المصابون برهاب المثلية مثليون
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

المصابون برهاب المثلية مثليون

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المصابون برهاب المثلية مثليون

واشنطن ـ وكالات

قال باحثون من جامعات نيويورك وإسيكس وكاليفورنيا إنّهم وجدوا دليلاً على أنّ المصابين برهاب المثلية هم مثليون بطريقة كامنة. وذكروا بحسب عن الديلي ميل، أنّ السحاقيات واللواط يذكرون المصابين برهاب المثلية بذواتهم، ولذلك يطورون نفوراً شديداً منهم وخوفاً. وقال الباحثون إنّ المعانين من المتلازمة يميلون إلى كبت هويتهم الجنسية الحقيقية، لأنّهم غالباً ما يكونون قد تربوا ضمن عائلة لا تعتبر المثلية مقبولة. وقال الباحث النفسي البروفسور ريتشارد ريان الذي ساعد بأبحاثه في الدراسة إنّ العديد من حالت الرهاب المثلي يكون فيها المعاني "في حالة حرب" مع نفسه حول المسألة و"يحول الصراع الداخلي إلى الخارج". وتوصل الباحثون إلى نتيجتهم باتباعهم 4 اختبارات أخضع في كلّ منها 160 تلميذاً من الولايات المتحدة وألمانيا. وقاس الباحثون الفوارق بين ما يقوله الناس عن هويتهم الجنسية مقارنة بكيفية تفاعلهم في إطار مهمة موقوتة حيث يتوجب عليهم فيها النظر إلى كلمات وصور مرتبطة بالهوية الجنسية السوية أو المثلية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المصابون برهاب المثلية مثليون المصابون برهاب المثلية مثليون



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab