قصة زواج رشدي أباظة وصباح وانفصالهما بعد يوم واحد
آخر تحديث GMT13:31:20
 العرب اليوم -

قصة زواج رشدي أباظة وصباح وانفصالهما بعد يوم واحد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قصة زواج رشدي أباظة وصباح وانفصالهما بعد يوم واحد

الراحلان رشدي أباظة وصباح
القاهرة - العرب اليوم

كواليس وأسرار شهدتها حياة الدنجوان الراحل رشدي أباظة ما زال الجمهور يتعرف على بعضها من فترة لأخرى، وهذه المرة جاء الدور على زواجه من الفنانة صباح، الزيجة التي كان البعض يعتقد أنها استمرت ليومين، إلا أن تفاصيلها كشفت عن مفاجآت.

تفاصيل الأمر سردتها منيرة أباظة، شقيقة الراحل وكذلك ابنته قسمت أباظة، وذلك في لقاء تلفزيوني، حيث أكدت منيرة أباظة أن رشدي أباظة كان يقوم بتصوير فيلم في بيروت .
وكانت هي وشقيقتها متواجدتين في منطقة "صيدا"، فيما كانت صباح تشاركه بطولة الفيلم، وفي يوم من الأيام فوجئت الأخت باتصال من رشدي أباظة يخبرها فيه بقدومه إلى صيدا، وطالبها بالبحث عن مأذون لأنه سيتزوج من الفنانة صباح.

الأخت أصيبت بصدمة، خاصة أن رشدي أباظة كان متزوجا من سامية جمال في تلك الفترة، وهو ما دفعها للاتصال بأبيها في القاهرة لإخباره بما ينوي رشدي فعله، إلا أن رشدي أباظة أصر على قراره رغم توسلات سامية جمال لأبيه من أجل إيقافه.

يومها تزوج رشدي من صباح، وذكر البعض أن الأمر كان بمثابة التحدي لرشدي أباظة، كما قيل إن صحافيا لبنانيا برر لرشدي أباظة الأمر بأن تكون الشقراء في بيروت والسمراء في القاهرة.

وفي اليوم التالي، أكدت منيرة أباظة تلقيها اتصالا من شقيقها أخبرها فيه بعودتهم إلى مصر، وحينما سألته عن صباح التي تزوجها بالأمس أخبرها بانفصالهما، وهو ما أصابها بالصدمة.
وأوضحت قسمت رشدي أباظة أن سامية جمال غفرت لوالدها ما حدث، مشيرة إلى كونها عاشت معه أطول فترة زواج له، وكانت جيدة للغاية على الجانب الإنساني.

كما أشارت إلى كونها تركت التمثيل أثناء زواجها من رشدي أباظة، خاصة أنه كان ينشغل لفترات طويلة، وهو ما جعلها تظل إلى جواره.
وكشف الناقد الفني طارق الشناوي أن رشدي أباظة كان يهتم دائما بالكومبارس، وكان لديه حرص كبير على التأكد من حصولهم على مستحقاتهم الفنية، كما أنه طلب أن يدفن في منطقة "نزلة السمان" التي تعتبر قريبة من أماكن تواجد الكومبارس، على الرغم من انتمائه لعائلة غنية تمتلك مقابرها الخاصة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة زواج رشدي أباظة وصباح وانفصالهما بعد يوم واحد قصة زواج رشدي أباظة وصباح وانفصالهما بعد يوم واحد



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 العرب اليوم - تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 13:15 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة
 العرب اليوم - بايدن يؤكد العمل على وقف حرب غزة وإقصاء حماس عن السلطة

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية
 العرب اليوم - التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 12:55 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح
 العرب اليوم - دينا الشربيني ورانيا يوسف تستعدّان للقائهما الأول على المسرح

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان

GMT 07:53 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تحاكم 4 أشخاص بزعم الانتماء لـ "حماس"

GMT 06:54 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

النموذج السعودي: ثقافة التحول والمواطنة

GMT 07:10 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

تحذير أممي من تفشي العنف الجنسي الممنهج ضد النساء في السودان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab