الصحة السعودية تعالج السكري والكلى في 96 مركزًا
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

الصحة السعودية تعالج السكري والكلى في 96 مركزًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الصحة السعودية تعالج السكري والكلى في 96 مركزًا

الصحة السعودية
جدة – العرب اليوم

بأكثر من 21 مركزا لمعالجة مرض السكري المسبب الأول لمرض الفشل الكلوي تسعى وزارة الصحة بالتعاون مع شركة "دافيتا" إلى إنشاء 75 مركزا لرعاية مرضى الفشل الكلوي.
وكشف وكيل وزارة الصحة للخدمات العلاجية الدكتور طريف الأعمى أثناء افتتاحه مركز التوصيل الوعائي في جدة، الأول من نوعه في المملكة، أن الوزارة تعالج مرض السكري المسبب الأول لمرض الفشل الكلوي في أكثر من 21 مركزا منتشرة في مختلف مناطق المملكة، مبينا أن هناك برنامجا كاملا من وكالة الصحة العامة لمقاومة السكري، إضافة إلى ورش التحول الوطني القائمة حاليا بدعم مباشر من خادم الحرمين الشريفين لوضع خطط إستراتيجية للمملكة، ومنها مكافحة الأمراض المزمنة وأهمها السكري.
وأوضح الرئيس التنفيذي لـ"دافيتا" دينيس كوجود، أن افتتاح المركز أصبح حقيقة وذلك بفضل الشراكة مع وزارة الصحة، حيث إن المركز يوفر لمرضى الفشل الكلوي السعوديين عيادات خارجية يمكن أن تكون بديلة عن الحل الجراحي الذي عادة ما يجرى لمثل هذه الحالات في المستشفيات.
ويستفيد المرضى في مركز "دافيتا" من مجموعة من الخدمات المتكاملة التي تشمل القسطرة الوريدية، والتوصيل الشرياني الوريدي، والموصل الوريدي، وتتوفر هذه الخدمات بسعة استيعابية تقدر بـ1200 يوميا، و10 عمليات، كما يعد المركز جزءا من برنامج وزارة الصحة الهادف لتوفير رعاية طبية لمرضى الفشل الكلوي بأعلى المعايير الدولية.
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الصحة السعودية تعالج السكري والكلى في 96 مركزًا الصحة السعودية تعالج السكري والكلى في 96 مركزًا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab