السل المقاوم للعقاقير يتحول إلي وباء
آخر تحديث GMT17:36:38
 العرب اليوم -

السل المقاوم للعقاقير يتحول إلي وباء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السل المقاوم للعقاقير يتحول إلي وباء

واشنطن ـ وكالات

أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الاثنين أن سلالات مقاومة للعقاقير من داء السل تنتشر في جميع أنحاء العالم، الأمر الذي يتطلب دعما ماليا إضافيا قدره 1.6 مليار دولار للتصدي لها.وفي بيان مشترك قالت منظمة الصحة العالمية والصندوق العالمي لمكافحة الإيدز إنه يجب على الدول المانحة توفير التمويل اللازم لتعقب أكثر الأمراض خطرا وهي السل والملاريا.وقالت المدير العام لمنظمة الصحة العالمية مارغريت تشان إن 4% من المصابين الجدد بالسل يحملون الميكروب المقاوم للعقاقير، وهو ما يعني ارتفاعا في نسبته ومعدل انتقاله بالعدوى بين البشر. وتصل هذه النسبة في بعض البلدان مثل روسيا إلى 35%. هذه الأرقام دفعت مارغريت للقول إننا نجلس على برميل من البارود. وعادة كان ينظر للسل كمرض من الماضي، ولكن انتشار السلالات المقاومة للعلاجات المتعددة حوّلته لأحد أشد المشاكل الصحية إلحاحا على الصعيد العالمي. ويعد السل القاتل الثاني على صعيد الأمراض المعدية عالميا، إذ تسبب بموت 1.4 مليون إنسان عام 2011، ولم يتفوق عليه سوى مرض الإيدز الذي قتل في نفس العام 8.7 ملايين.منظمة الصحة العالمية بحاجة لمبلغ 1.6 مليار دولار لتطوير علاجات ومطاعيم للسل (الأوروبية) وفيما تقدر منظمة الصحة العالمية العدد المتوقع إصابتهم بالسل المقاوم للعقاقير بما يقارب 630 ألفا، تحذر المنظمة من أن هذا الرقم مرشح للتصاعد إلى مليونين في 2015.وعلاج النوع التقليدي من السل هو عملية طويلة، إذ يأخذ المصاب مزيجا من المضادات الحيوية لفترة تمتد لستة أشهر، مما يعني أن الكثيرين لا يكملون العلاج، وهذا يشكل أحد الأسباب التي ساعدت على ظهور السلالات المقاومة للعقاقير.أما سلالات السل المقاومة للعقاقير فهي تتغلب على نوعين على الأقل من العلاجات التقليدية، كما أن هناك أنواعا أشد مقاومة للعقاقير تم التبليغ عنها في تقارير من 77 بلدا.وفي الهند سجل الأطباء حالات من السل المقاوم تماما، إذ لم ينجح في علاجه أي نوع من الأدوية على الإطلاق.وتقول منظمة الصحة العالمية إن مبلغ 1.6 مليار دولار سيمكنها من ردم الفجوة في مكافحة المرض في 118 دولة من دول العالم النامي، مما يعني علاج 17 مليون مصاب بالسل بشكل كامل وإنقاذ حياة ستة ملايين إنسان بين العامين 2014 و2016. وقال المدير التنفيذي للصندوق العالمي مارك ديبول إن أمامنا خيارين، إما الاستثمار في العلاج أو دفع ثمن غال للأبد، فالسل قد تحول لوباء عالمي. ويقول المدير التنفيذي لدائرة إيقاف السل في منظمة الصحة العالمية ماريو رافليون إن الإصابات في روسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا تشكل ثلثي حالات السل المقاوم.وسينفق التمويل الإضافي على تحسين التشخيص الدقيق للمرض، وتطوير أدوية جديدة للسل المقاوم، وتوفير الرعاية المناسبة بشكل أكبر للناس، وتعزيز الأبحاث والمطاعيم.وعادة يعطى الرضع روتينيا لقاح السل المعروف اختصارا باسم "باسيلي كالميت غورين، بي.سي.جي"، وذلك في الدول التي ترتفع فيها معدلات الإصابة بالمرض، ولكن تأثير هذا اللقاح يتضاءل مع مرور السنوات، كما أنه ليس فعالا في الوقاية من السل الذي يصيب البالغين. ومنذ فترة وجيزة صدرت نتائج دراسة على أول مطعوم للسل يطور منذ 90 عاما وكانت نتائجه مخيبة للآمال، إذ لم يمتلك أي مفعول إضافي أكثر من مطعوم السل التقليدي "بي.سي.جي".والآن يعمل الباحثون وشركات الأدوية على تطوير اختراق جديد، ولكن التقدم العلمي في كثير من الأحيان يكون صعبا وبطيئا للغاية.أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الاثنين أن سلالات مقاومة للعقاقير من داء السل تنتشر في جميع أنحاء العالم، الأمر الذي يتطلب دعما ماليا إضافيا قدره 1.6 مليار دولار للتصدي لها.وفي بيان مشترك قالت منظمة الصحة العالمية والصندوق العالمي لمكافحة الإيدز إنه يجب على الدول المانحة توفير التمويل اللازم لتعقب أكثر الأمراض خطرا وهي السل والملاريا.وقالت المدير العام لمنظمة الصحة العالمية مارغريت تشان إن 4% من المصابين الجدد بالسل يحملون الميكروب المقاوم للعقاقير، وهو ما يعني ارتفاعا في نسبته ومعدل انتقاله بالعدوى بين البشر. وتصل هذه النسبة في بعض البلدان مثل روسيا إلى 35%. هذه الأرقام دفعت مارغريت للقول إننا نجلس على برميل من البارود. وعادة كان ينظر للسل كمرض من الماضي، ولكن انتشار السلالات المقاومة للعلاجات المتعددة حوّلته لأحد أشد المشاكل الصحية إلحاحا على الصعيد العالمي. ويعد السل القاتل الثاني على صعيد الأمراض المعدية عالميا، إذ تسبب بموت 1.4 مليون إنسان عام 2011، ولم يتفوق عليه سوى مرض الإيدز الذي قتل في نفس العام 8.7 ملايين.منظمة الصحة العالمية بحاجة لمبلغ 1.6 مليار دولار لتطوير علاجات ومطاعيم للسل (الأوروبية) وفيما تقدر منظمة الصحة العالمية العدد المتوقع إصابتهم بالسل المقاوم للعقاقير بما يقارب 630 ألفا، تحذر المنظمة من أن هذا الرقم مرشح للتصاعد إلى مليونين في 2015.وعلاج النوع التقليدي من السل هو عملية طويلة، إذ يأخذ المصاب مزيجا من المضادات الحيوية لفترة تمتد لستة أشهر، مما يعني أن الكثيرين لا يكملون العلاج، وهذا يشكل أحد الأسباب التي ساعدت على ظهور السلالات المقاومة للعقاقير.أما سلالات السل المقاومة للعقاقير فهي تتغلب على نوعين على الأقل من العلاجات التقليدية، كما أن هناك أنواعا أشد مقاومة للعقاقير تم التبليغ عنها في تقارير من 77 بلدا.وفي الهند سجل الأطباء حالات من السل المقاوم تماما، إذ لم ينجح في علاجه أي نوع من الأدوية على الإطلاق.وتقول منظمة الصحة العالمية إن مبلغ 1.6 مليار دولار سيمكنها من ردم الفجوة في مكافحة المرض في 118 دولة من دول العالم النامي، مما يعني علاج 17 مليون مصاب بالسل بشكل كامل وإنقاذ حياة ستة ملايين إنسان بين العامين 2014 و2016. وقال المدير التنفيذي للصندوق العالمي مارك ديبول إن أمامنا خيارين، إما الاستثمار في العلاج أو دفع ثمن غال للأبد، فالسل قد تحول لوباء عالمي. ويقول المدير التنفيذي لدائرة إيقاف السل في منظمة الصحة العالمية ماريو رافليون إن الإصابات في روسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا تشكل ثلثي حالات السل المقاوم.وسينفق التمويل الإضافي على تحسين التشخيص الدقيق للمرض، وتطوير أدوية جديدة للسل المقاوم، وتوفير الرعاية المناسبة بشكل أكبر للناس، وتعزيز الأبحاث والمطاعيم.وعادة يعطى الرضع روتينيا لقاح السل المعروف اختصارا باسم "باسيلي كالميت غورين، بي.سي.جي"، وذلك في الدول التي ترتفع فيها معدلات الإصابة بالمرض، ولكن تأثير هذا اللقاح يتضاءل مع مرور السنوات، كما أنه ليس فعالا في الوقاية من السل الذي يصيب البالغين. ومنذ فترة وجيزة صدرت نتائج دراسة على أول مطعوم للسل يطور منذ 90 عاما وكانت نتائجه مخيبة للآمال، إذ لم يمتلك أي مفعول إضافي أكثر من مطعوم السل التقليدي "بي.سي.جي".والآن يعمل الباحثون وشركات الأدوية على تطوير اختراق جديد، ولكن التقدم العلمي في كثير من الأحيان يكون صعبا وبطيئا للغاية. أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الاثنين أن سلالات مقاومة للعقاقير من داء السل تنتشر في جميع أنحاء العالم، الأمر الذي يتطلب دعما ماليا إضافيا قدره 1.6 مليار دولار للتصدي لها.وفي بيان مشترك قالت منظمة الصحة العالمية والصندوق العالمي لمكافحة الإيدز إنه يجب على الدول المانحة توفير التمويل اللازم لتعقب أكثر الأمراض خطرا وهي السل والملاريا.وقالت المدير العام لمنظمة الصحة العالمية مارغريت تشان إن 4% من المصابين الجدد بالسل يحملون الميكروب المقاوم للعقاقير، وهو ما يعني ارتفاعا في نسبته ومعدل انتقاله بالعدوى بين البشر. وتصل هذه النسبة في بعض البلدان مثل روسيا إلى 35%. هذه الأرقام دفعت مارغريت للقول إننا نجلس على برميل من البارود. وعادة كان ينظر للسل كمرض من الماضي، ولكن انتشار السلالات المقاومة للعلاجات المتعددة حوّلته لأحد أشد المشاكل الصحية إلحاحا على الصعيد العالمي. ويعد السل القاتل الثاني على صعيد الأمراض المعدية عالميا، إذ تسبب بموت 1.4 مليون إنسان عام 2011، ولم يتفوق عليه سوى مرض الإيدز الذي قتل في نفس العام 8.7 ملايين.منظمة الصحة العالمية بحاجة لمبلغ 1.6 مليار دولار لتطوير علاجات ومطاعيم للسل (الأوروبية) وفيما تقدر منظمة الصحة العالمية العدد المتوقع إصابتهم بالسل المقاوم للعقاقير بما يقارب 630 ألفا، تحذر المنظمة من أن هذا الرقم مرشح للتصاعد إلى مليونين في 2015.وعلاج النوع التقليدي من السل هو عملية طويلة، إذ يأخذ المصاب مزيجا من المضادات الحيوية لفترة تمتد لستة أشهر، مما يعني أن الكثيرين لا يكملون العلاج، وهذا يشكل أحد الأسباب التي ساعدت على ظهور السلالات المقاومة للعقاقير.أما سلالات السل المقاومة للعقاقير فهي تتغلب على نوعين على الأقل من العلاجات التقليدية، كما أن هناك أنواعا أشد مقاومة للعقاقير تم التبليغ عنها في تقارير من 77 بلدا.وفي الهند سجل الأطباء حالات من السل المقاوم تماما، إذ لم ينجح في علاجه أي نوع من الأدوية على الإطلاق.وتقول منظمة الصحة العالمية إن مبلغ 1.6 مليار دولار سيمكنها من ردم الفجوة في مكافحة المرض في 118 دولة من دول العالم النامي، مما يعني علاج 17 مليون مصاب بالسل بشكل كامل وإنقاذ حياة ستة ملايين إنسان بين العامين 2014 و2016. وقال المدير التنفيذي للصندوق العالمي مارك ديبول إن أمامنا خيارين، إما الاستثمار في العلاج أو دفع ثمن غال للأبد، فالسل قد تحول لوباء عالمي. ويقول المدير التنفيذي لدائرة إيقاف السل في منظمة الصحة العالمية ماريو رافليون إن الإصابات في روسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا تشكل ثلثي حالات السل المقاوم.وسينفق التمويل الإضافي على تحسين التشخيص الدقيق للمرض، وتطوير أدوية جديدة للسل المقاوم، وتوفير الرعاية المناسبة بشكل أكبر للناس، وتعزيز الأبحاث والمطاعيم.وعادة يعطى الرضع روتينيا لقاح السل المعروف اختصارا باسم "باسيلي كالميت غورين، بي.سي.جي"، وذلك في الدول التي ترتفع فيها معدلات الإصابة بالمرض، ولكن تأثير هذا اللقاح يتضاءل مع مرور السنوات، كما أنه ليس فعالا في الوقاية من السل الذي يصيب البالغين. ومنذ فترة وجيزة صدرت نتائج دراسة على أول مطعوم للسل يطور منذ 90 عاما وكانت نتائجه مخيبة للآمال، إذ لم يمتلك أي مفعول إضافي أكثر من مطعوم السل التقليدي "بي.سي.جي".والآن يعمل الباحثون وشركات الأدوية على تطوير اختراق جديد، ولكن التقدم العلمي في كثير من الأحيان يكون صعبا وبطيئا للغاية.أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الاثنين أن سلالات مقاومة للعقاقير من داء السل تنتشر في جميع أنحاء العالم، الأمر الذي يتطلب دعما ماليا إضافيا قدره 1.6 مليار دولار للتصدي لها.وفي بيان مشترك قالت منظمة الصحة العالمية والصندوق العالمي لمكافحة الإيدز إنه يجب على الدول المانحة توفير التمويل اللازم لتعقب أكثر الأمراض خطرا وهي السل والملاريا.وقالت المدير العام لمنظمة الصحة العالمية مارغريت تشان إن 4% من المصابين الجدد بالسل يحملون الميكروب المقاوم للعقاقير، وهو ما يعني ارتفاعا في نسبته ومعدل انتقاله بالعدوى بين البشر. وتصل هذه النسبة في بعض البلدان مثل روسيا إلى 35%. هذه الأرقام دفعت مارغريت للقول إننا نجلس على برميل من البارود. وعادة كان ينظر للسل كمرض من الماضي، ولكن انتشار السلالات المقاومة للعلاجات المتعددة حوّلته لأحد أشد المشاكل الصحية إلحاحا على الصعيد العالمي. ويعد السل القاتل الثاني على صعيد الأمراض المعدية عالميا، إذ تسبب بموت 1.4 مليون إنسان عام 2011، ولم يتفوق عليه سوى مرض الإيدز الذي قتل في نفس العام 8.7 ملايين.منظمة الصحة العالمية بحاجة لمبلغ 1.6 مليار دولار لتطوير علاجات ومطاعيم للسل (الأوروبية) وفيما تقدر منظمة الصحة العالمية العدد المتوقع إصابتهم بالسل المقاوم للعقاقير بما يقارب 630 ألفا، تحذر المنظمة من أن هذا الرقم مرشح للتصاعد إلى مليونين في 2015.وعلاج النوع التقليدي من السل هو عملية طويلة، إذ يأخذ المصاب مزيجا من المضادات الحيوية لفترة تمتد لستة أشهر، مما يعني أن الكثيرين لا يكملون العلاج، وهذا يشكل أحد الأسباب التي ساعدت على ظهور السلالات المقاومة للعقاقير.أما سلالات السل المقاومة للعقاقير فهي تتغلب على نوعين على الأقل من العلاجات التقليدية، كما أن هناك أنواعا أشد مقاومة للعقاقير تم التبليغ عنها في تقارير من 77 بلدا.وفي الهند سجل الأطباء حالات من السل المقاوم تماما، إذ لم ينجح في علاجه أي نوع من الأدوية على الإطلاق.وتقول منظمة الصحة العالمية إن مبلغ 1.6 مليار دولار سيمكنها من ردم الفجوة في مكافحة المرض في 118 دولة من دول العالم النامي، مما يعني علاج 17 مليون مصاب بالسل بشكل كامل وإنقاذ حياة ستة ملايين إنسان بين العامين 2014 و2016. وقال المدير التنفيذي للصندوق العالمي مارك ديبول إن أمامنا خيارين، إما الاستثمار في العلاج أو دفع ثمن غال للأبد، فالسل قد تحول لوباء عالمي. ويقول المدير التنفيذي لدائرة إيقاف السل في منظمة الصحة العالمية ماريو رافليون إن الإصابات في روسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا تشكل ثلثي حالات السل المقاوم.وسينفق التمويل الإضافي على تحسين التشخيص الدقيق للمرض، وتطوير أدوية جديدة للسل المقاوم، وتوفير الرعاية المناسبة بشكل أكبر للناس، وتعزيز الأبحاث والمطاعيم.وعادة يعطى الرضع روتينيا لقاح السل المعروف اختصارا باسم "باسيلي كالميت غورين، بي.سي.جي"، وذلك في الدول التي ترتفع فيها معدلات الإصابة بالمرض، ولكن تأثير هذا اللقاح يتضاءل مع مرور السنوات، كما أنه ليس فعالا في الوقاية من السل الذي يصيب البالغين. ومنذ فترة وجيزة صدرت نتائج دراسة على أول مطعوم للسل يطور منذ 90 عاما وكانت نتائجه مخيبة للآمال، إذ لم يمتلك أي مفعول إضافي أكثر من مطعوم السل التقليدي "بي.سي.جي".والآن يعمل الباحثون وشركات الأدوية على تطوير اختراق جديد، ولكن التقدم العلمي في كثير من الأحيان يكون صعبا وبطيئا للغاية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السل المقاوم للعقاقير يتحول إلي وباء السل المقاوم للعقاقير يتحول إلي وباء



GMT 13:03 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

5 نصائح لتنظيم نسبة السكر في الدم

GMT 09:09 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

يساعد الكافيين في تخفيف بعض أنواع الصداع

GMT 09:09 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

تؤثر الاختلالات الهرمونية على حاجز رطوبة الجلد

GMT 09:09 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

العوامل التي يمكن أن تؤدي إلى آلام الفك وعدم الراحة

GMT 09:09 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

التوتر يساهم بشكل ملحوظ في الإصابة بزيادة الوزن

GMT 09:09 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

بعض الأسباب الشائعة التي قد تجعلك تشعر بالشبع

نجمات العالم يتألقن بإطلالات جذّابة بأسبوع الموضة في باريس

القاهرة - العرب اليوم

GMT 00:41 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025
 العرب اليوم - نصائح لإتقان فن إختيار المعاطف التي تلائم إطلالتك في شتاء 2025

GMT 05:59 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق
 العرب اليوم - استشهاد المذيعة السورية صفاء أحمد في قصف إسرائيلي على دمشق

GMT 00:20 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك
 العرب اليوم - دليلك الشامل لإختيار الكرسي المُميز المناسب لديكور منزلك

GMT 03:56 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كلا... إيران لم تبع حسن نصر الله

GMT 03:38 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان.. هل تعود الدولة؟

GMT 03:52 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فلسطين وإسرائيل وتنفيذ حل الدولتين

GMT 09:50 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مطار بغداد تعرض للقصف بصاروخين كاتيوشا

GMT 04:51 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هجوم صاروخي يستهدف قوات أميركية قرب مطار بغداد

GMT 10:01 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

فيفا يقرر حرمان إيتو من حضور المباريات لمدة 6 أشهر

GMT 03:40 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

أفلام حزينة سابقة وحالية أيضًا

GMT 09:48 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

إضراب عمال الموانئ يشل الاقتصاد الأمريكى لأول مرة منذ عام 1977

GMT 13:05 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

كوريا الجنوبية تستعد لإعصار "كراثون"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab