أبراج تحترف لعب دور صعبة المنال اكتشف أنت واحدة منهم
آخر تحديث GMT13:39:58
 العرب اليوم -

أبراج تحترف لعب دور صعبة المنال اكتشف أنت واحدة منهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبراج تحترف لعب دور صعبة المنال اكتشف أنت واحدة منهم

برج الجوزاء
القاهرة ـ العرب اليوم

الحب وما يتخلله من مغازلة وجذب هو أشبه بلعبة.. لعبة يفوز بها الأقوى. الأقوى نفسياً والأكثر ثقة بالنفس والأكثر علماً بما يتطلبه الامر لجذب الاخر من بين كل التقنيات التي تمارس من قبل النساء حول العالم لجذب الشريك المحتمل فان لعب دور صعبة المنال هو في المقدمة الأمر ليس بالسهولة التي يظنها البعض، فان تم المبالغة به فهو سيرحل، وان تم في التوقيت الخاطئ فالنتيجة كارثية وطبعاً الأهمية الكبرى هي للمكان. اي باختصار هناك مجموعة كبيرة من العوامل التي تجعل لعب هذا الدور ينجح أو يفشل من بين جميع الابراج هناك ٤ فقط تحترف لعب هذا الدور.. فهل أنت واحدة منهم ؟

الجوزاء 21 مايو / أيار - 21 يونيو/ حزيران

المرأة الجوزاء فضولية وغالباً ما لا تكترث لشيء ولكنها في الوقت عينه مثقفة مع قليل من التوتر والقلق الدائمين. شخصيتها المزدوجة تجعل الرجل يتكهن وبشكل دائم عن ماهية شخصيتها الحقيقية. بالنسبة اليها هي مصممة على عدم الإستسلام بسهولة فهي ستجعله يعاني الأمرين قبل ان توافق على حبه أو حتى إعجابه المرحلة الاولى ستكون المغازلة بطبيعة الحال التي تحترفها المرأة الجوزاء لكونها عفوية ولا تخاف من شيء ثم هناك مرحلة التمنع والإبتعاد لا لانها تريد ان تبتعد ولكن لأنها تخاف من السماح لشخص ما لا تعرفه جيداً بالدخول الى حياتها المرأة الجوزاء تحترف لعب دور صعبة المنال «بالصدفة» ولكنها صدفة مثالية لانها تحقق النتيجة المرجوة في كل مرة.

الميزان 23 سبتمبر/أيلول - 22 أكتوبر/ تشرين الأول

المرأة الميزان تكره الوحدة وبالنسبة اليها هدفها الاول هو العثور على شخص يتناسب مع المواصفات التي حددتها بشكل مسبق. تريد شخصاً يتلاءم معها تماماً لانها لا تريد سوى التوازن والسلام ولكن بما انها تحتاج الى وقت طويل لمعرفة أي توازن تريده وتسعى اليه وبما أنها تجد صعوبة في حسم قراراتها فهي تتركه معلق في مكان ما ينتظر أي ردة فعل منها ولكن خلافاً للجوزاء هي ليست محترفة بالصدفة فهي ستجعله يلهث ورائها لفترة طويلة تقوم خلالها بإمتحانه وإكتشاف كل جوانب شخصيته قبل ان تقرر ما إن كانت تريده في حياتها أم لا هي تتعامل مع الرجل وفق مزاجها فقد ترد على رسائله بعد دقيقة واحدة وقد تجعله في أحيان اخرى ينتظر ليومين قبل ان تجيبه.. وللغرابة هو لا يهرب لانها تملك ذلك السحر الذي يجعله يريد ان يتحرر ولكنها لا يستطيع.

العقرب 23 أوكتوبر/ تشرين الأول - 21 نوفمبر/ تشرين الثاني

المرأة العقرب عنيدة جداً وبما انها لا تريد أن تكون في اي موقف تكون فيه هي الطرف المخطئ أو الضعيف فهي وحين تشعر بان شخص ما يبدي إعجابه فهي ستجد متعة خالصة في المراحل اللاحقة لانها تعشق جعله يلاحقها. هي تملك جانباً جنونياً من شخصيتها ولكن يمكنها التصرف بهدوء كلي حين تريده ان يجوب الكوكب قبل أن توافق على حبه. ما يخدم العقرب هو ذلك الجانب الغامض الذي تحيط نفسها به وبالتالي تجعله في حيرة من أمره طوال الوقت وبالتالي يعود مرة تلو الاخرى لمحاولة اكتشاف ما الذي يقع خلف ذلك القناع الغامض حسيتها العالية جداً هي التي تجعله يعلق، فهو يجد نفسه أمام امرأة غامضة ومثيرة للإهتمام، حسية للغاية ومع ذلك لم يتمكن من معرفة اي شيء عنها حتى الان.

 الجدي 22ديسمبر/ كانون الأول - 19 يناير/ كانون الثاني

الجدي من الأبراج المستقلة بطبيعتها. المرأة الجدي مرت بالكثير لتصبح ما هي عليه وهي لم يغب عن بالها أي تفصيل من تفاصيل رحلتها هذه. بالنسبة اليها اي شخص يريد حبها وقلبها يجب أن يستحق وقتها أولاً وجهدها ثانياً ثم لاحقاً تفكر بما ان كان يستحق حبها وبما انها من الابراج التي تملك سيطرة مهولة على مشاعرها فهي لا تظهر الكثير.. هي صعبة المنال لانها تحيط نفسها بأسوار عالية جداً وعليه تسلقها جميعها قبل ان تسمح له بالدخول الامر يتطلب الوقت والجهد ولكن حين تقرر المرأة الجدي انه حان الوقت لجعل تلك الدفاعات تنهار فهو سيتأكد بأن كل العناء الذي اختبره أسفر عن نتيجة مرضية للغاية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

تفرح لغياب الضغوط ولانحسار موجة المعاكسات

تنتظر مولود برج "الجوزاء "من السبت 6 إلى الجمعة 12 شباط أحداث مؤثرة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبراج تحترف لعب دور صعبة المنال اكتشف أنت واحدة منهم أبراج تحترف لعب دور صعبة المنال اكتشف أنت واحدة منهم



GMT 03:57 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم السبت 21 كانون الأول/ ديسمبر 2024

GMT 05:23 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 20 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 05:43 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الخميس 19 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 05:54 2024 الأربعاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الأربعاء 18 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 04:37 2024 الثلاثاء ,17 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 17 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 09:16 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل
 العرب اليوم - أحمد العوضي يتحدث عن المنافسة في رمضان المقبل

GMT 20:21 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

غارة إسرائيلية تقتل 7 فلسطينيين بمخيم النصيرات في وسط غزة

GMT 16:46 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

صورة إعلان «النصر» من «جبل الشيخ»

GMT 22:23 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

إصابة روبن دياز لاعب مانشستر سيتي وغيابه لمدة شهر

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 18:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

مصر تحصل على قرض بقيمة مليار يورو من الاتحاد الأوروبي

GMT 10:01 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الزمالك يقترب من ضم التونسي علي يوسف لاعب هاكن السويدي

GMT 19:44 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

هزة أرضية بقوة 4 درجات تضرب منطقة جنوب غرب إيران

GMT 14:08 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

استشهاد رضيعة فى خيمتها بقطاع غزة بسبب البرد الشديد

GMT 14:09 2024 الخميس ,19 كانون الأول / ديسمبر

كوليبالي ينفي أنباء رحيله عن الهلال السعودي

GMT 03:37 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

أحمد الشرع تُؤكد أن سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab