امرأة برج الأسد خلقت لتكون قائدة اجتماعية ويعتبر أقصر الطرق إلى قلبها الإطراء
آخر تحديث GMT12:21:20
 العرب اليوم -

توصف بأنَّها عاطفية إلى اقصى الدرجات ولا تستطيع انكار احساسها المرهف

امرأة برج الأسد خلقت لتكون قائدة اجتماعية ويعتبر أقصر الطرق إلى قلبها الإطراء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - امرأة برج الأسد خلقت لتكون قائدة اجتماعية ويعتبر أقصر الطرق إلى قلبها الإطراء

امرأة برج الأسد
بيروت ـ جاكلين عقيقي

تشبه امرأة برج الاسد كثيرًا زهرة دوار الشمس لأنها كيفما اتجهت نحوها الانظار, وتوصف بأنها عاطفية إلى اقصى الدرجات وأنها لا تنكر احساسها المرهف وكثيرًا ما تحذر الآخرين من مغبة سوء معاملتهم لها مثلها في ذلك مثل لبوة تشحذ مخالبها .

خلقت لتكون قائدة اجتماعية, وتعد أقصر الطرق إلى قلبها الإطراء و الثناء وتفضل الملابس الكلاسيكية والرياضية وهي ربة بيت ممتازة ومضيفة عظيمة وأم مثالية.
وتتميَّز بأنَّها أيضا مخلصة لزوجها مادام مخلصا لها من المحتمل أن تخنق زوجها بشخصيتها القوية الفذة وأن عليه أن يتدارك الأمر بالفطنة والرجولة, لأنها تعتبر مجرد قبولها به شريكًا فضلًا عظيمًا .
 
وتعد أبرز الاحداث الفلكية عن هذا الاسبوع , حيث لا تغيير يذكر في مواقع الكواكب  الشمس في الأسد عطارد المشتري الزهرة في العذراء المريخ وزحل في القوس .
وتشهد بداية الاسبوع انتقال القمر من برج القوس الى برج الجدي الترابي ويتحدث الفلك عن طي لصفحة من الماضي والانتصار على الذات والافكار السود والعراقيل التي اخّرت تقدمها إنه شهر واعد ومثير للاهتمام، إذ قد تنتقل إلى مكتب عمل آخر أو شركة أخرى أو بلد آخر, تعوّض عليها هذه الفترة من السنة لأنَّها مبدعة وبليغة وطلقة اللسان, ومن أبرز مشاهير نساء برج الأسد , لورا هادوك الكساندرا بول.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

امرأة برج الأسد خلقت لتكون قائدة اجتماعية ويعتبر أقصر الطرق إلى قلبها الإطراء امرأة برج الأسد خلقت لتكون قائدة اجتماعية ويعتبر أقصر الطرق إلى قلبها الإطراء



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab