أسعد الفارس يحاضر عن معالم نجد في الأدب العربي
آخر تحديث GMT00:23:33
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

أسعد الفارس يحاضر عن معالم نجد في الأدب العربي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسعد الفارس يحاضر عن معالم نجد في الأدب العربي

الكويت ـ كونا

أكد الكاتب والباحث أسعد الفارس تمتع منطقة (نجد) بالخصوبة وكثرة المياه والمطر والمراعي مبينا ان التصحر والتغير المناخي والملوثات والرعي الجائر والنشاطات الاقتصادية للسكان أتت على معالم نجد الجميلة. جاء ذلك خلال محاضرة للباحث اسعد الفارس بمقر رابطة الأدباء الكويتيين الليلة حول (معالم نجد في الأدب العربي) اذ استند الفارس في بحثه على خمسة عشر مصدرا من مصادر التراث الحديثة والقديمة. واستهل الفارس المحاضرة بالقول "ما قرأت كتابا من تراث العرب الا ووجدت لنجد نصيبا فيه ولا كتابا من كتب الأدب الا وجدت وصف نجد يحتل مكانة بارزة فيه خصوصا وقوع هذه المنطقة في قلب شبه الجزيرة العربية ومشاهدها الأدبية الرائعة". واوضح ان "النجد" في اللغة هو ما ارتفع من الأرض لذلك سميت بنجد أو هضبة نجد وهي احدى التقاسيم الخمس لمنطقة الجزيرة العربية وهي تهامة والحجاز واليمن ونجد والعروض التي صنفت حسب طبيعة التضاريس والتنوع والاختلاف في المناخ والحيوانات والطبيعة الغطاء النباتي. واضاف ان بحثه الى جانب كتاباته العلمية الاخرى يرصد البيئة ووصفها في نصوص الأدب بأحيائها الحيوانية والنباتية وبمناخها. وتطرق الى كتابات المؤرخين والادباء امثال الأصمعي وعمرو بن كلثوم وابن الفقيه الذي يقول "فرق ما بين نجد والحجاز انه ليس بالحجاز غضى فما أنبت الغضى هو نجد وما أنبت الطلح والسمر والأسل فهو الحجاز". واستطرد الفارس بسرد العديد من القصائد "في أروع ما قيل" عن الحنين الى نجد وفراقها والمناظر الجميلة الخلابة وطيب سير أهلها من قبل الأجانب وسكان المناطق المجاورة بالاضافة الى القصائد التي تتغنى بالملامح البيئية وتوثق نباتات وطيور وحيوانات المنطقة. وقال الباحث في نهاية المحاضرة ان الأدب قد جعل من نجد "جنة الله في أرضه" متسائلا ان كان هذا الوصف حقيقة أم من قبيل التمليح الأدبي والمجازز واضاف ان نجد كانت منطقة "خصبة كثيرة المياه والمطر والمراعي إلا ان التصحر والتغير المناخي والملوثات والرعي الجائر والنشاطات الاقتصادية للسكان أتت على معالم نجد الجميلة وأصبحت البيئة في هذه الحال".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسعد الفارس يحاضر عن معالم نجد في الأدب العربي أسعد الفارس يحاضر عن معالم نجد في الأدب العربي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا
 العرب اليوم - محمد بن زايد وبشار الأسد يبحثان تطورات الأوضاع في سوريا

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab