واشنطن ـ سبأ
أكدت دراسة جديدة أعدت بمعرفة الجمعية الأمريكية لعلم الأحياء الدقيقة أن البكتيريا التي تعمل على استقلاب الأمونيا قد تساعد على تحسين صحة الجلد.
وأشارت الدراسة التي نشرها موقع ساينس 20 الإلكتروني إلى أن الأمونيا تعد المكون الرئيسي للعرق وهي موجودة في التربة والمياه وعناصر رئيسية من دورة النيتروجين وعملية النترجة البيئية مضيفة بأنه تبين أنها تلعب دوراً هاما في الوظائف الفسيولوجية للجلد.
ولفتت إلى أن النتائج أظهرت أن لها دورا في المساعدة على التئام الجروح والحد من الالتهابات واسترخاء الأوعية الدموية وذلك بعد تجارب أجريت على24 متطوعا بعضهم وضع على فروة الرأس بكتيريا الأمونيا والبعض لم يضع ووجد تحسنا في نوعية الجلد في المجموعة الأولى.
أرسل تعليقك