لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان المغرب لعقد ندوة للطاقة الحيوية
آخر تحديث GMT12:45:37
 العرب اليوم -

لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان "المغرب" لعقد ندوة للطاقة الحيوية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان "المغرب" لعقد ندوة للطاقة الحيوية

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية لبنى أحمد واحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

وصل أمس كلا من استشاري العلاج بالطاقة الحيوية و الأحجار الكريمة "grand master" لبنى أحمد،  واستشاري العلاج بالريكي والطاقة الحيوية "grand master" أحمد شعبان، من أجل تفعيل أكبر دورة لأهل "المغرب"، للتعريف بالطاقة الحيوية، تحت عنوان " العلاج بطاقة الحياة".

وتم تكريمهما ومنحهما شهادات تقدير من مركز "زين كوتشينغ" وقدمها إليهم كوتش غالي، نظرًا لما بذلوه من جهد كبير فور وصولهم إلي أرض "المغرب" بالإضافة إلي الشرح الوفي والمشرف للحضور، وهم متواجدين من يوم 1 إلي  5 نوفمبر/ تشرين الثاني في مدينه "فاس" في "المغرب" وقدموا محاضره  لأهل "المغرب" يوم 1 نوفمبر/ تشرين الثاني، سيقدمون دوره متخصصة معتمده دوليًا من أكاديمية "كارما الدولية" ومن منظمه Iarp  الأميركية  يومي 3 و 4  نوفمبر/ تشرين الثاني دورة تدريبية وكورس مكثف لمن يريد التعرف بعمق على العلاج بالطاقة الحيوية، و يوم 5 نوفمبر/ تشرين الثاني ويوم مخصص للجلسات العلاجية والاستشارات وبيع الأحجار الكريمة المبرمجة الشفائية.

ومن بعد الدورة التدريبية كل يوم سيكون هناك مجموعة من الجلسات والاستشارات، وسيكون معهم كل المنتجات الخاصة بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة وجهاز قراءه الهالة وقياس مدى الطاقة في الأعضاء الداخلية والشاكرات ومدى اتزان الطاقة في نصفي الجسم ومدي اتزان الين واليانغ في كل عضو وشاكرا.

و ينظم "مركز زين كوتشينغ" Zen Coaching برئاسة "الكوتش غالي" وبشراكة مع "كارما أكاديمي الدولية" في مصر" لأول مرة في المغرب أقوى دورات الطاقة الحيوية في مدينة "فاس"، وذلك يوم السبت والأحد 3، 4 نوفمبر "تشرين الثاني" من الساعة التاسعة صباحا حتى السادسة مساء بفندق Barcelo في "فاس"، ومن خلال هذه الدورة التدريبية يتم منح المشتركين بها "اعتماد دولي كمعالج".
وسيتم التعرف على الطاقة الحيوية وأهميتها، ومنظومة الشاكرات والنظام الطاقي في الجسم الأثيري، و مداخل ومخارج الطاقة الرئيسية والفرعية، وعمل تدريبات التنفس، وتدريبات التأمل، و تدريبات شحن الطاقة، وتدريبات تفريغ الطاقات السلبية والزائدة والتخلص منها، ونقاط العلاج الجسدي، ونقاط العلاج النفسي، ونقاط العلاج الروحي، وكيف تشحن نفسك والآخرين بطاقة يديك، وكيف تفرغ وتتخلص من الطاقات السلبية لنفسك وللآخرين بطاقة يديك، والتنظيف العام السريع نقاط أهميته ونقاط ضعفه، واقتلاع الطاقات السلبية باليدين ، وكيف تستخدم الطاقات الداخلية والخارجية للعلاج، وكيف تعالج نفسك وتعالج الآخرين، وكيف تعالج نفسك وتعالج الآخرين عن بعد، واستخدام الماء والملح لرمى نفايات الطاقة، وقطع الروابط الطاقية، وكيف تستخدم الطاقات الخارجية للعلاج، ويحصل المتدرب علي شهادة معتمدة كمعالج محترف من المنظمة العالمية لمحترفي الطاقة الكونية من iarp، وشهادة معتمده من "أكاديمية كارما" الدولية karma academy.

وهذه الدورة ستفيد كل من يعاني من صعوبة الوصول لأهدافه على الرغم من معرفته الطرق المؤدية له، و كل من يريد أن يتطور في مجال عمله ورسالته في الحياة، وكل من يريد فهم الطاقة الحيوية بعمق ومعرفة تطبيقاتها المذهلة في كل جوانب الحياة، وكل من يعاني من أمراض جسدية لا يجد لها الأطباء سببا، وكل من يستمر معه المرض فترة طويلة ولا يتحسن بالعلاج، وكل من يريد تسريع التشافي الجسدي والتمتع بالحيوية والنشاط والصحة، ومن يريد أن ينعم بمتعة النوم العميق الطويل بلا منغصات ولا أرق، و من يريد أن يوقف الأدوية المهدئة من حياته نهائيا و العديد من المفاجئات القوية التي ستجعلك تتخلص تمامًا من الصداع الدائم، و الاكتئاب، والضيق والإحباط، والأرق وقلة النوم، وشدة الألم الجسدي أو النفسي، والوساوس وهجوم الأفكار السلبية، و الآلام المزمنة التي لا يعرف الطب لها سببا، والصرع وكهرباء المخ الزائدة، ومشاكل القولون والدورة الدموية، والمشاكل الجلدية المختلفة وكثرة ظهور البثور، و مشاكل التنفس وضيق الصدر.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان المغرب لعقد ندوة للطاقة الحيوية لبنى أحمد وأحمد شعبان يصلان المغرب لعقد ندوة للطاقة الحيوية



GMT 11:12 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

بلجيكا تسجل 2717 إصابة جديدة بكورونا

GMT 12:25 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

حالات كورونا ترتفع وأسرة المستشفيات لن تكفي

GMT 10:17 2020 الخميس ,03 كانون الأول / ديسمبر

طبيب أنف وحنجرة يحذر من خطورة فقدان حاسة الشم

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي

GMT 06:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعلن عن مكافأة 5 ملايين دولار مقابل عودة كل رهينة

GMT 14:17 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نادين نجيم تكشف عن سبب غيابها عن الأعمال المصرية

GMT 09:07 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

"نيسان" تحتفي بـ40 عامًا من التميّز في مهرجان "نيسمو" الـ25

GMT 23:34 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

يسرا تشارك في حفل توقيع كتاب «فن الخيال» لميرفت أبو عوف

GMT 08:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

تنسيق الأوشحة الملونة بطرق عصرية جذابة

GMT 09:14 2024 الأحد ,17 تشرين الثاني / نوفمبر

موديلات أوشحة متنوعة موضة خريف وشتاء 2024-2025

GMT 06:33 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

صهينة كرة القدم!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab