الجعيد يروي قصة تمثيله شخصية المؤسس وارتباطه بـ سوق عكاظ
آخر تحديث GMT11:45:11
 العرب اليوم -

"الجعيد" يروي قصة تمثيله شخصية المؤسس وارتباطه بـ "سوق عكاظ "

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الجعيد" يروي قصة تمثيله شخصية المؤسس وارتباطه بـ "سوق عكاظ "

الفارس فهد الجعيد
الرياض ـ العرب اليوم

قال الفارس فهد الجعيد، الذي مثّل دور المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - في حفل افتتاح المهرجان الوطني للتراث والثقافة " الجنادرية " في دورته الثانية والثلاثين الماضية، إنه حريص كل عام على المشاركة في سوق عكاظ نظراً لأهمية وتاريخ السوق، مشيراً إلى أنه يقوم بالكثير من الأدوار والمسرحيات التاريخية المصاحبة للسوق.

وأضاف: تعد مدرسة الجعيد المعروفة للفروسية، هي أبرز المدارس، وهي المنظمة لعروض الفروسية بسوق عكاظ منذ نشأته وتأسيسه.

وفيما يخص تمثيله شخصية المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود - طيب الله ثراه - في حفل افتتاح المهرجان الوطني للتراث والثقافة " الجنادرية " في دورته الثانية والثلاثين، الماضية، تلك اللقطة التي نالت على استحسان الحضور بما فيهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله - أكد " الجعيد " لـ " سبق " أن شعوره في تلك اللحظة لا يوصف، لافتاً إلى أن شخصية تتمثل في شخصية المؤسس، من الصعب تمثيلها، لأنه رحمه الله قائد عظيم ومحنّك وفارس.

وأشار إلى أن العمل استغرق وقتاً طويلاً لتطويع الخيول لدخول المسرح، والقيام بالدور المناط به، لافتاً إلى أنه لن ينسى اللحظة التي تأثر فيها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، عندما شاهد والده وكأنه ماثل أمامه، حينما دخل " الجعيد " إلى أرض المسرح راكباً الخيل، ذلك المقطع الذي لقي رواجاً واسعاً حينها على مواقع التواصل الاجتماعي.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجعيد يروي قصة تمثيله شخصية المؤسس وارتباطه بـ سوق عكاظ الجعيد يروي قصة تمثيله شخصية المؤسس وارتباطه بـ سوق عكاظ



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 14:51 2025 الأحد ,16 شباط / فبراير

وفاة المطربة السودانية آسيا مدنى

GMT 05:39 2025 الأحد ,16 شباط / فبراير

لبنان بعد الحرب

GMT 06:05 2025 الأحد ,16 شباط / فبراير

لبنان: برنامجا استكمال الهزيمة أو ضبطها

GMT 03:02 2025 الإثنين ,17 شباط / فبراير

مايكروسوفت تحذر من هجمات التصيد الاحتيالي

GMT 14:43 2025 الأحد ,16 شباط / فبراير

مي عمر تكشف أسباب قبولها دور راقصة

GMT 01:28 2025 الإثنين ,17 شباط / فبراير

انفجارات قوية تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab