القاهرة - العرب اليوم
قادت ايات قرانية كريمة العالم المصرى الدكتور سيد المنجى الى نظرية كونية جديدة تتفوق على نظريات انشتاين ونيوتن بل تظهر اخطاء شديدة بهما من شانها ان تغير قواعد الفيزياء والهندسة تماما ومن الايات التى اثارت فكر العالم المصرى قوله تعالى (أو لم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها " ووالارض بعد ذلك دحاها) ﴿وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ﴾
اوضح الدكتور سيد المنجى والذى كان احد المؤسسين لهيئة الرقابة النووية والاشعاعية والنائب لرئيسها ويشغل الان منصب مستشار للشئون النووية والاشعاعية بدولة الامارات ان نظريتة الجديدة تقوم على دمج الميكانيكا الكلاسكية لنيوتن مع نظرية النسبية للعالم انشتاين ليتم الحصول على نظرية جديدة للكون تحت اسم نظرية المنجى وهى تقوم على تحليل دقيق للايات القرانية الكريمة حيث وجد ان الكون يتسع وليس ثابت كما يقول انشتاين والذى اعتبر كلامة اكبر خطا حيث ان اقطار الكرة الارضية غير متساوية وهذا ما اقرتة الايات القرانية بزمن طويل ونظرية انشتاين وهو يهودى تعتمد على ان حساب الثابت الكونى 1 على 1 وامامة 52 صفر
معادلة انشتاين عبارة عن الطاقة تساوى الكتلة فى مربع السرعة وهى التى يعمل بها العالم منذ عام 1905 باكثر من 100 عام وتتحكم فى كل القوانين النووية والمفاعلات والقنابل وكل مجالات الفيزياء اما المعادلة المصرية فتتضمن ان الطاقة تساوى ثمن الكتلة فى مربع سرعة الضوء وهذا يعتبر انقلاب فى الاسس العلمية المعمول بها فى الفيزياء وغيرها وتعنى ان الطاقة تتحول الى كتلة والكتلة تتحول الى طاقة بمجرد الضرب فى سرعة الضوء وهى تؤكد ان سرعة الضوء ليست هى الاسرع وان هناك سرعات اعلى من ذلك حيث ان المعروف ان الضوء يقطع 300 الف كيلومتر فى الثانية الواحدة وبموجب المعادلة الجديدة وجدت ان هناك سرعات اعلى وقد تم بالفعل اكتشاف اجسام اسرع من الضوء وقد تم طرد العالم السويسرى الذى تحدث عن ذلك من عملة
اشار الى ان نظريتة ادمجت الميكانيكا الكلاسكية مع النسبية والمحصلة النهائية حسابات دقيقة لتحديد الكون او تصارع الكون بما يتوافق مع القيم المحسوبة
يمكن استخدامها فى مجالات علمية متعددة خاصة مجالات الفيزيا والفلك لحساب المسافات الهائلة بين الارض والكواكب والنجوم والثقوب السوداء بدقة تتوافق مع القيم والمراجع العلمية
اوضح الدكتور المنجى ان النظرية الجديدة تخدم البشرية فى العديد من المجالات السلمية والتنموية خاصة تطببيقات الرياضيات لتقدير اطوال الاقواس وانصاف اقطار الكرة الارضية كما تؤدى الى الترابط بين النظرية فى مجال الفيزياء والهندسة ومعادلة الجرعات الاشعاعية والفيض النيوترونى واقطار قضبان الوقود ولاول مرة من خلال النظرية يتم ترابط معامل اللوغاريتم الطبيعى لعمل حسابات دقيقة لتقدير انصاف اقطار الدوائر ورصد المسافات الكونية بوحدة السنة الضوئية وتنهى الطرق التقليدية فى تدريس هذة العلوم التى اعتادت على مدار السنوات الماضية على معادلات ثابية ومعروفة منذ احقاب طويلة تعتمد فى الاساس على مقدار الزاوية المركزية للدائرة بينما تعتمد النظرية الجديدة على المعامل e الاساس فى اللوغاريتمى الطبيعى بحيث يمكن اجراء الحاسبات بدقة متنهاية
قال ان نتائج المشاهدة على مسافات اكثر من مليار سنة ضوئية وزوايا مركزية دائرية كاملة قدرها 360 درجة تتطابق مع نتائج المعادلات القديمة المعمول بها منذ عهود بينما اظهرت نتائج النظرية فى الفيزياء الفلكية لحساب المسافات بين الارض والنجوم والكواكب والمجموعة الشمسية والثقوب السوداء التى تبعد عنا بحوالى 54 مليون سنة ضوئية فقد تطابق النتائج بنسبة اختلاف تكاد تكون غير محسوبة
قد يهمك ايضا:
اقتران ثلاثي للقمر مع الزهرة والمريخ والمشتري بكوكبة الأسد مجددًا
العالم على موعد مع حدث فلكي نادر لم يحدث منذ عام
أرسل تعليقك