مولود برج الحوت يتعامل بطريقة غير واقعية ويملك حدسًا قويًا
آخر تحديث GMT14:19:26
 العرب اليوم -

يميل إلى الانعزال في عالم خيالي ويراقب الأشياء جيدًا

مولود برج الحوت يتعامل بطريقة غير واقعية ويملك حدسًا قويًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مولود برج الحوت يتعامل بطريقة غير واقعية ويملك حدسًا قويًا

برج الحوت
بيروت ـ جاكلين غقيقي

مواصفات برج الحوت

تظهر سلوكيات مولود برج الحوت، بطريقة غير واقعية، خصوصًا مع المسائل العملية في الحياة، ويلجأ إلى عاطفته بدل منطقه، وإلى حدسه بدل عقله لاتخاذ قرارات معينة. ويتوق لأن يدرك الآخرون طبيعته المبدعة، ويكره في المقابل الانضباط والقيود ولذلك نجده ثائرًا أحيانًا على التقاليد.

ويميل مولود الحوت إلى الانعزال في عالم خيالي، وتؤمن له مزاياه الراحة العقلية والمكافآت التي يتوق إليها. يملك حدسًا قويًا وسرعة بديهة. ويراقب الأشياء جيدًا ويصغي إلى الآخرين بدقة، ويتقبّل الأفكار الجديدة المطروحة عليه. والواقع أن كل هذه العوامل تسهم في جعله إنسانًا مبدعًا بحق في مجال الآداب والموسيقى.

ومن مشاهير برج الحوت، صابر الرباعي، وبيرين سات

أبرز الأحداث الفلكية عن هذا الأسبوع:

تسجل عطلة الأسبوع وجود القمر في برج العقرب المائي، الذي يشكل مربعًا فلكيًا مع الشمس التي لا تزال تتنقل في برج الدلو هذا المربع يترك أثره على الكرة الأرضية من ضغط وتوتر وعنف وحوادث متفرقة، ويزعج ويؤخر أعمال، ويسبب بمزاجية وتصرفات سلبية عدوانية كل من مواليد الثور والأسد.

ونشهد هذا الأسبوع انتقال الشمس إلى برج الحوت يوم 19 لتبدأ فعليًا سوء الحظ، خضع مواليد الحوت لتأثيرات فلكية شديدة وسلبية في غالب الأحيان خلال العاميين الماضيتين على الأٌقل. تقاذفتهم الأٌقدار ووصلوا إلى اليأس في بعض الأحيان، وهم يشعرون الآن أنهم لم يعد بوسعهم الانتظار أو تأجيل المساعي التي يجب أن يقدموا عليها لقلب الأمور وتغيير المسار، وهذا ما يحصل معهم في هذه السنة التي ستبدّل بطريقة جذرية نظرتهم إلى الأمور وتصوّرهم لبعض الارتباطات والقناعات.

ويمرّون بمراحل متقلّبة بين التقدّم والتراجع، كما بأزمات ووعود تستمر حتى 10 تشرين الأول/أكتوبر بالإجمال. فيتحدّون أنفسهم حينًا ويذعنون للقدر حينًا آخر، ثم يقبلون على فترة استثنائية من النجاح والتألّق والانتصار والتحرّر من كل ما كبّلهم، فيحققون ذاتهم بكثير من الحكمة والمعرفة والدروس التي استخلصوها طوال هذه الدرب المتعرّجة. ومغامرون هم مواليد برج الحوت في هذه السنة المهمة، والتي تحمل تنوّعًا كبيرًا في المجال المهني، كما في مجال الخلق والإبداع والأعمال والفكر والسياسة.

ويعيشون أوقاتًا غير اعتيادية وغير تقليدية فيحققون سمعة طيبة أو شهرة مقدّرة أو مركزًا بهيًا أو مكافأة سارّة، لكن بالمقابل يضطرون للإذعان لبعض الإرادات أو لقبول بعض التدخلات في شؤونهم، ويتعرّضون لاحتمال عزلهم عن بعض الأماكن والمراكز، أو للتخريب على بعض إنجازاتهم.

وكثيرون منهم يغيّرون كليًا مجال عملهم أو توجهاتهم ويطرقون باب مهنة جديدة، فاللااستقرار هو عنوان هذه السنة، كما التغيير والمفاجآت والظروف التي تضطرّهم للتكيّف معها، سواء رضوا بذلك أم لم يرضوا.

وتبدو هذه السنة متقلّبًا في الحب وربما تحتاج إلى التغيير، فكوكب الحب بالنسبة إليك هو مركور، ويتراجع أربع مرات هذا العام، ما يعني انقلابات وتغييرات في حياتك الشخصية. خرج من قوقعتك ومن عزلتك وتفكّر بالانفتاح على العالم الجديد الذي يعدك به الفلك، ويتجلى ذلك ابتداءً من شهر تشرين الأول/اكتوبر)، إلا أن الأشهر التسعة الأولى ليست خالية من الوعود، بل تحمل فترات رائعة وسعيدة، تتّسم ببعض المغامرات والمواعيد واللقاءات المشوّقة. 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مولود برج الحوت يتعامل بطريقة غير واقعية ويملك حدسًا قويًا مولود برج الحوت يتعامل بطريقة غير واقعية ويملك حدسًا قويًا



GMT 00:10 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج الاثنين 18 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 16:13 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الأحد 17 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 00:06 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 5 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 01:03 2024 الإثنين ,04 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الأثنين 4 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 00:49 2024 الأحد ,03 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الأحد 3 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab