المدرسات لديهن الفرص الأكبر في نجاح عمليات التلقيح الصناعي
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

المدرسات لديهن الفرص الأكبر في نجاح عمليات التلقيح الصناعي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المدرسات لديهن الفرص الأكبر في نجاح عمليات التلقيح الصناعي

المدرسات لديهن الفرص الأكبر في نجاح عمليات التلقيح الصناعي
لندن - أ ش أ

كشفت دراسة جديدة أن النساء العاملات في مجال التدريس هن أكثر عرضة لنجاح عمليات التلقيح الصناعي وحدوث الحمل بعدها.

وبحسب الدراسة – التي نقلتها صحيفة "ديلي" ميل البريطانية- فإن المدرسات أكثر عرضة بواقع ستة أضعاف مقارنة بمن يشغلن وظائف أخرى للحمل بعد هذه العمليات لأن إجازاتهن الصيفية الطويلة تعني أنهن يتعرضن لضغوط أقل وتجعلهن أكثر حرية للمواظبة على حضور مواعيد الأطباء.

إلا أن الدراسة أشارت إلى أن السيدات العاملات في المجالات المصرفية هن أقل احتمالا بنسبة 60 بالمائة لحدوث الحمل مقارنة بنظيراتهن ممن يمتلكن دخولا مشابهة ونفس المستويات من التعليم.

وذكرت الصحيفة أن جيكوب اندرسون الذي يشارك في تمويل الموقع الإلكتروني "فيرتليتي أي كيو" المعني بدراسات الخصوبة جمع معلومات بشأن ألف و123 ممن شملهن الاستطلاع واللائي تلقين علاجا للخصوبة.

وقال اندرسون إن "المريضات اللاتي قلن أنهن عملن كمدرسات خلال فترة العلاج سجلن احتمالات أعلى بواقع ستة أضعاف للنجاح بعد السيطرة على بعض العوامل المتغيرة مثل العمر والدخل والعرق والموقع الجغرافي".
سار

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المدرسات لديهن الفرص الأكبر في نجاح عمليات التلقيح الصناعي المدرسات لديهن الفرص الأكبر في نجاح عمليات التلقيح الصناعي



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab