الكفراوى  يؤكد أن عملية إعادة بناء الثدي تهدف إلى استعادة مظهره
آخر تحديث GMT18:57:51
 العرب اليوم -

الكفراوى يؤكد أن عملية "إعادة بناء الثدي" تهدف إلى استعادة مظهره

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الكفراوى  يؤكد أن عملية "إعادة بناء الثدي" تهدف إلى استعادة مظهره

الدكتور حسام الكفراوى
القاهرة - ندى أبو شادي

كشف أستاذ جراحات التجميل بكلية الطب جامعة الأسكندرية الدكتور حسام الكفراوى عن اهمية عمليات بناء الثدى بعد الاستئصال . 
وقال : أن عملية إعادة بناء الثدي تهدف إلى استعادة مظهر الثدي،وظهوره بشكل جمالي بعد عمليات الأورام واستئصال الثدي ، للتغيير من شكله الخارجي ومظهره حيث يتم أخذ نسيج دموي من منطقة البطن أو الظهر، أو الحقن بالسيليكون، واستخدام السيليكون هو الأكثر انتشاراً، لأنه يشبه ملمس الثدي الطبيعي.

قبل إجراء العملية تتم جلسة مسبقة مع الطبيب لتحديد نوع الإجراء إما ترقيع النسيج أو السيلكيون، حسب رغبة المريضة كما يتم إجراء عدة فحوصات للمريضة، وهي إجراء الأشعة السينية على الثدي، وإجراء فحص كيمياء الدم والعد الدموي الشامل.

وأكد أنه لا تتم هذه العملية إلا عند انتهاء العلاج بشكل كامل للحالات التي تعاني من الأورام كما يمنع تماماً شرب الكحول قبل يومين من العملية بالإضافة الى التوقف عن تناول الأدوية قبل العملية.

وأوضح عند إجراء عملية ترقيع النسيج يتم إحداث شق في المنطقة المحدد أخذ النسيج منها، وتتم إزاحة النسيج باتجاه الثدي، وبعدها يتم عمل شق في أسفل منطقة الصدر، ثم وضع قطعة النسيج وتعديل موضع الحلمة والهالة.

وأشار إلى أنه تتم خياطة الجرح بغرز تجميلية عليها نسبة من المضادات الحيوية حتى لا تحدث الالتهابات، كما يتم تغطية الثدي بضمادة مرنة.

وقد يهمك ايضَا:

 العلماء يبتكرون أول أشعة سينية ثلاثية الأبعاد لإنشاء المسح الضوئي

الأشعة السينية تُقلق المرضى أثناء التحقق من الألم

 

 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكفراوى  يؤكد أن عملية إعادة بناء الثدي تهدف إلى استعادة مظهره الكفراوى  يؤكد أن عملية إعادة بناء الثدي تهدف إلى استعادة مظهره



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:18 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

اغتيال فاطمة حسونة منح فيلمها الحياة

GMT 03:01 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سلاح حزب الله

GMT 03:10 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

القصة الإيرانية

GMT 00:55 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

3 غارات جوية أمريكية تستهدف منطقة نقم شرق صنعاء

GMT 00:51 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

هجوم روسي عنيف على أوديسا الأوكرانية

GMT 08:34 2025 السبت ,19 إبريل / نيسان

قطة تثير ضجة بين الصحفيين في البيت الأبيض

GMT 06:19 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

السعودية وهندسة تبريد المنطقة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

جليد القطب الشمالي يسجل أصغر مساحة منذ 46 عاماً

GMT 01:20 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

شهيدان برصاص الاحتلال في مدينتي غزة وخان يونس

GMT 00:53 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

سماع دوي صافرات الإنذار بمستوطنة إيلي زهاف

GMT 03:42 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

الحرب اللبنانية ــ الإسرائيلية عائدة... إلا إذا

GMT 05:37 2025 الإثنين ,21 إبريل / نيسان

على رُقعة الشطرنج

GMT 10:56 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

ناسا تطور أول مستشعر كمى فضائى لقياس الجاذبية

GMT 03:46 2025 الثلاثاء ,22 إبريل / نيسان

البابا فرنسيس... رحيل صديق للعرب والمسلمين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab