تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021

عالم الفلك ميشيل حايك
بيروت - العرب اليوم

بتوقعات صادمة ومفاجئة، أشعل ميشيل حايك مواقع التواصل الاجتماعي بفيديو كشف فيه عن توقعاته لعام 2021، والتي لم تتوقف فقط عند مجرد الأحداث السياسية التي سيعيشها العالم بوجه عام ولبنان بوجه خاص، ولكن طالت عدد من نجوم الفن على رأسهم راغب علامة، عمرو دياب، وإليسا.

توفعات ميشيل حايك 2021 لنجوم الفن

وفي توقعاته لنجوم الفن، قال الفلكي، ميشيل حايك، إن هناك " ثورة نجوم مضيئة في سماء النجمة إليسا وواحدة فقط مطفأة"، كما توقع أن عام 2021 سيكون مرحلة تطورات من الطراز الرفيع حول اسم راغب علامة أما عن توقعات ميشيل حايك لعمرو دياب 2021، فقال الفلكي اللبناني، إن هناك أزمة طارئة في فلك عمرو دياب وفي توقعاته العامة لعام 2021 قال ميشيل حايك إنه يضع عناوين السنوات بعد أن ينتهي من توقعاته، إلا أنه هذا العام لم يستطع تحديد عنوان لسنة 2021، بسبب جمعها أحداث حزينة وفرحة في الوقت نفسه، فهي سنة تحمل الكثير، حسب قوله.

وعنون ميشيل حايك عام 2021 بـ“سنة اللاعنوان”، معتبراً أن هناك قصصاً كثيرة سيعيشها العالم هذه السنة، منها أبيض وأسود، ومنها نور ونار، وألم وأمل  وأشار ميشيل حايك إلى رؤيته  انفجاراً وتطيير رؤوس ورحيل، مؤكداً على أن هذه السنة تحمل المجهول وفيها كل شي وعن الوض الاقتصادي اللبناني قال حايك: “الملفات سوف تقف عند قرار جريء، وغلطة حاكم مصرف لبنان رياض سلامة، ستكون بألف ولن يلتزم بالصمت.. قانون الإثراء غير المشروع سيشق طريقه، وسيترتب عليه تداعياته، والبعض منها يلامس حدود الدم والجريمة” وأضاف حايك: “إن موجة من الانتقام والتنكيل والحريق، ستطال حرمات وممتلكات زعماء وسياسيين ومسؤولين ورؤوسًا كبيرة”.

تحدث حايك عن الثورة اللبنانية قائلاً: "الثورة ستعود وتشتغل وقد تكون عنفية.. والودائع ستعود إلى اللبنانيين.. لا يعرف كيف سيكون ذلك.. اطمئنوا أيها اللبنانيون” وأضاف حايك: “تسونامي من الاعتكافات والانسحابات والاستقالات، من أعلى المناصب والمراكز حتى أصغر الوظائف المدنية والعسكرية” وعن توقعاته فيما يخص  انفجار مرفأ بيروت، قال حايك: “ألغاز المرفأ إلى انكشاف”، كما كام للسياسيين النصيب الأكبر لتوقعاته قائلاً: "وليد جنبلاط يتحدى الكوابيس، سامي الجميّل يتحدى بارود المقالع، جوزف عون يتخطى حدود وزارة الدفاع، باسيل لا يسجّل كل الجولات على حلبة المواجهة السياسية، نبيه بري… ساعة الصفر تدقّ في عين التينة، سمير جعجع من لغة الكلام إلى لغة أخرى، ميشال عون معه تسقط كل التوقعات”.

أما عن فيروس كورونا قال الفلكي اللبناني: "سنشهد مشاهد مخيفة، العلاج أو الدواء فهو سخيف وأجهل سبب إخفائه عن الناس” أما بالنسبة لتشكيل الحكومة، تنبأ حايك بتشكيل حكومة تكسير رؤوس من أول نشأتها قائلاً: "في الصورة أكثر من ماكرون” وأضاف: "انكفاء واعتكافات في أفق اللواء عباس ابراهيم، ومهمة تُكلّف له بالمستحيلة.. هناك فكفكة في مسلسل العقوبات التي طالت ولم تطل بعد جبران باسيل.. كلام كبير جدًا لباسيل ومواقف تخلط أوراق رئاسة الجمهورية.. صوت بيروت انترناشونال.. رغم محاولات إسكات صوت بيروت، صوته سيرتفع أكثر وأكثر.. الشيخ بهاء الحريري سيلعب دورًا كبيرا في لبنان”.

وتابع: “بانطلاق أحداث من مجمع فؤاد شهاب ومحيطه، وغضب في الضاحية.. السلطة الرابعة في وجه التهديد والتوقيف والمحكومين الفارين من السجون، سيكونون الشغل الشاغل، وسنرى سلاحًا عشوائيًا متفلتًا، سيتحول إلى معركة لتصفية الحسابات” وعن شعار كلن يعني كلن الذي استخدمه اللبنانيون، قال حايك إن الثورة ستنتقل من مرحلة الشعار للتطبيق قائلاً: "بين ليلة وضحاها، ينفتح أكثر من باب على لبنان الرسمي، كتسابق للانفتاح من دول عدّة بديلة ومؤشرات تدل على الدعم.. حكم عياش ولغز المحكمة إلى الواجهة” وقال حايك: “المغتربون سيعملون ضمن ورشات عمل على وسع الانتشار، ووجوه مدنية ودينية تتضامن لإعادة الأمن إلى شرايين الوطن.” وحذر حايك من “مخططات عسكرية تثير الرعب تدفع الناس للنزوح من بعض المناطق، وبعضها من بيروت”.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تنبؤات ميشيل حايك تبرز من جديد بعد حركة الأمير السعودي النائم

توقّعات ميشيل حايك بحركة "الأمير النائم" ومرض صائب عريقات

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021 تحولات مصيرية للعالم ونجوم الفن ميشيل حايك يحبس الأنفاس بتوقعات 2021



GMT 01:48 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 28 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 03:05 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 26 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 06:29 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الأثنين 23 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 03:57 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 21 كانون الأول/ ديسمبر 2024

GMT 05:23 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 20 كانون الأول / ديسمبر 2024

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab