الأعلامية بسمة وهبة تُهاجم نتفلكس ومسلسل البحث عن علا
آخر تحديث GMT15:44:28
 العرب اليوم -

الأعلامية بسمة وهبة تُهاجم نتفلكس ومسلسل "البحث عن علا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأعلامية بسمة وهبة تُهاجم نتفلكس ومسلسل "البحث عن علا"

الإعلامية بسمة وهبة
القاهرة - العرب اليوم

هاجمت الإعلامية بسمة وهبة منصة نتفلكس بسبب القضايا التي تناقشها في الأفلام والمسلسلات التي تقوم بإنتاجها، منتقدة مسلسل البحث عن علا للفنانة هند صبري الذي عرض مؤخراً.وقالت بسمة وهبة إن منصة نتفليكس، تحاول تغيير تركيبة وثوابت المجتمع، مؤكدة أن الأمر أشبه بعميات غسيل مخ للجيل الجديد وترسيخ لخراب البيوت.

وتابعت بسمة وهبة خلال برنامج 90 دقيقة أن مسلسل البحث عن علا الذي عرض مؤخراً يروج للطلاق والتفكك الأسري، خاصة أنه أبرز دور الأب الذي تخلى عن بيته حتى يطلق زوجته.وانتقدت بسمة وهبة قصة المسلسل، مشيرة إلى أن المسلسل رسم صورة الأم بعد الطلاق التي أصبحت حياتها تتمحور حول بدل الرقص والتاتو.

وعلقت قائلة: "كأني بشجع إن لما الست تطلق تروح تنحرف، وكأني بروج لأن الراجل يروح ينحرف ويعرف واحدة أد بنته".واعتبرت بسمة وهبة أن المنصة تحاول عمل غسيل مخ للأطفال، معلقة: "أنا بقعد أتفرج على نتفلكس وأقول هي الناس دي عايزة مننا ايه؟ الناس دي عايزة إيه من البلاد العربية إيه؟ الناس دي عايزة تزرع ايه في عقوب ولادنا، الناس دي مصممة على قضايا معينة وتناقشها بإلحاح نتفلكس بتروج لفكرة معينة عايزة توصلها، واحنا حقنا نسأل ليه بيحصل كدا، علشان نقدر نحافظ على عملية غسيل المخ اللي بتتعمل لأولادنا".

وتساءلت بسمة وهبة قائلة: "ما الهدف من تقديم أعمال بمختلف اللغات للترويج للمثلية وتقديم المثلية كأنها شيء عادي وأبطال الأعمال مثليون وأشخاص عظماء للغاية، مفيش حلقة إلا وفيها ترويج للشذوذ الجنسي، كله قرف في قرف".

وتابعت: "ما يحدث في هذا الصدد ليس طبيعيا أو عاديا، احنا سكتنا له دخل بحماره؟! ليه كل عمل لازم يبقى في ترويج للشخصيات المثلية، للأسف ما يحدث منهج لنشر فكرة وتعميقها وزرعها".

ووصلت هجومها متهمة المنصة بأنها تقدم صورا سلبية عن المجتمع المصري والمجتمعات العربية، حيث تستهدف ترويج أفكارا معينة لتغيير تركيبته وهدمه.
مشاهير يهاجمون نتفلكس

يذكر أن عدداً من المشاهير هاجموا منصة نتفلكس بعد عرض فيلم أصحاب ولا أعز من بينهم ناصر القصبي، قائلاً: " نيتفلكس فاسده ومفسدة في تبنيها للمثلية، التنازلات تبدأ بخطوة، والمواقف المايعة سترينا أفلامنا العربة والخليجية بالأربعينات والخمسينات من هذا القرن وهي تطفح بهذا الخلل الأخلاقي المشين وستتصالح معه أجيالنا القادمة كحق إنساني مشروع، لذا وجب التحصين، فطرتنا البشرية مهددة".

أثار فيلم أصحاب ولا أعز جدلا كبيرا لما يتضمنه من مواضيع ومشاهد صدمت من اعتبرها "مخالفة لقيم المجتمع" وأسعدت من رآها كشفا لـ"واقع عادة ما نريده مخفيا". وتعرضت منى زكي، وهي من أبطال العمل، لهجوم شرس على خلفية مشهد لها في الفيلم، وكذلك تم تقديم بلاغ للنائب العام المصري ضدها.

قد يهمك ايضا 

الإعلامية بسمة وهبة تعلن إصابتها بـ أوميكرون

الإعلامية بسمة وهبة تقدم «90 دقيقة» على شاشة «المحور»

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأعلامية بسمة وهبة تُهاجم نتفلكس ومسلسل البحث عن علا الأعلامية بسمة وهبة تُهاجم نتفلكس ومسلسل البحث عن علا



GMT 04:27 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

باريس هيلتون تحتفل بعيد ميلاد ابنتها الأول في حفل فخم

GMT 23:41 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

دار الأوبرا في سيدني تتألق ترحيبا بالملك تشارلز

GMT 03:55 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

ماسك يدعم حملة ترامب الانتخابية بـ 70 مليون دولار

GMT 04:17 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أمن المغنية تايلور سويفت يثير الجدل في بريطانيا

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!

GMT 11:51 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تليغرام يطلق تحديثات ضخمة لاستعادة ثقة مستخدميه من جديد

GMT 08:04 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد العوضي يكشف عن بطلة مسلسله بعد انتقاد الجمهور

GMT 06:02 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

نعم... نحتاج لأهل الفكر في هذا العصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab