جون كيري يكافح الاحتباس الحراري في القطب الجنوبي
آخر تحديث GMT05:24:38
 العرب اليوم -

جون كيري يكافح الاحتباس الحراري في القطب الجنوبي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جون كيري يكافح الاحتباس الحراري في القطب الجنوبي

جون كيري
واشنطن - العرب اليوم

سيكون جون كيري، المدافع الشرس عن مكافحة الاحتباس الحراري، أول وزير خارجية أميركي يزور القطب الجنوبي، حيث أقيمت مؤخرا أكبر محمية بحرية في العالم.
وأعلنت وزارة الخارجية الأميركية، الجمعة، أن كيري سيقوم بجولة في العالم ستقوده من 10 إلى 18 نوفمبر إلى القطب الجنوبي ونيوزيلندا ودول الخليج والمغرب لحضور مؤتمر المناخ، ثم البيرو للمشاركة في القمة الاقتصادية لآسيا المحيط الهادئ التي سيحضرها أوباما.

وتعتبر هذه الجولة واحدة من آخر الرحلات التي سيقوم بها كيري قبل انتهاء رئاسة أوباما في 20 يناير 2017.

وسيكون كيري من 10 إلى 12 نوفمبر أرفع مسؤول أميركي يزور القطب الجنوبي لمركز الأبحاث الأميركي ماكموردو في منطقة جزيرة روس وفي محطة إموندسن-سكوت" الحكومية الأميركية للقطب الجنوبي.

وتأتي هذه الزيارة بعد أيام على اتفاق تم التوصل إليه في 28 أكتوبر لإقامة أكبر محمية بحرية في مياه القطب الجنوبي.

وكيري من اشد المدافعين عن مكافحة الاحتباس الحراري، حيث سيحضر في 15 و16 نوفمبر في مراكش بالمغرب مؤتمر المناخ الدولي الثاني والعشرين.

وسيتوقف في ويلنغتون في 12 و13 نوفمبر في أول زيارة له إلى نيوزيلندا. وبعد محطتيه في عمان وأبوظبي، سيتوجه كيري إلى العاصمة البيروفية ليما في 15 و16 نوفمبر لحضور الاجتماعات الوزارية لمجموعة التعاون الاقتصادي لمنطقة آسيا المحيط الهادئ.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جون كيري يكافح الاحتباس الحراري في القطب الجنوبي جون كيري يكافح الاحتباس الحراري في القطب الجنوبي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab