الكاتب عمر طاهر يعلق على تجسيد محمد رمضان لشخصية أحمد زكي
آخر تحديث GMT10:33:28
 العرب اليوم -

الكاتب عمر طاهر يعلق على تجسيد محمد رمضان لشخصية أحمد زكي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الكاتب عمر طاهر يعلق على تجسيد محمد رمضان لشخصية أحمد زكي

الكاتب عمر طاهر
القاهرة - العرب اليوم

علق الكاتب عمر طاهر على تناول السيرة الذاتية للفنان أحمد زكي في مسلسل "الإمبراطور" للفنان محمد رمضان.وعبر حسابه على "فيس بوك "، كتب عمر طاهر "مواطن مصري محب للفن، غيران على أحمد زكي معرفش ليه؟، وفجأة بقيت مش مرتاح لفكرة مسلسله، معنديش أسباب علمية، يمكن أسبابي عاطفية أكتر، مش مرتاح لفكرة ممثل شاب بيربي نمور وعربيات، وبيشارك جمهوره آخر ماركة في آخر حاجة، إنه يمثل حياة الشخص اللي مات مديون ووحيد؛ عشان مخلص للفن، لأ وكمان ضايقوه وما خدش كامل حقه".

وتابع طاهر "مش هصدق الفجوة اللي أنا شوفت طرفيها بعنيا وعشت أيامهم، مش هارتاح لممثل فلسفته ثقة في الله نجاح، وممثل طالع بقميص وبنطلون على القناة الأولى بيقول من قلبه، التمثيل في الدنيا كدب، وفي السينما صدق".وأضاف "طيب دي قناعة شخصية، اللي هيعملها؛ بيمثل برة الشاشة أكتر ما بيمثل جواها، إديني عقلك، فيه فجوة، فمش هعرف أصدقك، كل التوفيق للفنان محمد رمضان بشكل عام، بس ثقة في الله مش هينفع".

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

سامح عبد العزيز يتعاون مع عمر طاهر لتقديم " ماشربتش من نيلها"

مناقشة كتاب صنايعية مصر لـ"عمر طاهر" في مكتبة "أ" في الإسماعيلية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكاتب عمر طاهر يعلق على تجسيد محمد رمضان لشخصية أحمد زكي الكاتب عمر طاهر يعلق على تجسيد محمد رمضان لشخصية أحمد زكي



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab