الطوارىء الشعبية في البترون تبحث تطوير المستشفى الحكومي
آخر تحديث GMT20:14:54
 العرب اليوم -

الطوارىء الشعبية في البترون تبحث تطوير المستشفى الحكومي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الطوارىء الشعبية في البترون تبحث تطوير المستشفى الحكومي

المستشفى الحكومي في البترون
البترون ـ ننا

اصدرت هيئة الطوارىء الشعبية في منطقة البترون بيانا بعنوان "مستشفى البترون: غدها المنتظر"، سألت فيه عن مصير المستشفى "الذي تمتلكه وزارة الصحة وتستثمره إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي بموجب عقد حتى العام 2015".
وجاء في البيان: "واقع المستشفى صعب، الجسم التمريضي يتناقص، التجديد فيها ملغى، الحاجات تتزايد، وتبين أن إدارة ملتزمة وجسما تمريضيا خلوقا على ما نعرفه، يمكن المستشفى من الاستمرار بتأدية خدماتها وبنجاح، هذا إن تمت تلبية طلبات تجديدها وتجهيزها".
وسألت: "مستشفى البترون هل هناك من يخطط لمستقبلها؟ من المعلوم أن الذات قبل الصفات وان وجود الشيء قبل تجهيزاته. مؤسسة الضمان تتردد في استمرار استثمارها، هل ستعمل كمستشفى حكومي؟ هل ستؤول الى مؤسسة تعنى بالرعاية الصحية ؟ هل ستقفل؟ الاجابة في أفق الانتظار".
وخاطبت الهيئة أعضاء لجنة "دعم المستشفى"، بالقول: "معرفة مصير مستشفى البترون واجب. تقولون لن يقفل ومن الماضي العبر. لا نجادل: العمل ناجح وعقلاني على ضوء الواقع لا على ضوء أمنيات وتوقعات. لذلك ندعو الى سعي دؤوب لدى المراجع المختصة واصحاب القرار والقول الفاعل لتبيان ما سيؤول اليه هذا المستشفى، ولتعمل هيئة الدعم على خطين: الأهم مستقبل المستشفى، المهم دعمه. وليكن التضامن الباعث على تحرك إيجابي مثمر، إذ ذاك يُعمل على دعم المستشفى وتطويرها بكل الامكانات، وما من حق يضيع ووراءه مطالب".



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الطوارىء الشعبية في البترون تبحث تطوير المستشفى الحكومي الطوارىء الشعبية في البترون تبحث تطوير المستشفى الحكومي



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 العرب اليوم - حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه

GMT 05:39 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

رمضان والرياض ومكّة... وعبد العزيز

GMT 18:28 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

روسيا تسيطر على قريتين شرق أوكرانيا

GMT 00:01 2025 السبت ,01 آذار/ مارس

لا تخدعوا أنفسكم.. أمريكا هي المشكلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab