الفنانة دينا توجه رسالة لخالد الجندي بعد تعرضه للتنمر
آخر تحديث GMT17:54:37
 العرب اليوم -

الفنانة دينا توجه رسالة لخالد الجندي بعد تعرضه للتنمر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانة دينا توجه رسالة لخالد الجندي بعد تعرضه للتنمر

الفنانة المصرية دينا
القاهرة - العرب اليوم

أبدت الراقصة دينا دهشتها إزاء غضب الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، من حملة التنمر التي طالته بعد ظهوره في برنامجه «لعلهم يفقهون» بأزياء أثارت جدلاً عبر مواقع التواصل الاجتماعي.وقالت دينا  إن سبب دهشتها يعود إلى تنمر الجندي عليها منذ فترة بعد أن وصفها بـ«الراقصة الخنفاء»، وتساءلت: «هل هذا الوصف ليس تنمراً يا شيخ خالد؟ نسيت ولا إيه؟».وتابعت: «لا أنكر شعوري بالضيق بعد هذا الوصف، خاصة أنني لم أتعرض له بسوء كي يهاجمني ويقول عني (الراقصة المشهورة اللي بصوتها الأخنف اللي عاوزة تعلم رقص)».ووجهت دينا سؤالاً للشيخ خالد الجندي قائلة: «الدين بيقول إيه لما تلاقي حد وحش، مش المفترض تدعيله وتقول ربنا يهديه أو ربنا ينورله طريقه وما إلى ذلك، أنا حقيقي مستغربة إنك متضايق من اللي تنمروا عليك، اشرب من نفس الكأس، واطلع اتحداهم، على الأقل أنا متحديتش حد، أنا سمعت جملتك وقلت (حسبي الله ونعم الوكيل)».من جانبه، استنكر الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، اتهام الراقصة دينا له، بالتنمر عليها قبل فترة، عندما وصفها بـ«الراقصة الخنفاء»، مؤكدًا أن هذا الكلام عارٍ تمامًا عن الصحة، قائلًا: «إذا زعمت ذلك القول فهي كاذبة».وقال الشيخ خالد الجندي،  إنّه لم يسبق له إطلاقا وصفها دينا بـ«الخنفاء»، بينما قلّد صوتها فقط، متابعًا: «أنا أقلد الأصوات بطريقة أداء ساخرة، لكن لا أستطيع أنّ أصفها بالخِنفة أبدًا، لأن هذا تنمر، وهذا لا يجوز».

وتابع خالد الجندي، قائلًا: «أنا لا أستطيع التنمر عليها، لأن ذلك يعرضني لطائلة القانون، فلا أستطيع أقول هذا اللفظ تمامًا.. بينما تقليد الأصوات والحركات أو خلافه من المباحات التي تسمح بها وسائل الإعلام».وأشار إلى أحاديثه السابقة برفضه التام للعُري، قائلًا: «عُري المرأة مرفوض تمامًا فلا يجوز لها سوى أن تكشف عن وجهها والكفين فقط، فهذا حكم الله وليس حكمي أنا»، متابعًا: «أرفض الرقص والعري وأرفض الإيحاءات الجنسية والتمايل الجنسي».وكان الشيخ خالد الجندي، قد ظهر في برنامجه «لعلهم يفقهون» بأزيائه التي أثارت جدلًا واسعًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، بعدما نشر صورة له عبر السوشيال ميديا وهو يرتدي قبعة وأزياء بعيدة عن المظهر الأزهري ومظهر علماء الدين المعتاد وهو ما عرضه لانتقادات حادة، ليرد متوعدًا مهاجميه من السلفيين وأنصار جماعة الإخوان الإرهابية بأنه سيكثر الظهور بهذه الأزياء خلال الفترة المقبلة.وقال إن «اللبس وسيلة من وسائل الرسائل أو الكلام أو اللغات التي يستطيع الإنسان ان يتكلم بها مع أناس بغير لسان، أي أنه فيه دلالة، وعندما نريد أن نقول إنه لا يوجد كهنوت في الإسلام أي لا يوجد رجال دين، لكن هناك عالم دين، والفارق هو أن الكهنوت يجعل رجل الدين حُجة على دين، فإذا فعل عالم الدين معصية فإن الدين يكون يأمر بها».

قد يهمك ايضا

دينا تنفي عرض "الطبال" عليها وتتوقع نهوض السينما مجددًا

دينا تحظى بأول إجازة صيفية لها في "الساحل الشمالي"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة دينا توجه رسالة لخالد الجندي بعد تعرضه للتنمر الفنانة دينا توجه رسالة لخالد الجندي بعد تعرضه للتنمر



GMT 09:57 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يصبح أول رئيس أميركي يبلغ 82 عاماً وهو في السلطة

GMT 07:45 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

منى عبد الغني توجّه رسالة إلى محمد صلاح

GMT 11:06 2024 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

نيمار يشتري بنتهاوس بـ 200 مليون درهم في دبي

GMT 04:27 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

باريس هيلتون تحتفل بعيد ميلاد ابنتها الأول في حفل فخم

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان
 العرب اليوم - الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab