تفضيل مذاق الأطعمة الغنية بالدهون محفور في جيناتنا
آخر تحديث GMT04:21:07
 العرب اليوم -

تفضيل مذاق الأطعمة الغنية بالدهون "محفور في جيناتنا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تفضيل مذاق الأطعمة الغنية بالدهون "محفور في جيناتنا"

الأطعمة الغنية بالدهون "محفور في جيناتنا"
لندن – العرب اليوم

قال باحثون في بريطانيا إن عوامل وراثية هي السبب في تفضيل بعض الأشخاص مذاق الأطعمة الدهنية، وهو ما يزيد احتمالات إصابتهم بالبدانة.
وقدم فريق من جامعة كامبريدج لـ 54 متطوعا كمية غير محدودة من الدجاج، تليها نوع من الحلوى.
وكانت بعض الوجبات تحتوي على كميات عالية من الدهون، بينما كانت أخرى قليلة الدسم.
وكان أولئك الذين يحملون جينا يرتبط بالفعل بالبدانة أكثر تفضيلا للطعام عالي الدهون وتناولوا كمية أكبر منه.

جينات دهنية
ويطلق على هذا الجين اسم "إم سي فور أر".
ويعتقد أن نحو شخص من بين كل ألف شخص يحمل نسخة معيبة من هذا الجين الذي يتحكم في الجوع والشهية، وكذلك مدى قدرتنا على حرق السعرات الحرارية.
وتعد الطفرات في جين "إم سي فور أر" هي السبب الوراثي الأكثر شيوعا للبدانة المفرطة في العائلات، بحسب الباحثين.
ويقول الخبراء إن البشر ربما طوروا جينات الجوع لمواجهة أوقات المجاعة.

وعندما يندر الغذاء فمن المنطقي أن يتناول الشخص الطعام ويخزن المزيد من الدهون لمواجهة المجاعة.
لكن وجود خلل في جين "إم سي فور أر" يعني أنه قد لا يمكن سد الجوع.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تفضيل مذاق الأطعمة الغنية بالدهون محفور في جيناتنا تفضيل مذاق الأطعمة الغنية بالدهون محفور في جيناتنا



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 23:14 2025 السبت ,08 شباط / فبراير

نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب
 العرب اليوم - نتنياهو يقدم "البيجر الذهبي" هدية لترامب

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab