تامر حبيب يردّ على من هاجمه بعد أن دافع عن شيرين
آخر تحديث GMT03:05:09
 العرب اليوم -

تامر حبيب يردّ على من هاجمه بعد أن دافع عن شيرين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تامر حبيب يردّ على من هاجمه بعد أن دافع عن شيرين

تامر حبيب
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف السيناريست تامر حبيب أنه تعرض لهجوم وسباب بألفاظ خارجة بعد دفاعه عن النجمة شيرين عبد الوهاب فيما يتعلق بدعابتها في مهرجان قرطاج. وقال تامر عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك": "من ساعة ما كتبت بوست بقول إني مش شايف إن شيرين عبد الوهاب غلطت خالص في دعابتها في قرطاج وهي على المسرح, وأنا بيجيلي رسايل من ناس بتشتمني، والغريب إن كلهم بيقولولي يا حرامي السيناريوهات وكأنهم حافظين المصطلح سوا وكلهم برضه بيقولولي عمرو دياب سيدك إنت وشيرين".

وتابع: "طبعًا أنا بحاول أكون مؤدب ومنقلش كلامهم وشتايمهم اللي هما قايلينها، طيب هو أنا جبت سيرة عمرو دياب من قريب أو من بعيد؟ أنا شخصيًا بحب الراجل ومن جمهوره من قبل ما حضراتكم تتولدوا، واللي يعرفني عارف كده كويس وأولهم عمرو دياب نفسه، جميل إنكم تتحمقوا عشان خاطر نجمكم الكبير قوي، واللي هو أكيد أكبر وأكثر احترامًا من سبكم وألفاظكم النابية بس الأجمل إن يكون عندكم مخ وتمييز الأول".

يذكر أن شيرين أثارت جدلًا بعد هجومها على النجم عمرو دياب وتأكيدها في المؤتمر الصحافي لمهرجان قرطاج بتونس أن إساءتها له في حفل زفاف عمرو يوسف وكندة علوش كانت متعمّدة. وتعرضت شيرين لهجوم كبير أيضًا بعد أن ذكرت في حفلها بالمهرجان أن ابنتها تخطئ في اسم تونس وتقول عنها "بقدونس" ورغم تأكيدها أن الجملة مجرد دعابة، إلا أنها أغضبت الكثيرين.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تامر حبيب يردّ على من هاجمه بعد أن دافع عن شيرين تامر حبيب يردّ على من هاجمه بعد أن دافع عن شيرين



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:58 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"
 العرب اليوم - أحمد العوضي يكشف كواليس قبوله "فهد البطل"

GMT 06:29 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

سوريا: تحدّيات الاستقرار والوحدة

GMT 11:42 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

تليين إيران أو تركيعها: لا قرار في واشنطن؟

GMT 07:01 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

فرصة كي يثبت الشرع أنّه ليس «الجولاني»...

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,12 آذار/ مارس

مسلسلات رمضان!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab