لبنى أحمد تنصح باستقبال العام الجديد بأعمال الخير والصدقات
آخر تحديث GMT04:46:35
 العرب اليوم -

طالبت بمراجعة أخطاء النفس في الأعوام الماضية

لبنى أحمد تنصح باستقبال العام الجديد بأعمال الخير والصدقات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تنصح باستقبال العام الجديد بأعمال الخير والصدقات

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد
القاهرة - العرب اليوم

كشفت استشاري العلاج ب الطاقة الحيوية والكريستال "grand master" لبنى أحمد عن كيفية استقبال العام الجديد.

وقالت في حوار خاص إلى " العرب اليوم " " في علم الطاقة بداية أي شئ ونهايته يكون هذا اليوم طاقته عالية للغاية، فبداية ونهاية عام هجري أو ميلادي، أو بداية ونهاية أي شهر ميلادي أيضًا أو هجري، أو بداية النهار وانتهاء الليل " وقت الفجر"، أو بداية الليل وانتهاء النهار " وقت المغرب" كل هذه الأوقات معروفة في علم الطاقة أنها تمدنا بالطاقة الوفيرة ".

وتابعت " طاقة عام 2019 وفقًا لعلم الأرقام هو رقم 3، ورقم 3 هو رقم الابتكار، والأفكار الجديدة، رقم تجديد كل شئ، رقم إدخال الطاقات الايجابية الجديدة، ويحمل ذبذبات مال تعم بالخير على جميع الأبراج الفلكية، وبإذن الله سيكون عام يحمل الخير للجميع ".

 وأشارت لبنى  " عام 2019 هو عام الخير والرخاء والسعادة والازدهار، وعلينا أن نبدأ ونستقبل العام الجديد بنور الله وأعمال الخير والصدقات، وأن نصل الرحم، أو نقوم بالاتصال بشخص بعدت عنه، وأن نصلي ركعتين لله وأن ندعو الله أن يعم الخير علينا في هذا العام، وأن يسامحنا على ما أخطأنا الأعوام الماضية ".

و أوضحت " من المهم جدًا عند استقبال العام الجديد، أن نجلس مع أنفسنا نراجع ما فعلنا من أخطاء الأعوام الماضية سواء أخطاء في حق الله أو في حق أنفسنا أو في حق أبنائنا، وأن نطلب من الله ألا نعود لهذا الخطأ  من جديد، وأن يساعدنا الله على ذلك، وتكون نيتنا خالصة تمامًا بعدم تكرار هذا الخطأ في العام الجديد".

وأكّدت على أهمية الاحتفال في المنزل بارتداء ملابس جديدة والجلوس مع العائلة من أجل الشعور بالسعادة , مشيرة "  هناك كثيرون يفهمون فكرة استقبال العام الجديد بشكل خاطئ، فيذهبون إلى الملاهي الليلية لقضاء وقت سعيد ليلة الكريسماس، وهذا خطأ للغاية , لأنه يتخلى عن بركة العام وخيراته بأن يبدأ العام بفعل الأخطاء".

ونصحت خبيرة العلاج بالطاقة "بالإكثار من مساعدة الفقراء والتصدق لهم بنية أن يعم الخير في هذا العام , موضحة " لابد أن يكون بداخلي نية صادقة أن أتنعم في خيرات العام والفكرة والنية تصحبها طاقة تساعدنا على ما نفكر به أو ننوي عليه، وفي النهاية كل عام وأنتم بخير وسعادة ونجاح وعام سعيد علينا جميعًا".

وقد يهمك ايضًا:

استشارية في الطاقة الحيوية تؤكد أن عام 2019 هو عام الخنزير

لبنى أحمد تؤكّد أن "الأمونايت" يساعد على التخلص من الطاقة السلبية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تنصح باستقبال العام الجديد بأعمال الخير والصدقات لبنى أحمد تنصح باستقبال العام الجديد بأعمال الخير والصدقات



GMT 00:16 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الأثنين 02 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 18:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

توقعات الأبراج اليوم الأحد 01 كانون الأول / ديسمبر 2024

GMT 00:10 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج الاثنين 18 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 16:13 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الأحد 17 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

GMT 00:06 2024 الثلاثاء ,05 تشرين الثاني / نوفمبر

توقعات الأبراج اليوم الثلاثاء 5 نوفمبر / تشرين الثاني 2024

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab