لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان المغرب لعقد ندوة للطاقة الحيوية
آخر تحديث GMT20:51:33
 العرب اليوم -

لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان "المغرب" لعقد ندوة للطاقة الحيوية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان "المغرب" لعقد ندوة للطاقة الحيوية

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد واحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

وصل أمس كلا من استشاري العلاج بالطاقة الحيوية و الأحجار الكريمة "grand master" لبنى أحمد،  واستشاري العلاج بالريكي والطاقة الحيوية "grand master" أحمد شعبان، من أجل تفعيل أكبر دورة لأهل "المغرب"، للتعريف بالطاقة الحيوية، تحت عنوان " العلاج بطاقة الحياة".

وتم تكريمهما ومنحهما شهادات تقدير من مركز "زين كوتشينغ" وقدمها إليهم كوتش غالي، نظرًا لما بذلوه من جهد كبير فور وصولهم إلي أرض "المغرب" بالإضافة إلي الشرح الوفي والمشرف للحضور، وهم متواجدين من يوم 1 إلي  5 نوفمبر/ تشرين الثاني في مدينه "فاس" في "المغرب" وقدموا محاضره  لأهل "المغرب" يوم 1 نوفمبر/ تشرين الثاني، سيقدمون دوره متخصصة معتمده دوليًا من أكاديمية "كارما الدولية" ومن منظمه Iarp  الأميركية  يومي 3 و 4  نوفمبر/ تشرين الثاني دورة تدريبية وكورس مكثف لمن يريد التعرف بعمق على العلاج بالطاقة الحيوية، و يوم 5 نوفمبر/ تشرين الثاني ويوم مخصص للجلسات العلاجية والاستشارات وبيع الأحجار الكريمة المبرمجة الشفائية.

ومن بعد الدورة التدريبية كل يوم سيكون هناك مجموعة من الجلسات والاستشارات، وسيكون معهم كل المنتجات الخاصة بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة وجهاز قراءه الهالة وقياس مدى الطاقة في الأعضاء الداخلية والشاكرات ومدى اتزان الطاقة في نصفي الجسم ومدي اتزان الين واليانغ في كل عضو وشاكرا.

و ينظم "مركز زين كوتشينغ" Zen Coaching برئاسة "الكوتش غالي" وبشراكة مع "كارما أكاديمي الدولية" في مصر" لأول مرة في المغرب أقوى دورات الطاقة الحيوية في مدينة "فاس"، وذلك يوم السبت والأحد 3، 4 نوفمبر "تشرين الثاني" من الساعة التاسعة صباحا حتى السادسة مساء بفندق Barcelo في "فاس"، ومن خلال هذه الدورة التدريبية يتم منح المشتركين بها "اعتماد دولي كمعالج".
وسيتم التعرف على الطاقة الحيوية وأهميتها، ومنظومة الشاكرات والنظام الطاقي في الجسم الأثيري، و مداخل ومخارج الطاقة الرئيسية والفرعية، وعمل تدريبات التنفس، وتدريبات التأمل، و تدريبات شحن الطاقة، وتدريبات تفريغ الطاقات السلبية والزائدة والتخلص منها، ونقاط العلاج الجسدي، ونقاط العلاج النفسي، ونقاط العلاج الروحي، وكيف تشحن نفسك والآخرين بطاقة يديك، وكيف تفرغ وتتخلص من الطاقات السلبية لنفسك وللآخرين بطاقة يديك، والتنظيف العام السريع نقاط أهميته ونقاط ضعفه، واقتلاع الطاقات السلبية باليدين ، وكيف تستخدم الطاقات الداخلية والخارجية للعلاج، وكيف تعالج نفسك وتعالج الآخرين، وكيف تعالج نفسك وتعالج الآخرين عن بعد، واستخدام الماء والملح لرمى نفايات الطاقة، وقطع الروابط الطاقية، وكيف تستخدم الطاقات الخارجية للعلاج، ويحصل المتدرب علي شهادة معتمدة كمعالج محترف من المنظمة العالمية لمحترفي الطاقة الكونية من iarp، وشهادة معتمده من "أكاديمية كارما" الدولية karma academy.

وهذه الدورة ستفيد كل من يعاني من صعوبة الوصول لأهدافه على الرغم من معرفته الطرق المؤدية له، و كل من يريد أن يتطور في مجال عمله ورسالته في الحياة، وكل من يريد فهم الطاقة الحيوية بعمق ومعرفة تطبيقاتها المذهلة في كل جوانب الحياة، وكل من يعاني من أمراض جسدية لا يجد لها الأطباء سببا، وكل من يستمر معه المرض فترة طويلة ولا يتحسن بالعلاج، وكل من يريد تسريع التشافي الجسدي والتمتع بالحيوية والنشاط والصحة، ومن يريد أن ينعم بمتعة النوم العميق الطويل بلا منغصات ولا أرق، و من يريد أن يوقف الأدوية المهدئة من حياته نهائيا و العديد من المفاجئات القوية التي ستجعلك تتخلص تمامًا من الصداع الدائم، و الاكتئاب، والضيق والإحباط، والأرق وقلة النوم، وشدة الألم الجسدي أو النفسي، والوساوس وهجوم الأفكار السلبية، و الآلام المزمنة التي لا يعرف الطب لها سببا، والصرع وكهرباء المخ الزائدة، ومشاكل القولون والدورة الدموية، والمشاكل الجلدية المختلفة وكثرة ظهور البثور، و مشاكل التنفس وضيق الصدر.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان المغرب لعقد ندوة للطاقة الحيوية لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان المغرب لعقد ندوة للطاقة الحيوية



GMT 11:12 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

بلجيكا تسجل 2717 إصابة جديدة بكورونا

GMT 12:25 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

حالات كورونا ترتفع وأسرة المستشفيات لن تكفي

GMT 10:17 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

طبيب أنف وحنجرة يحذر من خطورة فقدان حاسة الشم

GMT 10:34 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024
 العرب اليوم - أفضل 10 وجهات سياحية شبابية الأكثر زيارة في 2024

GMT 10:29 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف
 العرب اليوم - نصائح لاختيار قطع الأثاث للغرف متعددة الوظائف

GMT 13:32 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب
 العرب اليوم - الشرع يبحث مع فيدان في دمشق مخاوف أنقرة من الإرهاب

GMT 20:44 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية
 العرب اليوم - زينة تستعد للمشاركة في الدراما التركية

GMT 03:50 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مخبول ألمانيا وتحذيرات السعودية

GMT 06:15 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

جنبلاط وإزالة الحواجز إلى قصرَين

GMT 04:01 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

الثكنة الأخيرة

GMT 20:58 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

الجيش الأميركي يقصف مواقع عسكرية في صنعاء

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

موسكو تسيطر على قرية بمنطقة أساسية في شرق أوكرانيا

GMT 14:19 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إلغاء إطلاق أقمار "MicroGEO" الصناعية فى اللحظة الأخيرة

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

وفاة جورج إيستام الفائز بكأس العالم مع إنجلترا

GMT 17:29 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

سائق يدهس شرطيا في لبنان

GMT 14:06 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قصرة جنوبي نابلس

GMT 07:06 2024 الأحد ,22 كانون الأول / ديسمبر

مقتل 6 في غارة إسرائيلية على مدرسة تؤوي نازحين بغزة

GMT 17:33 2024 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

حرب غزة ومواجهة ايران محطات حاسمة في مستقبل نتنياهو

GMT 14:05 2024 السبت ,21 كانون الأول / ديسمبر

مي عز الدين بطلة أمام آسر ياسين في رمضان 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab