قصة غضب عادل إمام في عزاء والدة شريف عرفة
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

قصة غضب عادل إمام في عزاء والدة شريف عرفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قصة غضب عادل إمام في عزاء والدة شريف عرفة

الفنان عادل إمام
القاهرة ـ العرب اليوم

حالة من الغضب انتابت الفنان الكبير عادل إمام، في عزاء المخرجين شريف وعمرو عرفة في وفاة والدتهما، بمسجد عمر مكرم، بسبب أحد الأشخاص المشاركين في العزاء.

كان ذلك أثناء وصول عادل إمام إلى مسجد عمر مكرم، من أجل تقديم واجب العزاء للمخرجين شريف وعمرو عرفة في وفاة والدتهما،  حيث تدافع عليه عدد كبير من المصورين؛ لالتقاط صور لـ«الزعيم» لحظة وصوله مراسم العزاء.

هذا التدافع الذي جعل عادل إمام، يشعر ببعض الضيق؛ لاسيما عند إعاقته عن الحركة، لذلك حاول الهروب من المصورين الذين استمروا في مطاردته، حتى ظهر أحد الأشخاص المشاركين في العزاء، وقال: «براحة يا جماعة ده راجل كبير».

ولكن هذا الموقف انتاب «الزعيم» بحالة من الغضب، حتى فقد أعصابه، وأندفع في الرد بشكل سريع وغاضب، قائلاً:« مين ده اللي راجل كبير ياعم أنت..!»، حتى تدخل الحاضرين واعتذروا لعادل إمام الذي دخل إلى قاعة العزاء.

وحرص عدد كبير من نجوم الوسط الفني والإعلامي تقديم واجب العزاء من بينهم منى زكي، أحمد حلمي، أحمد عز، روبي، ليلى علوي ورجاء الجداوي، وشريف منير وأحمد السقا، في ظل  وجود تأمين كبير من أفراد الحراسة، حيث تم منع المصورين من دخول قاعة العزاء.

كانت والدة شريف عرفة، قد وافتها المنية بعد صراع طويل مع المرض، يوم الجمعة الماضي، فيما أقيم العزاء يوم الاثنين الماضي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة غضب عادل إمام في عزاء والدة شريف عرفة قصة غضب عادل إمام في عزاء والدة شريف عرفة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab