فقدان الوزن غالبًا ما ينتج بعض التغييرات
آخر تحديث GMT09:39:26
 العرب اليوم -

فقدان الوزن غالبًا ما ينتج بعض التغييرات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فقدان الوزن غالبًا ما ينتج بعض التغييرات

فقدان الوزن
واشنطن - العرب اليوم

توصلت نتائج دراسة حديثة، أجراها باحثون من جامعة ساري، إلى أن الأسرة والأحباب قد يخربون خطة إنقاص الوزن، حيث يقوضون عن غير قصد جهودك، وتضيف هذه الدراسة إلى الأدلة المتزايدة التي تشير إلى أن الدعم الاجتماعي مفيد للنتائج الصحية. وحدد الباحثون أن الدعم الاجتماعي يمكن أن يظهر في بعض الأحيان بشكل سلبي من خلال تعزيز عادات الأكل غير الصحية، وذلك يمكن أن يعيق رحلة فقدان الوزن للشخص، وفقًا لما نشر بمجلة SciTech Daily.

ووجد الباحثون، أن وضع حواجز أمام الدعم، غالبًا ما يقوض ثقة الفرد واحترامه لذاته، مما يؤثر سلبًا على محاولاتهم لفقدان الوزن.

قالت جين أوغدن، أستاذة علم النفس والمؤلفة الرئيسية للدراسة من جامعة ساري، غالبًا ما ينتج عن فقدان الوزن بعض التغييرات، ومنها إعطاء الشخص المزيد من الثقة وتغيير في الديناميكيات الاجتماعية في علاقاته، ولا يرحب الكثيرون بمثل هذه التغييرات وقد يحاولون بوعي أو بغير وعي، عرقلة محاولات الشخص لفقدان الوزن من أجل الحفاظ على الأمور على ما هي عليه.

وتابعت أوغدن: نحن بحاجة إلى استكشاف هذا المجال بشكل أكبر لتطوير التدخلات التي يمكن أن تستهدف الأسرة والأصدقاء ومساعدتهم على أن يكونوا أكثر دعمًا في مساعدة أولئك الذين هم على وشك إنقاص الوزن.

وأضافت: يسعى الناس لفقدان الوزن لعدد من الأسباب، سواء كان ذلك لصحتهم العامة أو للشعور بتحسن تجاه أنفسهم، ويمكن أن يكون الدعم من الأصدقاء والعائلة أداة لا تقدر بثمن في مساعدة الأشخاص على تحقيق أهدافهم، ولكن في بعض الأحيان يحبط المقربون منهم جهودهم من خلال إغرائهم بطعام غير صحي أو العمل كحاجز في مساعدتهم على تبني أسلوب حياة أكثر صحة.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

الدهون المشبعة تساعدك على فقدان الوزن

أسباب فقدان الوزن المفاجئ

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فقدان الوزن غالبًا ما ينتج بعض التغييرات فقدان الوزن غالبًا ما ينتج بعض التغييرات



GMT 18:37 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الإجهاد قد يؤدى إلى الإصابة بمرض السكري

GMT 18:33 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

النشاط البدني يُساعد على حرق السعرات الحرارية

GMT 18:30 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الذين يعانون من زيادة الوزن لديهم أمراض مرافقة للسمنة

GMT 18:27 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الطعام الصحيح سيساعد الناس على التغلب على الاكتئاب

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab