قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون
آخر تحديث GMT10:25:03
 العرب اليوم -

قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون

محافظ البنك المركزي المصري طارق عامر ووزيرة الاستثمار المصرية السابقة داليا خورشيد
القاهرة ـ العرب اليوم

"نظرة وابتسامة".. مشهد كان كفيلاً بأن يشغل المصريين بظهور شرارة قصة حب تربط طارق عامر محافظ البنك المركزي، وداليا خورشيد وزيرة الاستثمار السابقة، القصة التي بدأت في أكتوبر الماضي خلال مشاركتهما في المؤتمر الوطني الأول للشباب بشرم الشيخ، حيث التقطت الكاميرات همساً وضحكاً بين الاثنين وتبادل للنظرات، وبعد عودتهما للقاهرة طاردتهما شائعة الحب والزواج، لكن النفي كان سريعاً من الاثنين.

صمتت الشائعات قليلاً ثم عادت مرة أخرى، فخرج المقربون من طارق عامر وداليا خورشيد ليؤكدوا أن ما يجمعهما علاقة عمل عادية بين اثنين يشتركان في إدارة ملفات مهمة ومرتبطة بالوضع الاقتصادي المصري، ومن الطبيعي أن يلتقيا ويتحادثا، لكن فكرة الزواج ليست واردة، وربما حاول هؤلاء فرض قدر من السرية على الحب الظاهر بين محافظ البنك المركزي والوزيرة، خاصة أنهما كانا وقتها لازالا يحتفظان بموقعيهما، ورغم أن القوانين لا تمنعهما من الزواج، إلا أنهما خشيا الحرج السياسي.

بعد خروج الوزيرة داليا خورشيد من حكومة المهندس شريف إسماعيل في التعديل الوزاري الأخير عاد السؤال مرة أخرى، "هل يتزوجا؟"، فالحرج السياسي زال، ومن حق الاثنين أن يعلنا قصة حبهما للجميع ويتمِمَا إجراءات الزواج، لكن يبدو أنه كان للحبيبين رأى آخر، وهو تأجيل أي حديث إلى وقت آخر، حينما تتهيأ الظروف للزواج وإعلانه للجميع.

ويبدو أن هذه اللحظة قد أتى موعدها، فالصورة التي انتشرت مؤخرًا، والتي يتداولها أصدقاء طارق عامر وداليا خورشيد على "واتس أب"، تظهر محافظ البنك المركزي واضعا يده في يد مأذون، في وجود داليا خورشيد وأسرتها، وهى صورة تثبت أن الزواج تم أخيراً، وأن قصة الحب بينهما لم تكن أبداً شائعة، وإنما اختار أصحابها التوقيت المناسب لإعلانها، ليدخل طارق عامر وداليا خورشيد عش الزوجية السعيد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون قصة زواج طارق عامر وداليا خورشيد من الشائعة إلى المأذون



أحلام بإطلالات ناعمة وراقية في المملكة العربية السعودية

الرياض ـ العرب اليوم

GMT 09:58 2025 الأربعاء ,22 كانون الثاني / يناير

أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب
 العرب اليوم - أنغام تثير الجدل بتصريحاتها عن "صوت مصر" والزواج والاكتئاب

GMT 11:30 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عشبة القمح تعزز جهاز المناعة وتساهم في منع السرطان

GMT 05:22 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

تحالفاتُ متحركة

GMT 05:57 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

هل سيكفّ الحوثي عن تهديد الملاحة؟

GMT 04:01 2025 الثلاثاء ,21 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 6 درجات يضرب تايوان ويخلف 15 مصابا

GMT 13:20 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

كريم عبد العزيز يتّخذ قراره الأول في العام الجديد

GMT 13:09 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

بعد 22 عاما محمد سعد يكشف سرّاً عن فيلم "اللي بالي بالك"

GMT 13:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

محمد منير يواصل التحضير لأعماله الفنية في أحدث ظهور له

GMT 08:47 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

جائزة هنا.. وخسارة هناك

GMT 09:11 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

الشرق الأوسط بين إرث بايدن وتأثير الترمبية

GMT 09:12 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

عاد ترمب... الرجاء ربط الأحزمة

GMT 09:16 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

لفائف لا مجلّد

GMT 09:15 2025 الإثنين ,20 كانون الثاني / يناير

حماس تخطف اللحظة والصورة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab