مصرية تكتسح المنصات العالمية عبر أغنية القصة الفلسطينية بالإنكليزية
آخر تحديث GMT16:54:16
 العرب اليوم -

مصرية تكتسح المنصات العالمية عبر أغنية "القصة الفلسطينية" بالإنكليزية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصرية تكتسح المنصات العالمية عبر أغنية "القصة الفلسطينية" بالإنكليزية

الشابة المصرية، إيمان أشقر
القاهرة- العرب اليوم

حقق مقطع فيديو قصير مشاهدات عالية جدا حول العالم، عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي، بالتزامن مع التصعيد الذي شهدته الأسابيع الماضية بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي.وقدمت شابة مصرية مقطع فيديو قصير، مصور في المنزل، شاركته عبر حساباتها على منصات "تيك توك" و"إنستغرام"، حقق آلاف المشاهدات والمشاركات حول العالم في وقت قصير جدا.المميز في الفيديو أنه قدم "القصة الفلسطينية" باللغة الإنكليزية، وبشكل مختصر جدا من خلال عرض قصير لا يتجاوز 98 ثانية تقريبا، الأمر الذي جعله ينتشر حول العالم.

وقالت الشابة المصرية، إيمان أشقر، في لقاء أجرته مع "الأناضول" التركية، إنها كانت في عطلة العيد مع أسرتها وعندما عادت إلى منزلها قالت لنفسها: "علي أن أفعل شيئًا حيال ذلك (الحرب في غزة)".وبحثت أشقر في أغراضها ووجدت كراسة رسم فنية قديمة، "وجدت رسومات لي من الصف الثالث، كنت في السابعة أو الثامنة من عمري، ولكن بعد ذلك توقفت وتذكرت بالضبط اليوم الذي رسمت به هذه الرسومات، لقد كان قبل أيام قليلة من العيد أيضًا، لكن قبل 21 عامًا".

وتابعت أشقر: "أعتقد أنه كان خلال الانتفاضة الثانية في فلسطين، عندما كنت طفلة في السابعة أو الثامنة من العمر، رأيت في التلفاز أطفالًا يموتون ومشاهد لقصف المنازل، إنها نفس الصور التي نراها اليوم بعد 21 عامًا، للأسف".وحول الفيديو الذي شاركته قالت أشقر: "أشعر الآن أن لدي مسؤولية أكبر لأن، لدي الآن منصة من الأشخاص الذين يهتمون بالقضية ويجب أن أستمر في مشاركة المحتوى، واستمر في بذل قصارى جهدي".

وقالت: "للمرة الأولى، أشعر أن الناس لا يعتمدون فقط على قناة إخبارية أو منفذ إخباري لمعرفة جانب واحد من القصة.. إنها فرصة عظيمة. لذا يجب علينا جميعاً الاستمرار في نشر الرسالة".وحول الادعاءات الإسرائيلية بالدفاع عن النفس، قالت أشقر: "بالطبع إنه ادعاء سخيف إنهم يقولون إنه دفاع عن النفس. انظر إلى الأشخاص الذين يموتون في هذا الجانب. هذا ليس دفاعًا عن النفس. هذه جريمة بحق الإنسانية، وأنا حقًا آمل أن يشاهدا أن العالم ليس أعمى".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

صيحة جديدة بـ«"تيك توك" تشجع الأطفال على "الاختفاء" وتثير القلق

"تيك توك" تعين رئيساً تنفيذياً جديداً بعد 8 أشهر من استقالة الرئيس السابق

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصرية تكتسح المنصات العالمية عبر أغنية القصة الفلسطينية بالإنكليزية مصرية تكتسح المنصات العالمية عبر أغنية القصة الفلسطينية بالإنكليزية



GMT 04:27 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

باريس هيلتون تحتفل بعيد ميلاد ابنتها الأول في حفل فخم

GMT 23:41 2024 الجمعة ,18 تشرين الأول / أكتوبر

دار الأوبرا في سيدني تتألق ترحيبا بالملك تشارلز

GMT 03:55 2024 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

ماسك يدعم حملة ترامب الانتخابية بـ 70 مليون دولار

GMT 04:17 2024 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

أمن المغنية تايلور سويفت يثير الجدل في بريطانيا

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab