تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021

عالم الفلك ميشيل حايك
بيروت - العرب اليوم

بتوقعات صادمة ومفاجئة، أشعل ميشيل حايك مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو كشف فيه عن توقعاته لعام 2021، والتي لم تتوقف فقط عند مجرد الأحداث السياسية التي سيعيشها العالم بوجه عام ولبنان بوجه خاص، ولكن طالت عدد من نجوم الفن على رأسهم راغب علامة، عمرو دياب، وإليسا.

توفعات ميشيل حايك 2021 لنجوم الفن

وفي توقعاته لنجوم الفن، قال الفلكي، ميشيل حايك، إن هناك " ثورة نجوم مضيئة في سماء النجمة إليسا وواحدة فقط مطفأة"، كما توقع أن عام 2021 سيكون مرحلة تطورات من الطراز الرفيع حول اسم راغب علامة أما عن توقعات ميشيل حايك لعمرو دياب 2021، فقال الفلكي اللبناني، إن هناك أزمة طارئة في فلك عمرو دياب وفي توقعاته العامة لعام 2021 قال ميشيل حايك إنه يضع عناوين السنوات بعد أن ينتهي من توقعاته، إلا أنه هذا العام لم يستطع تحديد عنوان لسنة 2021، بسبب جمعها أحداث حزينة وفرحة في الوقت نفسه، فهي سنة تحمل الكثير، حسب قوله.

وعنون ميشيل حايك عام 2021 بـ“سنة اللاعنوان”، معتبراً أن هناك قصصاً كثيرة سيعيشها العالم هذه السنة، منها أبيض وأسود، ومنها نور ونار، وألم وأمل  وأشار ميشيل حايك إلى رؤيته  انفجاراً وتطيير رؤوس ورحيل، مؤكداً على أن هذه السنة تحمل المجهول وفيها كل شي وعن الوض الاقتصادي اللبناني قال حايك: “الملفات سوف تقف عند قرار جريء، وغلطة حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، ستكون بألف ولن يلتزم بالصمت.. قانون الإثراء غير المشروع سيشق طريقه، وسيترتب عليه تداعياته، والبعض منها يلامس حدود الدم والجريمة” وأضاف حايك: “إن موجة من الانتقام والتنكيل والحريق، ستطال حرمات وممتلكات زعماء وسياسيين ومسؤولين ورؤوسًا كبيرة”.

تحدث حايك عن الثورة اللبنانية قائلاً: "الثورة ستعود وتشتغل وقد تكون عنفية.. والودائع ستعود إلى اللبنانيين.. لا يعرف كيف سيكون ذلك.. اطمئنوا أيها اللبنانيون” وأضاف حايك: “تسونامي من الاعتكافات والانسحابات والاستقالات، من أعلى المناصب والمراكز حتى أصغر الوظائف المدنية والعسكرية” وعن توقعاته فيما يخص  انفجار مرفأ بيروت، قال حايك: “ألغاز المرفأ إلى انكشاف”، كما كام للسياسيين النصيب الأكبر لتوقعاته قائلاً: "وليد جنبلاط يتحدى الكوابيس، سامي الجميّل يتحدى بارود المقالع، جوزف عون يتخطى حدود وزارة الدفاع، باسيل لا يسجّل كل الجولات على حلبة المواجهة السياسية، نبيه بري… ساعة الصفر تدقّ في عين التينة، سمير جعجع من لغة الكلام إلى لغة أخرى، ميشال عون معه تسقط كل التوقعات”.

أما عن فيروس كورونا قال الفلكي اللبناني: "سنشهد مشاهد مخيفة، العلاج أو الدواء فهو سخيف وأجهل سبب إخفائه عن الناس” أما بالنسبة لتشكيل الحكومة، تنبأ حايك بتشكيل حكومة تكسير رؤوس من أول نشأتها قائلاً: "في الصورة أكثر من ماكرون” وأضاف: "انكفاء واعتكافات في أفق اللواء عباس ابراهيم، ومهمة تُكلّف له بالمستحيلة.. هناك فكفكة في مسلسل العقوبات التي طالت ولم تطل بعد جبران باسيل.. كلام كبير جدًا لباسيل ومواقف تخلط أوراق رئاسة الجمهورية.. صوت بيروت انترناشونال.. رغم محاولات إسكات صوت بيروت، صوته سيرتفع أكثر وأكثر.. الشيخ بهاء الحريري سيلعب دورًا كبيرا في لبنان”.

وتابع: “بانطلاق أحداث من مجمع فؤاد شهاب ومحيطه، وغضب في الضاحية.. السلطة الرابعة في وجه التهديد والتوقيف والمحكومين الفارين من السجون، سيكونون الشغل الشاغل، وسنرى سلاحًا عشوائيًا متفلتًا، سيتحول إلى معركة لتصفية الحسابات” وعن شعار كلن يعني كلن الذي استخدمه اللبنانيون، قال حايك إن الثورة ستنتقل من مرحلة الشعار للتطبيق قائلاً: "بين ليلة وضحاها، ينفتح أكثر من باب على لبنان الرسمي، كتسابق للانفتاح من دول عدّة بديلة ومؤشرات تدل على الدعم.. حكم عياش ولغز المحكمة إلى الواجهة” وقال حايك: “المغتربون سيعملون ضمن ورشات عمل على وسع الانتشار، ووجوه مدنية ودينية تتضامن لإعادة الأمن إلى شرايين الوطن.” وحذر حايك من “مخططات عسكرية تثير الرعب تدفع الناس للنزوح من بعض المناطق، وبعضها من بيروت”.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تنبؤات ميشيل حايك تبرز من جديد بعد حركة الأمير السعودي النائم

توقّعات ميشيل حايك بحركة "الأمير النائم" ومرض صائب عريقات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021 تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021



GMT 05:05 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 26 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 05:41 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج الاثنين 25 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 04:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 23 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 05:02 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 22 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 05:50 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 21 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"
 العرب اليوم - ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته
 العرب اليوم - أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab