عالم نووي مصري يتوصل لنظرية كونية تتفوق على انشتاين ونيوتن
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

عالم نووي مصري يتوصل لنظرية كونية تتفوق على انشتاين ونيوتن

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عالم نووي مصري يتوصل لنظرية كونية تتفوق على انشتاين ونيوتن

العالم المصرى الدكتور سيد المنجى
القاهرة - العرب اليوم

قادت ايات قرانية كريمة العالم المصرى الدكتور سيد المنجى الى نظرية كونية جديدة تتفوق على نظريات انشتاين ونيوتن بل تظهر اخطاء شديدة بهما من شانها ان تغير قواعد الفيزياء والهندسة تماما ومن الايات التى اثارت فكر العالم المصرى قوله تعالى (أو لم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها " ووالارض بعد ذلك دحاها) ﴿وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ﴾

اوضح الدكتور سيد المنجى والذى كان احد المؤسسين لهيئة الرقابة النووية والاشعاعية والنائب لرئيسها ويشغل الان منصب مستشار للشئون النووية والاشعاعية بدولة الامارات ان نظريتة الجديدة تقوم على دمج الميكانيكا الكلاسكية لنيوتن مع نظرية النسبية للعالم انشتاين ليتم الحصول على نظرية جديدة للكون تحت اسم نظرية المنجى وهى تقوم على تحليل دقيق للايات القرانية الكريمة حيث وجد ان الكون يتسع وليس ثابت كما يقول انشتاين والذى اعتبر كلامة اكبر خطا حيث ان اقطار الكرة الارضية غير متساوية وهذا ما اقرتة الايات القرانية بزمن طويل ونظرية انشتاين وهو يهودى تعتمد على ان حساب الثابت الكونى 1 على 1 وامامة 52 صفر

معادلة انشتاين عبارة عن الطاقة تساوى الكتلة فى مربع السرعة وهى التى يعمل بها العالم منذ عام 1905 باكثر من 100 عام وتتحكم فى كل القوانين النووية والمفاعلات والقنابل وكل مجالات الفيزياء اما المعادلة المصرية فتتضمن ان الطاقة تساوى ثمن الكتلة فى مربع سرعة الضوء وهذا يعتبر انقلاب فى الاسس العلمية المعمول بها فى الفيزياء وغيرها وتعنى ان الطاقة تتحول الى كتلة والكتلة تتحول الى طاقة بمجرد الضرب فى سرعة الضوء وهى تؤكد ان سرعة الضوء ليست هى الاسرع وان هناك سرعات اعلى من ذلك حيث ان المعروف ان الضوء يقطع 300 الف كيلومتر فى الثانية الواحدة وبموجب المعادلة الجديدة وجدت ان هناك سرعات اعلى وقد تم بالفعل اكتشاف اجسام اسرع من الضوء وقد تم طرد العالم السويسرى الذى تحدث عن ذلك من عملة

اشار الى ان نظريتة ادمجت الميكانيكا الكلاسكية مع النسبية والمحصلة النهائية حسابات دقيقة لتحديد الكون او تصارع الكون بما يتوافق مع القيم المحسوبة

يمكن استخدامها فى مجالات علمية متعددة خاصة مجالات الفيزيا والفلك لحساب المسافات الهائلة بين الارض والكواكب والنجوم والثقوب السوداء بدقة تتوافق مع القيم والمراجع العلمية

اوضح الدكتور المنجى  ان النظرية الجديدة تخدم البشرية فى العديد من المجالات السلمية والتنموية  خاصة تطببيقات الرياضيات لتقدير اطوال الاقواس وانصاف اقطار الكرة الارضية كما تؤدى الى الترابط بين النظرية فى مجال الفيزياء والهندسة ومعادلة الجرعات الاشعاعية والفيض النيوترونى واقطار قضبان الوقود ولاول مرة من خلال النظرية يتم ترابط معامل اللوغاريتم الطبيعى لعمل حسابات دقيقة لتقدير انصاف اقطار الدوائر ورصد المسافات الكونية بوحدة السنة الضوئية وتنهى الطرق التقليدية فى تدريس هذة العلوم التى اعتادت على مدار السنوات الماضية على معادلات ثابية ومعروفة منذ احقاب طويلة تعتمد فى الاساس على مقدار الزاوية المركزية للدائرة بينما تعتمد النظرية الجديدة على المعامل e  الاساس فى اللوغاريتمى الطبيعى بحيث يمكن اجراء الحاسبات بدقة متنهاية

قال ان نتائج المشاهدة على مسافات اكثر من مليار سنة ضوئية وزوايا مركزية دائرية كاملة قدرها 360 درجة تتطابق مع نتائج المعادلات القديمة المعمول بها منذ عهود بينما اظهرت نتائج النظرية فى الفيزياء الفلكية لحساب المسافات بين الارض والنجوم والكواكب والمجموعة الشمسية والثقوب السوداء التى تبعد عنا بحوالى 54 مليون سنة ضوئية فقد تطابق النتائج بنسبة اختلاف تكاد تكون غير محسوبة  

قد يهمك ايضا:

اقتران ثلاثي للقمر مع الزهرة والمريخ والمشتري بكوكبة الأسد مجددًا

العالم على موعد مع حدث فلكي نادر لم يحدث منذ عام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عالم نووي مصري يتوصل لنظرية كونية تتفوق على انشتاين ونيوتن عالم نووي مصري يتوصل لنظرية كونية تتفوق على انشتاين ونيوتن



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab