محمد صبحي يبكي على الهواء ويوجه رسالة للسيسي
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

محمد صبحي يبكي على الهواء ويوجه رسالة للسيسي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد صبحي يبكي على الهواء ويوجه رسالة للسيسي

الفنان محمد صبحي
القاهرة ـ العرب اليوم

علق الفنان محمد صبحي على حادثي انفجار كنيستي مارجرس بطنطا والمرقسية في مارجرجس بأنه من الخطأ في هذا التوقيت التحدث عن وجود تقصير أمني أم لا.

ووجه صبحي خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "آخر النهار" مع الإعلامي خيري رمضان رسالة للرئيس عبدالفتاح السيسي ، قائلاً: "سيادة الرئيس لقد نجحت بمجهود فردى في فرض قوة مصر ووجودها فى العالم بعد قطيعة مؤلمة ومخجلة ، ولكني أطلب من سيادتك أن تعلن فى الأمم المتحدة أسماء أعداء مصر "الحقيقيين، دويلة قطر وتركيا وإسرائيل، فإذا لم نتحدث عن أعداء مصر الحقيقيين يصبح هناك خطأ، فليس من العدل أن أكرم أعدائي

وأضاف ، أنه يجب على البرلمان أن يتفهم الأولويات وأن يصدر القوانين الهامة لهذه المرحلة كقانون الإرهاب، متابعاً "أغلب القوانين معيبة وهناك أزمة أخلاق حقيقية، هناك إرهاب فى اغتصاب الأطفال وذوى القدرات الخاصة وخطف الأطفال "

واتقد صبحي أداء البرلمان في احتواء الزمات واصفاً دوره بأنه يقتصر على تقديم العزاء

واستطرد باكياً : " سيادة الرئيس أنت تطبق حقوق الإنسان على خونة وكلاب لا يستحقون"

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد صبحي يبكي على الهواء ويوجه رسالة للسيسي محمد صبحي يبكي على الهواء ويوجه رسالة للسيسي



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab