مؤتمرٌ صحيٌّ بشأن الإحتراق الوظيفي في ولاية صحار العُمانيَّة
آخر تحديث GMT23:49:23
 العرب اليوم -

مؤتمرٌ صحيٌّ بشأن الإحتراق الوظيفي في ولاية "صحار" العُمانيَّة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مؤتمرٌ صحيٌّ بشأن الإحتراق الوظيفي في ولاية "صحار" العُمانيَّة

مؤتمرٌ صحيٌّ بشأن الإحتراق الوظيفي في ولاية "صحار" العُمانيَّة
صحار - العرب اليوم

اقيمت في قاعة "مجان" في ولاية "صحار" في شمال الباطنة الخميس، فعاليات المؤتمر الصحي حول الاحتراق الوظيفي "اسبابه وعلاجه"، والذي نظمته دائرة الخدمات الصحية بولاية صحار ممثلة بمركز "فلج القبائل الصحي" تحت رعاية سالم بن حسن باعلوي مدير عام الخدمات الصحية في محافظة شمال الباطنة.
والقت الدكتورة نجاة بنت محمد الزدجالية مديرة دائرة الخدمات الصحية بولاية صحار كلمة القت من خلالها الضوء على هذا المرض الصامت الذي يقتل العمل الإبداعي وروح المبادرة..مشيرة الى أن الاحتراق الوظيفي قد يكون أحد الاسباب لمشكلات انخفاض الاداء وكثرة الغياب والاخطاء وضعف الانتماء والعدوانية والتخريب .
وتم خلال المؤتمر مناقشة خمس اوراق عمل الاولى تناولت الاحتراق الوظيفي تعريفة وتأثيره "الجزء النظري"، أما الورقة الثانية فتحدثت حول العلاج بالإدراج الذهني، والورقة الثالثة حول كيفية التغلب على القلق باستخدام طريقة الادراج المعرفي السلوكي، أما الورقة الرابعة فاستعرضت تقنيات العلاج بالاسترخاء، والورقة الاخيرة كانت حول تقنية العلاج بالتركيز .
وفي ختام المؤتمر قام راعي المناسبة بتكريم المحاضرين والمنظمين للمؤتمر .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مؤتمرٌ صحيٌّ بشأن الإحتراق الوظيفي في ولاية صحار العُمانيَّة مؤتمرٌ صحيٌّ بشأن الإحتراق الوظيفي في ولاية صحار العُمانيَّة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab