قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون
آخر تحديث GMT02:52:05
 العرب اليوم -

قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون

محافظ البنك المركزي المصري طارق عامر ووزيرة الاستثمار المصرية السابقة داليا خورشيد
القاهرة ـ العرب اليوم

"نظرة وابتسامة".. مشهد كان كفيلاً بأن يشغل المصريين بظهور شرارة قصة حب تربط طارق عامر محافظ البنك المركزي، وداليا خورشيد وزيرة الاستثمار السابقة، القصة التي بدأت في أكتوبر الماضي خلال مشاركتهما في المؤتمر الوطني الأول للشباب بشرم الشيخ، حيث التقطت الكاميرات همساً وضحكاً بين الاثنين وتبادل للنظرات، وبعد عودتهما للقاهرة طاردتهما شائعة الحب والزواج، لكن النفي كان سريعاً من الاثنين.

صمتت الشائعات قليلاً ثم عادت مرة أخرى، فخرج المقربون من طارق عامر وداليا خورشيد ليؤكدوا أن ما يجمعهما علاقة عمل عادية بين اثنين يشتركان في إدارة ملفات مهمة ومرتبطة بالوضع الاقتصادي المصري، ومن الطبيعي أن يلتقيا ويتحادثا، لكن فكرة الزواج ليست واردة، وربما حاول هؤلاء فرض قدر من السرية على الحب الظاهر بين محافظ البنك المركزي والوزيرة، خاصة أنهما كانا وقتها لازالا يحتفظان بموقعيهما، ورغم أن القوانين لا تمنعهما من الزواج، إلا أنهما خشيا الحرج السياسي.

بعد خروج الوزيرة داليا خورشيد من حكومة المهندس شريف إسماعيل في التعديل الوزاري الأخير عاد السؤال مرة أخرى، "هل يتزوجا؟"، فالحرج السياسي زال، ومن حق الاثنين أن يعلنا قصة حبهما للجميع ويتمِمَا إجراءات الزواج، لكن يبدو أنه كان للحبيبين رأى آخر، وهو تأجيل أي حديث إلى وقت آخر، حينما تتهيأ الظروف للزواج وإعلانه للجميع.

ويبدو أن هذه اللحظة قد أتى موعدها، فالصورة التي انتشرت مؤخرًا، والتي يتداولها أصدقاء طارق عامر وداليا خورشيد على "واتس أب"، تظهر محافظ البنك المركزي واضعا يده في يد مأذون، في وجود داليا خورشيد وأسرتها، وهى صورة تثبت أن الزواج تم أخيراً، وأن قصة الحب بينهما لم تكن أبداً شائعة، وإنما اختار أصحابها التوقيت المناسب لإعلانها، ليدخل طارق عامر وداليا خورشيد عش الزوجية السعيد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:12 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف
 العرب اليوم - سوريا بين الفوضى والمجهول وسط تصاعد العنف

GMT 09:43 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"
 العرب اليوم - نيكول سابا تعلق على دورها في "وتقابل حبيب"

GMT 02:20 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

إسرائيل تقطع خط مياه استراتيجيا عن شمال غزة

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

القمة وما بعدها.. أسلوب التفاوض الترامبى!

GMT 02:14 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

انقطاع الاتصالات والإنترنت في جنوب سوريا

GMT 01:37 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تحطم طائرة بموقف سيارات قرب مطار بنسلفانيا

GMT 02:08 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

تسجيل هزة أرضية شرق ميسان

GMT 23:29 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

«الترامبية» فى إفطار منير فخرى عبد النور

GMT 09:25 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

حظر تطبيق Telegram في المناطق الروسية

GMT 23:37 2025 الأحد ,09 آذار/ مارس

سعد لمجرد يستعد لطرح عملة رقمية خاصة به
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab