سكان المملكة العربية السعودية أقل اكتسابا لفيتامين د
آخر تحديث GMT09:38:38
 العرب اليوم -

سكان المملكة العربية السعودية أقل اكتسابا لفيتامين د

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سكان المملكة العربية السعودية أقل اكتسابا لفيتامين د

فيتامين د
جدة – العرب اليوم

يواجه سكان المملكة من مختلف الشرائح العمرية وبخاصة النساء، أزمة تصفها بعض الدوائر الطبية بالأزمة الصحية المتعاظمة جراء نقصان الفيتامين بمستويات عالية مع انطلاقة فعاليات اليوم العالمي للتعريف بأهمية مضاعفات نقص فيتامين "د" الموافق الاثنين.

وتشير دراسات محلية إلى أن النتائج التي تم الحصول عليها حول معدل وجود الفيتامين لدى المواطنين الطبيعيين أظهرت نتائج خطيرة وصلت في بعضها إلى نقص 97%، فيما أجريت دراسة على سكان مدينة جدة كشفت عن نقص شديد في وجود الفيتامين

وبلغ في بعض الحالات 100%، وهي معدلات كارثية خاصة عند النساء، والتي تحدث بشكل تراكمي منذ المراحل العمرية المبكرة.

وأظهرت دراسات أن نقص فيتامين "د" يقف وراء عدد من الأمراض، ويظهر بشكل متأخر لدى النساء في المراحل المتأخرة من العمر ويؤدي إلى ضعف شديد في الجسم، ويعد أحد أسباب التعجيل بالوفاة، وأهم أسباب نقصه انخفاض إنتاج الجسم الطبيعي للفيتامين لقلة التعرض لأشعة الشمس.

ويشير أطباء إلى أن كثيرا من المخاطر تنجم عن نقص الفيتامين للأطفال والكبار والمتمثلة بأمراض لين العظام وهشاشتها، والقلب، والرئة، والسكري، وضغط الدم، والاكتئاب، وضعف المناعة الذاتية، والتصلب اللويحي المتعدد، والصدفية، وعدد من أمراض السرطان القاتلة.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سكان المملكة العربية السعودية أقل اكتسابا لفيتامين د سكان المملكة العربية السعودية أقل اكتسابا لفيتامين د



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab