امرأة برج الأسد خلقت لتكون قائدة اجتماعية ويعتبر أقصر الطرق إلى قلبها الإطراء
آخر تحديث GMT05:26:30
 العرب اليوم -

توصف بأنَّها عاطفية إلى اقصى الدرجات ولا تستطيع انكار احساسها المرهف

امرأة برج الأسد خلقت لتكون قائدة اجتماعية ويعتبر أقصر الطرق إلى قلبها الإطراء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - امرأة برج الأسد خلقت لتكون قائدة اجتماعية ويعتبر أقصر الطرق إلى قلبها الإطراء

امرأة برج الأسد
بيروت ـ جاكلين عقيقي

تشبه امرأة برج الاسد كثيرًا زهرة دوار الشمس لأنها كيفما اتجهت نحوها الانظار, وتوصف بأنها عاطفية إلى اقصى الدرجات وأنها لا تنكر احساسها المرهف وكثيرًا ما تحذر الآخرين من مغبة سوء معاملتهم لها مثلها في ذلك مثل لبوة تشحذ مخالبها .

خلقت لتكون قائدة اجتماعية, وتعد أقصر الطرق إلى قلبها الإطراء و الثناء وتفضل الملابس الكلاسيكية والرياضية وهي ربة بيت ممتازة ومضيفة عظيمة وأم مثالية.
وتتميَّز بأنَّها أيضا مخلصة لزوجها مادام مخلصا لها من المحتمل أن تخنق زوجها بشخصيتها القوية الفذة وأن عليه أن يتدارك الأمر بالفطنة والرجولة, لأنها تعتبر مجرد قبولها به شريكًا فضلًا عظيمًا .
 
وتعد أبرز الاحداث الفلكية عن هذا الاسبوع , حيث لا تغيير يذكر في مواقع الكواكب  الشمس في الأسد عطارد المشتري الزهرة في العذراء المريخ وزحل في القوس .
وتشهد بداية الاسبوع انتقال القمر من برج القوس الى برج الجدي الترابي ويتحدث الفلك عن طي لصفحة من الماضي والانتصار على الذات والافكار السود والعراقيل التي اخّرت تقدمها إنه شهر واعد ومثير للاهتمام، إذ قد تنتقل إلى مكتب عمل آخر أو شركة أخرى أو بلد آخر, تعوّض عليها هذه الفترة من السنة لأنَّها مبدعة وبليغة وطلقة اللسان, ومن أبرز مشاهير نساء برج الأسد , لورا هادوك الكساندرا بول.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

امرأة برج الأسد خلقت لتكون قائدة اجتماعية ويعتبر أقصر الطرق إلى قلبها الإطراء امرأة برج الأسد خلقت لتكون قائدة اجتماعية ويعتبر أقصر الطرق إلى قلبها الإطراء



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 03:25 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

جيش الاحتلال يعتزم مواصلة الانتشار جنوبي لبنان

GMT 03:17 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

زلزال قوي يهز إثيوبيا بقوة 4.7 ريختر

GMT 03:24 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

الحصبة تتفشى في المغرب 25 ألف إصابة و120 وفاة خلال 16 شهرا

GMT 11:32 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

يسرا اللوزي تتحدّث عن الشخصية التي تتمنى تقديمها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab