مؤسس ويكيليكس مستعد لتسليم نفسه بشرط إطلاق سراح مانينغ
آخر تحديث GMT05:02:20
 العرب اليوم -

مؤسس "ويكيليكس" مستعد لتسليم نفسه بشرط إطلاق سراح مانينغ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مؤسس "ويكيليكس" مستعد لتسليم نفسه بشرط إطلاق سراح مانينغ

جوليان أسانج مؤسس "ويكيليكس"
واشنطن – العرب اليوم

أعلن موقع " ويكيليكس " على تويتر أن مؤسسه جوليان أسانج مستعد لتسليمه إلى الولايات المتحدة إذا ما وافق الرئيس الأمريكي باراك أوباما على العفو عن الجندي السابق  تشيلسي مانينغ المسجون لإدانته بتسريب أكثر من 700 الف وثيقة سرية إلى ويكيليكس.

وكتب موقع ويكيليكس على تويتر "إذا ما أصدر أوباما عفوا عن مانينغ، فإن أسانج يوافق على تسليمه إلى الولايات المتحدة بالرغم من عدم دستورية ملف وزارة العدل الفاضح".

ولجأ أسانج - 45 عاما- إلى سفارة الإكوادور في لندن منذ يونيو / حزيران 2012 لتفادي تسليمه إلى السويد، المطلوب فيها بتهمة الاغتصاب في قضية ينفيها.

ويخشى أسانج في حال اعتقاله أن تسلمه السويد بعدها إلى الولايات المتحدة حيث يمكن أن يحاكم في قضية مئات آلاف الوثائق السرية العسكرية والدبلوماسية التي نشرها موقع ويكيليكس بعدما سربها له الجندي السابق برادلي مانينغ.

وحكم  في أغسطس / آب 2013 على برادلي مانينغ الذي تحول جنسيا وأصبح امرأة تدعى تشيلسي مانينغ، بالسجن لإدانته بنقل أكثر من 700 الف وثيقة سرية إلى ويكيليكس.

ويعول مؤيدو مانينغ على عفو يصدره أوباما قبل انتهاء ولايته بعد بضعة أيام، ولو أن البيت الأبيض أبلغ أن مثل هذا العفو مستبعد.

وحاول تشيلسي مانينغ الانتحار مرتين في السجن.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤسس ويكيليكس مستعد لتسليم نفسه بشرط إطلاق سراح مانينغ مؤسس ويكيليكس مستعد لتسليم نفسه بشرط إطلاق سراح مانينغ



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab