزيادة خطر الإصابة بالسرطان

GMT 17:43 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

كندة علوش تكشف عن طريقة خروجها من الكآبة

GMT 03:47 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

جيش الاحتلال يعلن إسقاط طائرة مسيرة قادمة من لبنان

GMT 00:13 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرة مجهولة المصدر تسقط في الأراضي الأردنية

GMT 00:06 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية جديدة على النبطية في لبنان

GMT 02:21 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع حصيلة قتلى فيضانات إسبانيا إلى 158

GMT 03:40 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يتبرع بمليون يورو لضحايا إعصار دانا في إسبانيا

GMT 01:37 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

زلزال بقوة 5 درجات يضرب جزر الكوريل الجنوبية

GMT 03:30 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ميسي يثير الغموض حول مشاركته في كأس العالم 2026

GMT 08:15 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو دياب يكشف سبب حذف أغانيه

GMT 20:15 2024 الخميس ,31 تشرين الأول / أكتوبر

انتخاب محمود المشهداني رئيسا للبرلمان العراقي

GMT 00:00 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

يوسف الشريف يتحدث عن عقدته بسبب يوسف شاهين

GMT 07:57 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

نتائج "مايكروسوفت" و"ميتا" تهبط بأسهم "ناسداك" 2.8%

GMT 12:23 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

ارتفاع عدد ضحايا فيضانات فالنسيا في شرق إسبانيا إلى 205
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab