علاقتك به من البداية وحتى النهاية كما ترويها الأبراج
آخر تحديث GMT23:02:06
 العرب اليوم -

علاقتك به من البداية وحتى النهاية كما ترويها الأبراج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - علاقتك به من البداية وحتى النهاية كما ترويها الأبراج

الأبراج
القاهرة ـ العرب اليوم

الحب يبرز أجمل خصال الشخص لكنه أيضاً يكشف عن الجانب الجنوني في الشخصيات. الجانب الجنوني هذا إما يجعل العلاقة تستمر أو ينهكها تماماً حتى تنتهي وبما أن الحب يملك وجهين، أحدهما وردي وجميل والاخر حافل بالغيرة والغضب والتملك ففي مرحلة ما سيرخي أحد هذين الوجهين بثقله ويحدد مصير العلاقة الأبراج يمكنها أن تكشف لك مسار علاقتك به من البداية وحتى النهاية.

 الحمل -21 مارس/آذار - 19 أبريل /نيسان

البداية ستكون علاقة رائعة لأن حياته معك ستكون خالية من الهموم وتسير وفق إيقاعك السريع الذي لا يكترث لاي شيء. سيشعر بالفرح بسبب قوة تصميمك وجديتك وقدرتك على المرح في الوقت عينه. لاحقاً وحين تواجهان العقبات سيبرز الحب أسوأ خصالك وتتحولين الى إمرأة عديمة الصبر لا تفكر مرتين قبل التصرف بإندفاع وعشوائية.

المشاكل ستصبح أسوأ لأنك لا يمكنك التحكم بلسانك وحين يقوم بأمر ما يزعجك بشكل كبير ستقومين بفضحه وإبلاغ كل معارفكما بما قام به. كل همك سيكون إذلاله وكشف كل عيوبه امام الجميع. ولأنك من النوع الذي يغازل وبكثرة فأنت لا تجدين حرجاً في القيام بذلك من أجل إغاظته أو من أجل إرضاء غرورك.حينها ستكون الامور أكبر من قدرته على الإحتمال وستنتهي العلاقة  .

الثور 20 أبريل/ نيسان - 20 مايو/ أيار

 عندما يطرق الحب بابك أنت ممتعة وحنونة وستجعلينه يشعر وكأنه ملك وستقدمين له الهدايا وتطبخين له الطعام اللذيذ. وبما أنك من النوع الغيور جداً ستتحول العلاقة تدريجياً الى كل ما هو قبيح. جلسات إستجواب لا تنتهي وتشكيك دائم بكل كلمة يقولها. ستدخلين في نوبات غضب هستيرية ولن تخرجي من حالتك تلك قبل وقت طويل جداً. وبما أنك خمولة ومادية وتحبين إدخار المال وتتعلقين بكل ما هو لك فستصبحين بخيلة جداً حين يتعلق الامر بمالك لكنك لن تمانعي إطلاقاً تدليل نفسك بكل ما هو باهظ بماله.

البخل والتشكيك والخمول والتملك والغيرة خصال ستجعله يهرب ولن يتردد للحظة واحدة.

الجوزاء 21 مايو / أيار - 21 يونيو/ حزيران

ستسحرينه بشخصيتك وقدراتك الخرافية على المحادثة. كل شيء معك سهل وغير معقد وجميل ومثير للإهتمام. سيجد نفسه لا يريد سوى التواجد معك لانه مسحور تماماً بضحكتك وتصرفاتك العفوية وإهتمامك بكل شيء. سيظن بأنه يعيش داخل فقاعة من الجنيات والغبار السحري. لاحقاً ستظهر خصالك الفعلية، فأنت سطحية وعديمة المسؤولية ولا يمكنك الإرتباط أو الإلتزام بشيء. مبتلية بالتوتر والقلق ولا تملكين هدفاً تعيشين من اجله. عدم قدرتك على البقاء في مكان واحد عقلياً وجسدياً ستدفعه الى حافة الجنون. فهو في صراع دائم مع مزاجيتك ومع توهمك بأنه لا يوجد رجل يستحق «روعتك» تلك. وفي مرحلة ما سيستسلم ويتركك مع «روعتك» تلك وللأسف ستقومين بالامر نفسه مرة تلو الاخرى حتى ينتهي بك الامر وحيدة.

السرطان 22 يوينو/ حزيران - 22 يوليو/ تموز

عندما ترتبطين بعلاقة أنت مثيرة للإهتمام وغامضة، الامر الذي يجعله ينجذب اليك كما تنجذب الفراشة الى الضوء. لكن الغموض هذا الذي يجعله يقع في حبك هو مجرد قناع يخفي عدم ثقتك بنفسك وإنعدام الامان الدائم الذي تشعرين به. حاجتك الدائمة اليه ستجعله يشعر بالإختناق وما تظنين انه تعبير عن حبك هو ما يدفعه الى حافة الجنون. تتصلين به دائماً أو ترسلين الرسائل، تبكين وتتوقعين منه قراءة أفكارك ومعرفة ما الذي تحتاجين اليه لأنك غير مستعدة للإفصاح عنها. وحين يفشل في قراءة أفكارك ،وهذاما سيحصل بطبيعة الحال، حينها ستبدأ الدراما والبكاء والإكتئاب. وبعد فترة سينهار ويقرر الإنسحاب قبل أن يفقد صوابه.

 برج الأسد 23 يوليو/ تموز - 22 أغسطس/ آب  

سيعتبرك أروع إمرأة في الوجود بسبب شخصيتك الواثقة من نفسها وقدرتك على جذب الاخرين. جرأتك ستجعله يختبر الحياة كما لم يختبرها من قبل. لاحقاً سيكتشف بأنك تعانين من غرور لا حدود له وغيرة مخيفة. ستتعاملين معه كما لو انك ملكة وهو فلاح في مملكتك لا يحق له الحديث معك أو حتى النظر اليك من دون إذنك. ستفتعلين المشاكل وستكون علنية وفي أماكن عامة لأنك لا تتحكمين بطباعك. ستجعلينه يشعر بأنك أفضل منه طوال الوقت وحين يستسلم ويقرر الإنسحاب سيجدك بكامل روعتك مجدداً تحاولين جذبه مجدداً وستتحولين من اسد متوحش الى هرة أليفة. قد تستمر الحالة على ما هي عليه لبعض الوقت لكنه سيرحل في نهاية المطاف لأنك حتى حين تكونين في مرحلة «الهرة الأليفة» فإن مخالبك يمكنها أن تجرح

العذراء 23 أغسطس/ آب - 22 سبتمبر/أيلول

قد يشكر الله لانه عثر عليك، امرأة منظمة تبدي حبها من خلال الأفعال لا الكلمات. منظمة ولا يحتاج الى سؤالك عن مكان ملابسه وما أن كانت نظيفة أو إن كان قد تم دفع الفواتير.. فكل شيء تم الإهتمام به. لاحقاً ستبدأ مرحلة التذمر الدائم، الإنتقادات، والتطرف في كل شيء. ستلاحقينه في كل خطوة يقوم بها لضمان عدم سقوط شعرة واحدة على الأثاث أو الارض. خزانة الادوية الخاصة بكما ستصبح مليئة بجميع أنواع الفيتامينات التي على الجميع تناولها رغماً عنهم. كل شيء يجب أن يكون نظيفاً ولامعاً لدرجة أنك تتمنين لو يمكنه السير في الهواء وليس على الارض. وحين يتصرفون كبشر ستبدأين بالتذمر. ما لم يكن هو أيضاً من برج الجوزاء فمن المؤكد أنه سينفصل عنك.

الميزان 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول

سيعود دائماً الى ذكريات اللقاء الاول حين رأى تلك المرأة الجميلة التي إبتسمت له وقامت برمي شعرها بأنوثة بالغة الى الخلف وحدقت به كما لو كان الرجل الوحيد على هذا الكوكب. سيبتسم في كل مرة يتذكر فيها كيف كان يشعر كالملك حين يتواجد معك . ثم سيشعر بالغباء الشديد والذل والكره الشديد تجاهك لانه بات يدرك بأنك تقومين بذلك مع كل الرجال. مشكلتك الكبرى هو أنك لا تملكين القدرة على التحكم بنفسك وبعد فترة وجيزة ستبدأين بمغازلة الجميع.  براعتك في المحادثة وشخصيتك الإجتماعية تجعل التلاعب جزءاً لا يتجزأ من شخصيتك. دائراتك الإجتماعية الضخمة تجعلك تعيشين حياتين واحدة المعارف تعشقينها واخرى معه لا تحبينها. في نهاية المطاف أنصاف الحقائق التي تقدمينها له لن تنفع وسيكتشف الحقيقة كاملة وسيرحل وعلى الارجح لن تكترثي للامر كثيراً.

العقرب 23 أوكتوبر/ تشرين الأول - 21 نوفمبر/ تشرين الثاني

البداية ستكون ساحرة بكل ما للكلمة من معنى. إنجذاب خيالي جسدي وفكري سيختبره تجاهك. انت إمرأة ذكية للغاية وتبرعين تماماً في لعبة الحب والعلاقات وعليه فهو بل حيلة أمامك. العقرب محكوم ببلوتو كوكب الموت والدمار أما الكوكب الثاني الذي يحكم العقرب فهو المريخ كوكب الحرب. وعليه  لا داع لتفسير البديهي الذي سيحصل لاحقاً، التشكيك والسوداوية وعدم تقبل قيامه بما لا يروق لك سيفتح أبواب الجحيم على مصراعيها. ستبتسمين له وتعاملينه بكل هدوء لكنك سراً تخططين لأبشع إنتقام بسبب أتفه التصرفات.  ستحولين حياته الى جحيم لكنك في الوقت عينه ستجعلينه يظهر وكأنه الجاني وأنت الضحية. في الواقع طباعك المرعبة لن تكون السبب الذي سيدفعه للإنفصال عنك بل واقع أنك إمرأة شهوانية وبالتالي من المرجح أنك ستقدمين على خيانته.

القوس 22 نوفمبر/ تشرين الثاني- 21 ديسمبر/‪كانون الاول

ستأسرين قلبه بمرحك وحس الفكاهة الخاص بك. سيختبر حياة جميلة معك لأنك لا تاخذين نفسك على محمل الجد وتحبين المرح والإحتفال. مشكلتك ان حس الفكاهة الخاص بك قد يكون فجاً أحياناً وبما انك لا تفكرين بعواقب تصرفاتك فستقومين بإحراجه مرة تلو الاخرى بنكاتك البذيئة جداً امام والدته ومعارفه. الإخلاص ليس من خصالك وعليه ستقدمين على خيانته عاطفياً أو فعلياً ولن تحاولي حتى إخفاء الامر بل ستقومين بإبلاغه بذلك. الصراحة هذه قد تجعل علاقتكما أقوى بداية الامر في حال كان الامر مرتبط بغزل عابر لانه سيشعر بأنه يمكنه الوثوق بك، فأنت لا تحاولين إخفاء الامر ما يجعله بريئاً. المشكلة انك ستستمرين بهذه التصرفات وستصبح المغازلات مصدر إزعاج وتشكيك وستقومين بإستنزافه كلياً حتى يقرر أنه لم يعد يمكنه الإستمرار.

الجدي 22ديسمبر/ كانون الأول - 19 يناير/ كانون الثاني

نعم.. أنت تلك السيدة الراقية الأنيقة التي خطفت أنفاسه. عاملة جادة ومصممة وتحققين أهدافك وهذا ما جعله يعشقك ويحترمك. إندفاعك وإلتزامك وعدم إستسلامك صفات جعلته يعمل على تحسين نفسه أيضاً ما جعله يحبك اكثر. لم تقومي يوماً بتخيب امله فهو يمكنه ان يصطحبك الى اجتماع عمل أو جلسة عائلية أو حتى جلسة مع سياسي وستجعلينه يشعر بفخر شديد. قد تسألين حسناً وما المشكلة؟ المشكلة هي أنك معه لأنه يخدم أهدافك وليس لأنه الهدف. وفي مرحلة ما سيكتشف ذلك.. ففي كل مرة يفشل في إرضاء غرورك سيختبر بعضاً من التعالي، وحين يخيب امالك أو يفشل في تحقيق امر ما سيجد الإنتقادات اللاذعة والمهينة لا لانه فشل بل لانه سيجعلك تتراجعين. حينها سيصل الى مرحلة سيكتفي من كل هذه المعمة وسيرحل.

الدلو 20 يناير/ كانون الثاني - 18 فبراير / شباط

كل شيء غير تقليدي حين يتعلق بك وهذا ما جعله ينجذب اليك. حبك غير المشروط للاخرين ورغبتك الحقيقة والصادقة بجعل العالم مكاناً أفضل جعلته يحبك. شخصيتك التي لا تشبه أي إمرأة على هذه الكوكب جعلت علاقتكما مختلفة ومميزة. لاحقاً هذا التميز والتفرد والمقاربة الغريبة للحياة ستصبح مصدر إزعاج له. فهو لم يتمكن من فهم شخصيتك فعلاً ومناقشتكما حول مشاكلكما ستصبح مشكلة بحد ذاتها لانه لن يتمكن من تفهم منطقك أو مقاربتك لما يحصل. انفصالك الدائم عن الواقع وواقع انك لا تملكين الاصدقاء بل مجموعة من المعارف ستجعله يدرك أنك غير قادرة على خلق الروابط مع بشكل طبيعي مع البشر. حين يبكي لانه جدته ماتت ستعترضين على حزنه فهي في نهاية المطاف تبلغ  الـ ٨٧ من عمرها وقد عاشت حياة تكفيها وتكفي غيرها! علاقاتكما الحميمة ستكون محصورة بجهوده فقط لأنك انانية الى حد ما في الفراش. وهكذا سيشعر بأنه لا يمكنه فهمك ولا يمكنه التواصل مع جسدياً ما يؤدي الى الاحباط الشديد ثم الإنفصال.

 الحوت 19 فبراير/شباط - 20 مارس/آذار

شخصيتك الحالمة والفنية جعلته يعشق روحك الحرة. حياتكما ستكون رحلة رومانسية في عالم جميل لا علاقة له بالواقع. المشكلة تبدأ حين يعود هو الى ارض الواقع وتستمرين انت بالتجول في عالمك الخاص. ستغرقين في عالمك الفني الذي لن يتقدم خطوة واحدة للامام لانك خمولة وغالباً ما تخططين من دون تنفيذ. فجأة ستتحولين الى الجانب المظلم الدرامي وستبدأ نوبات البكاء والاتهامات والكلام اللاذع. النهاية ستكون حين تحاولين الانتحار أو إلحاق الأذى الجسدي بنفسك حينها سيكره نفسه وسيكرهك لانك تجعلينه يشعر بأنه أسوأ رجل على هذا الكوكب. قد يرحل ولا احد يعلم ما الذي ستقدمين عليه حين يقوم بذلك وقد يبقى لأنه يخاف مما قد تقدمين عليه وليس لانه يحبك.. فالحب مات قبل فترة طويلة جداً

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

أبرز توقعات علماء الفلك برج الحوت لعام 2021

هيفاء وهبي تنتمي لبرج الحوت فإلى أي مدى تجسد خصال برجها

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

علاقتك به من البداية وحتى النهاية كما ترويها الأبراج علاقتك به من البداية وحتى النهاية كما ترويها الأبراج



GMT 04:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 23 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 05:02 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 22 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 05:50 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 21 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 04:59 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 20 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 06:06 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 19 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:13 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام
 العرب اليوم - تعليق التدريس الحضوري في بيروت ومحيطها حتى نهاية العام

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab